Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
15/10/1445 (23 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
محاولة  تفكير جادة للخروج من دائرة أحلام اليقظة وإعادة الربط مع الداخل الارتري!!!علي عافه إدريس 

محاولة  تفكير جادة للخروج من دائرة أحلام اليقظة

وإعادة الربط مع الداخل الارتري!!!

علي عافه إدريس 

       أحلام اليقظة نعمة ربانية تتيح لنا الخروج من دائرة اليأس والإرهاق في حياتنا, أما حالتها السلبية هي الرضوخ لها والاستغراق فيها إلى درجة استنفاذ جزء كبير من طاقتنا النفسية ، وفي هذه الحالة الأخيرة ينتهي الأمر إلى العجز عن التمييز بين الواقع والخيال وهذا نتيجته النهائية العجز عن مواجهة الحياة وعراقيلها , والوقوع في شباك الأحلام والانقياد لها .

     البعض منا مر عليه أكثر من ثلاثين عاما والبعض الآخر أكثر من اثنين وعشرين عاما منذ أن فقدنا التواصل مع الداخل الارتري ، وهذه اشكالية كبيرة تجعل من جهودنا لإسقاط النظام نفخ في قربة مثقوبة وإذا أضفنا إلى هذا العامل عامل ضعفنا البائن للعيان تكون محاولاتنا لإسقاط النظام مجرد أحلام يقظة سنستيقظ منها على واقع مؤلم . صحيح أن الاذاعة والتلفزيون وسيلتان مهمتان في الربط مع الداخل لدورهما في التوعية والتحريض إلا أنهما لا يخلقان منتسبين وعضوية على الأرض ، كما أن عملية عدم نجاحهما هي الأرجح في ظل انعدام المعلومة الحقيقية الصادقة ، وذلك لعدم وجود كادر على الأرض يستطيع جلبها من مصادرها ، أما الاعلام عبر المواقع الارترية في الانترنيت وصفحات التواصل الاجتماعي اثرها محدود على من هم موجودين بالخارج ولا أثر نهائيا لها في الداخل ، وبالتالي في ظل استمرار هذا الوضع لم يتبق لنا إلا أن نبحث عن من يساعدنا ويقوم بمهمة انزالنا بالبرشوت في أسمرا  ، ورغم عدم وجود من يؤدي لنا هذه الخدمة فلنفترض جدلاً أن أثيوبيا يمكن أن تقدمها لنا كما فعلت مع حكومة عبدالله يوسف في الصومال ، أو أن تقدمها لنا الولايات المتحدة الأمريكية كما فعلت في أفغانستان والعراق، وكلنا يعرف ماذا كان مصير حكومة عبدالله يوسف في الصومال ومصير أحمد الشلبي في العراق فمن  صمدوا من القادمين على الدبابة الأمريكية هم من كانت لديهم عضوية على الارض كحزب الدعوة بقيادة الطائفي نوري المالكي ، كما أن ذلك ما سينتهي إليه حال حامد كرزاي بمجرد استكمال انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.

وفي ظل هذا الافق المسدود يجب البحث عن حلول أخرى تتوافق مع  خصائص شعبنا والبحث عن سبل مقنعة للتواصل عبرها معه ، وهذا يتطلب معرفة تامة بخصائص الشعب الارتري بالإضافة للمعرفة الدقيقة لمواصفات النظام الأمنية . وأنا هنا سأجتهد في تحديد خصائص وصفات الشعب الارتري ثم اتبع ذلك الحديث عن مواصفات النظام الأمنية وكيف تسنت له هذه السيطرة الأمنية القوية ، وتبعاً لتلك القراءة سأستنبط حلاً قد لا يكون مثاليا لكن يمكن مناقشته والبناء عليه .

خصائص الشعب الارتري:

    في هذه الفقرة سنتحدث عن خصائص الشعب الارتري بالداخل، وهي تكاد تكون خصائص عامة للشعب الارتري مع وجود بعض الاختلافات وهذه الخصائص هي على النحو الأتي:

·       شعب غيور إذا وثق بك يمكن ان تستغله بتوجيه غيرته للدفاع عن صراعات ثانوية مفتعلة.

·       عنيد إذا اقتنع بشيء سيدافع عنه حتى الرمق الأخير.

·        يغلب عليه الحزن العميق من آثار تراكم المآسي والمحن لهذا يستغرق كثيرا في آلامه.

·        لا يحسن الكلام و يحسن الفعل إذا اقتنع بما يفعل.

·        يجارى الاخرين دون البحث عن نفسه و يفقد البوصلة في حالات تدخل الآخرين لتغيير مساره .

·        يمتثل للقيم بناء على عوامل داخلية كالضمير والقيم الاجتماعية .

·        سريع الثقة في من يشتركون معه في القبيلة والاقليم .

·        نسبة الأمية بين أفراده عالية جدا .

·        يميل للتفكير الخرافي وبالتالي يؤمن بالبطولة المطلقة لهذا هو في بحث دؤوب عن البطل و البطولة المطلقة .

·        يؤمن بشدة بالحلول العسكرية وقد فعلها ذات مرة وانحاز لجبهة التحرير الارترية على حساب  حركة تحرير ارتريا.

·        جزء كبير منه أصيب منذ مدة بمتلازمة ستكهولم(1) حيث الاعتياد على القمع والذل لدرجة تجعله يخشى من التغيير حتى وإن كان للأفضل ويظل يدافع عن النظام القمعى ويذكر محاسنه القليلة جدا دون الإلتفات إلى مظاهر القمع والفساد الكثيرة.

·        ينقسم من حيث التربية السياسية إلى قسمين ــ قسم منه تجاوزت أعماره الاربعين وهم فئة عرفت الثورة وناضلت عبر تنظيماتها المختلفة وتملك الروح الوثابة وأمل الانعتاق وتذوقت لحظات الهزيمة والانكسار و الفرح والانتصار وأما الفئة العمرية الأخري فهي تضم من تقل اعمارهم عن الأربعين عاما وهم من ولدوا في فترة الانهيارات الكبرى للتنظيمات الارترية الموازية للجبهة الشعبية ، وتكوّن وعيهم السياسي في ظل مدرسة الجبهة الشعبية ولم يكن أمامهم مدرسة سياسية أخرى سواها وآخرون ولدوا وكبروا في عهد الدولة الارترية التي تقاد من قبل الجبهة الشعبية.

المنظومة الأمنية للنظام الارتري:

   الوظيفة الأساسية للأجهزة الأمنية في أي دولة من الدول هي الحفاظ على أمن الوطن والمواطن ووضع وتنفيذ استراتيجيات أمنية من شأنها صيانة أمن الفرد والمجتمع من أي تطاول قد يقع من قبل الخارجين عن القانون ويتحقق أمن النظام السياسي تبعاً لتحقق الأمن للوطن والمواطن ، إلا أن هذه الوظيفة الأساسية تتقلص في الأنظمة الشمولية بحيث تصبح وظيفة فرعية تتحقق بتحقق آمن الصنم الذي يعبده رعايا الدولة ذات النظام الشمولي ، وفقدان أمن الصنم يعني فقدان أمن الوطن والمواطن لأنه في سبيل استعادة أمنه سيدمر آمن الوطن والمواطن وأفضل مثال لذلك ما يحدث في سوريا ، والمنظومة الأمنية للنظام الأرتري هي منظومة متداخلة صعب تحديد اختصاص الأمني والعسكري منها ، فكثيراً ما تناط المهام الأمنية لوحدات عسكرية لذا من الصعب الفصل بين ما هو عسكري ، وما هو أمني ، عموماً الأجهزة العسكرية والامنية تتكون من وزارة الدفاع ويتبعها (القوات البرية ـ سلاح الطيران ـ الدفاع الجوي ـ القوات الخاصة ـ القوات البحرية ـ حرس الحدود ـ الاستخبارات العسكرية) وقد تم تقسيم القوات البرية إلى خمسة مناطق عسكرية منفصلة عن بعضها يملك قادتها صلاحيات غير معروفة الحدود ، أما أجهزة الأمن فهي وكالة الأمن الوطني ـ جهاز الأمن الداخلي ـ جهاز الأمن الخارجي وهي أجهزة تكاد تكون غير معروفة الاختصاص إلا ما يوحي به أسمائها .

2.  القبضة الأمنية للنظام الارتري:

    تشترك الأنظمة الشمولية في جوهرها الذي يعتمد على القوة الأمنية وسطوتها والبطش والتنكيل بكل من يخالفها ،  وهنالك قبضة أمنية حديدية (غبية) ، وقبضة أمنية حديدية (ذكية) والأولى هي التي تقمع وتعذب وتسجن ولا تمنح هامشاً من الحريات والنشاط السياسي ، بينما القبضة الأمنية (الذكية) تسيطر على كل شيء ، ولكنها في الوقت نفسه تسمح بهوامش إعلامية لانتقاد الحكومات ولبعض أطراف المعارضة بالمشاركة.

وبناءً على هذا التمايز يمكن معرفة أن قبضة القوة الأمنية الأرترية هي قبضة حديدية (غبية) وموغلة في الغباء فهي تقمع وتعذب وتسجن وتصفي معارضيها جسدياً ولا تمنح هامشاً من الحريات والنشاط السياسي ، والأكثر إيضاحاً لغبائها هو استخدام قادة المناطق العسكرية الخمسة لتنفيذ سياسات الترهيب والتنكيل ، وقد نجحت القوة الأمنية الأرترية في تحقيق نقطتين مهمتين هما :

·       خلقت هالة حول قوتها ودرايتها بكل صغيرة وكبيرة .

·       قهرت المواطن الأرتري بحيث أنه قعد عن مقاومتها .

3. الهيبة الأمنية للنظام الارتري :

      بعد أن تحدثنا عن المنظومة الأمنية للنظام وعن قبضته الأمنية ، سنتحدث في هذه الفقرة عن الهيبة الأمنية التي نجح في تكريسها، و حتى نستطيع  كسر الهيبة الأمنية  للنظام في البداية يجب أن نعرف كيف تم بناء هذه الهيبة ؟ ثم نسعى لتفكيك بنائها ، و الهيبة الأمنية للنظام شيء تم تحقيقه دون مخطط فكل الذي كان يرغب فيه النظام هو استقرار نظامه بعد أن قام بإبعاد كل المعارضين وقد اعتمد النظام لإبعاد معارضيه على ثلاثة عناصر أساسية هي :

-  معرفته بالأساليب الأمنية التي كانت تعمل بها التنظيمات الأرترية الأخرى في مرحلة التحرر خاصة وهي نفس الأساليب التي كانت يتعامل بها تنظيم الجبهة الشعبية الذي تحول لاحقاً لحزب الجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة مواكبة لمرحلة الدولة .

-  استيعابه لأعداد كبيرة من الكوادر العسكرية والأمنية التي كانت تابعة لتنظيمات المعارضة ودمجها في أجهزة النظام الأمنية دون العسكرية أضاف قوة غير عادية لها ، خاصة وأن هؤلاء المنضمين بالإضافة لمعرفتهم للأساليب التي تعمل بها تنظيماتهم السابقة كانت لهم معرفة بالأعضاء الحاليين والسابقين لتلك التنظيمات واللجان والمراسلين ...الخ كل ذلك جعل تنظيمات المعارضة مكشوفة بالكامل.

-  لجان القرى والأحياء والمدن التي تم تكوينها لأغراض تنظيمية وخدمية ، إلا أنه قد تم الاستفادة منها أمنياً بشكل ساعد الأجهزة الأمنية للنظام في السيطرة على الوحدات الصغيرة (الأحياء ـ القرى ـ المدن)  وفي النهاية إحكام سيطرتها على البلاد بالكامل بشكل سهل وسلس.

       هذه هي الوسائل التي سيطرت بها الأجهزة الأمنية على الأجيال التي عرفت الثورة وناضلت عبر تنظيماتها المختلفة وتملك الروح الوثابة وأمل الانعتاق وتذوقت لحظات الفرح والانتصار ، لدرجة أن يذهب الفرد من هؤلاء لمركز الأمن ليبلغهم بمعلومات عن الشخص الذي استضافه في بيته والمدة التي سيمكثها معه فإذا لم يفعل ذلك ستعلم الأجهزة الأمنية عبر لجنة الحي أو القرية أو حتى عبر جاره ووقتذاك سيواجه مصير أسود مجهول ، أما الأجيال الجديدة التي أعمارها لم تتجاوز الاربعين وهي الأهم في النضال  حدث ولا حرج لأنها كبرت أو ولدت في تلك البيئة و الإنسان حينما يعيش ويترعرع في مجتمع ما فإنه يكتسب من أخلاقه وعاداته وسلوكياته وتصبح تلك السلوكيات والعادات عادية مهما بدت غريبة ، لذلك الخروج على تلك الأخلاق والعادات والسلوكيات تمثل ضغطاً اجتماعياً صعباً ، لهذا ترى من يقول باستسلام هذا هو وضع البلد ، وهذا عامل يمثل غلبة و مقهورية بالنسبة للإنسان ، أما الجزء الآخر فقد أصيب بـ (متلازمة ستكهولم)  فاعتاد على القمع والذل لدرجة تجعله يخشى من التغيير حتى وإن كان للأفضل ويظل يدافع عن النظام القمعى ويذكر محاسنه القليلة جدا دون الالتفات إلى مظاهر القمع والفساد الكثيرة .

والسؤال هو هل يستطيع الإنسان أن يقهر هذه العوامل ويطغى عليها أم لا ؟

لا شك أنه إن لم يستطع أن يتخلص من آثار هذه العوامل لا يستطيع الخروج منها ، إلا أنه بإيمانه وبإرادته يستطيع أن يتخلص من الكثير منها، فهذا الإنسان الذي ورث صفة القهر ممن حوله ، هل سيعيش طيلة عمره مقهوراً؟ بل أنه يستطيع أن يتغلّب على هذا الصفة بشرط أن يتوافر عاملان هما :

·       معرفته أن معظم من حوله من أفراد المجتمع يشاركونه الإحساس بالقهر والظلم وهذا الدور يمكن أن يلعبه الاعلام الموجه من قبل المعارضة ويمكن أن يتم عبر مظلة المجلس الوطني للتغيير الديمقراطي.

·       أن يجد من يبدأ بإطلاق الشرارة الأولى ، وإطلاق الشرارة الأولى لا يتأتى لأي شخص أو مجموعة من العامة إلا إذا توفرت فيها مجموعة من الصفات منها الوعي الكامل والشجاعة المفرطة ، كما أن إطلاق الشرارة الأولى يمكن أن يتأتى بأثر تراكمي في أن يرى أويسمع لشخص أو مجموعة أشخاص تتجرأ باستمرار على الهيبة الأمنية للنظام مثل جنود تنظيمات المعارضة وهم يتجولون في أودية وجبال أرتريا دون كبير إهتمام بالمخاطر التي يمكن أن تواجههم.

وبالتالي الحل نظريا متوفر فقط يحتاج لمن يُفعله لهذا يجب أن تناط تلك المهمة في جانبها الاعلامي للمجلس الوطني الارتري للتغيير الديمقراطي وفي جانبها العسكري لتنظيمات المعارضة الأرترية التي لها أجنحة عسكرية ، مثلا أن يكون لكل منها خمسة عشر جندي في الداخل الأرتري ليس بغرض خوض معارك مع جيش النظام إنما يجب عليها تفادي الإصطدام به ما أمكنها ذلك ، فالمطلوب هو كسر هيبة كل أجهزته الأمنية والعسكرية بالتواجد المستمر بالقرب من الشعب الأرتري ، ونحن نعلم أن هذا الأمر سهل أن يتم إقتراحه إلا أنه أمر صعب التنفيذ عملياً و ليس بالأمر السهل كما يتراى لنا ، فبعد خطوط الإمداد(الأغذية والذخائر والجنود عند الحاجة)  واستحالة التواصل مع وحداتهم ومعسكراتهم الخلفية ، والبيئة المعادية المحيطة بهم (البيئة اليوم ليست تلك البيئة التي كانت تحيط بعواتي ورفاقه) ، بالتأكيد كل الذي ذكرناه والذي لم تسعفنا إمكانياتنا من إدراكه حتى نذكره يمثل تحديات كبيرة تشكل عقبات كبرى صعبة الحل في ظل الظروف المادية الصعبة التي تعيشها معظم تنظيمات المعارضة ومع هذا أملنا كبير في أن يعطى هذا الأمر الأولوية لأهميته ، وكذلك أملنا كبير في أن  تظهر الإبداعات العسكرية الأرترية في هذه المسألة وغيرها من المشاكل اليومية التي تواجه شعبنا.

للتواصل aliafaa@yahoo.com

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1)   متلازمة ستوكهولم :  مصطلح يطلق على الحالة النفسية التي تصيب الفرد عندما يتعاطف أو يتعاون مع عدوه أو من أساء إليه بشكل من الأشكال ، أو يظهر بعض علامات الولاء له مثل أن يتعاطف المخطوف مع المُختَطِف (للإستزادة يمكن الضغط هنا).

تعليقات
#1 | asKnigk2p2 في 21-06-2016
<a href=http://zovirax.in.net/>acyclovir</a> <a href=http://methylprednisolone.bid/>methylprednisolone</a> <a href=http://levaquinonline.bid/>levaquin</a> <a href=http://albuterolsulfate.eu/>albuterol sulfate</a> <a href=http://buy-glucophage.webcam/>glucophage</a>
#2 | alternativ piller في 30-08-2016
piller utan recept
lأ¥g kostnad piller
http://generiskutanresept.top/terramycin/
#3 | piller rabatt في 02-09-2016
inkأ¶p piller
piller utan recept
http://generiskutanresept.top/astelin/
#4 | asKntkcm0l في 04-09-2016
<a href=http://elimite2.us/>cheap elimite</a> <a href=http://buynexium.info/>buy nexium</a> <a href=http://cafergot.org/>cafergot</a>
#5 | Judithvog في 27-04-2017
wh0cd482384 read more here
المشاركة بتعليق
الاسم:

شفرة (كود) التحقق:


إدخال شفرة التحقق:

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,373,798 وقت التحميل: 0.27 ثانية