Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
19/09/1445 (28 مارس 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
إرتريا :-  إلي أولئك وهؤلاء ! ما هكذا تساس الأوطان ! بقلم :- محمود علي حاج

   من الوطنية والتربية  الروحية  الفطرية  والسوية ان تحب لغيرك ما تحب    لنفسك  وان تتوخي  العدالة الاجتماعية إرساءأ وتكريسأ  لبسط  الراي والراي الاخر , بالحوار الوطني السياسي السلمي الزي بالشوري يجمع ولا يفرق ويحمي ولا يهدد  يصون ولا يبدد  لتعيش البلاد في ازدهارا متمدد والعباد في استقرارا متجدد بازلين  الكد  والكدح والتنميه البشريه والنهل  من العلم  والمعرفة  ولٍتسشراف غدا مشرقا عزيزا يرسي السلام  والوئام المستدام تحت مؤسسية  سياسية  دستورية  وقانونية  وعرفية  تعطي كل ذوحقا حقه الوطني المشروع .



إثيوبيـا .. وعـواتي.. وعشم إبـليس (1 من 2 )بقلم / فداب عبدالرحمن

من سوء حظ الشعب الإريترى إنه جار كغيره من دول الجوار لإثيوبيا التى تسعى ومنذ القدم  الى التوسع والتمدد على أرض غيرها من الشعوب المجاورة  لها فى منطقة القرن الإفريقى وقد وجدت إثيوبيا فى شكلها الحالى على حساب شعوب الأرمو والصومال وإمارة هرر الإسلامية وغيرهم من شعوب تلك المنطقة والتى ليس لها علاقة بالأحباش والحبشة وتاريخها المزيف والمزور على مر التاريخ  ومن أعان الأحباش للسطو على أراضى وممتلكات تلك الشعوب هي الكنائس الأوروبية المتعصبة التى فقدت بريقها فى عموم الغرب بسبب إنتشار الحضارة المادية وتبعاً لذلك فقدت الكنيسة روادها من العباد والنساك ولأسباب عديدة وفى ظل عزلتها هذه توجهت الكنائس الغربية لدعم هؤلاء الأحباش التوسعيون بالمال والسلاح وبدعم الغرب الممثل فى الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا إحتلت أثيوبيا دولة إريتريا المجاورة بإستخدام الكنيسة الأرثوذوكسية وقوة السلاح فى العام 1962 بعد السطو على قرار الأمم المتحدة المعطل لإستقلال إريتريا والذى نص على إتحاد فدرالى لمدة عشر سنوات مفروضة بقرار دولي ينتهى بإستفتاء الشعب الإريترى فى الوحدة أو الاستقلال



عواتي الرمز و سبتمبر الدكتور/ كرار حامد إدريس عواتي

ترتبط بعض أشهر السنة بتاريخ شعب ما ارتباطاً وثيقاً ، إذ يكفي ذكر اسم الشهر حتى تقفز إلى الأذهان صور ملاحم وقعت في هذا الشهر  لا غيره ، و كذلك ترتبط بعض أشهر السنة باسم شخصيةٍ رمز لشعب ما ، إذ يكفي ذكر اسم الشهر حتى تقفز إلى الأذهان صورة تلك الشخصية الرمزفي تاريخ إرتريا الحديث ما بين عواتي و سبتمبر علاقةٌ وثيقةٌ و ارتباطٌ متينٌ ، إذ يكفي ذكر سبتمبر حتى تقفز الى ذهن كل إرتريٍّ صورة  القائد الرمز الشهيد حامد إدريس عواتي ، فما العلاقة بين عواتي و سبتمبر ؟ .



وقفة موضوعية في الذكرى (52 ) للثورة الارترية بقلم المهندس : سليمان فايد دارشح

لقد مر نضال الشعب الارتري منذ اربعينيات القرن المنصرم بمراحل مختلفة وأشكال متعددة صعوداً وهبوطاً مداً وجزراً وبالرغم من كل التحديات والمؤامرات فإن العطاء كان كبيراً، والبذل بلا حدود من الشعب بأسره، ثم جاء ذلك الموعود الذي ضرب فيه القائد الشهيد حامد ادرس عواتي بن فايدوم موعداً مع التاريخ ليطلق الشرارة الأولى في الفاتح من سبتمبر 1961م ايذاناً بالمرور الي زمن جديد، زمن الحرية والكرامة، ترك ذلك اليوم في نفوس وعقول الارتريون فكراً جديداً، بل كان محطة فاصلة ونقطة تحول كبيرة في خط السير نحو المستقبل. في ذلك اليوم تلاشت أجواء الخلافات الطائفية والقبلية والاقليمية التي كان يؤججها الاستعمار وعملائه وتوحدت صفوف وقلوب الشعب ، وبهذه الوحدة والقوة والايمان الراسخ بضرورة الكفاح المسلح من أجل تحرير الأرض والانسان الارتري  تحدى القائد المقدام عواتي ورفاقه المقاتلون هيلي سلاسي المدعوم آنذاك من قبل قوى الشر والعدوان في العالم.



سمنار القوى السياسية الإرترية و الرعاية الإثيوبية التوقيت و المغزى ؟ !الدكتور : كرار حامد إدريس عواتي

في خطوة مبهمة الهدف دعت الحكومة الإثيوبية مكونات المعارضة الإرترية لتعقد لهم و بهم سمناراً دون أي عنوان معروف سوى المسمى و المدعوين الذين هم كافة تنظيمات المعارضة الإرترية ومنها ما توصلت في مؤتمراتٍ سابقة لها و على الأرض الإثيوبية إلى تكوين تحالفٍ يضم معظمها لأجل توحيد جهودها و تنظيم عملها الجمعي و تصويبه نحو الهدف المعلن من قبل معظم الفصائل على الأقل ، و تغيّب عن هذا المكون بعض الفصائل التي لها  رأي سواء  في بعض التنظيمات المكونة للتحالف أو آلية عمله أو حتى لها رأي في هدف التحالف .



تعريض المعارضةواستعراض التعارض بقلم ود البلد

الحدث الذي تشهده المعارضة الآن في ساحة اديس ابابا يشكل بكل المقايس صورة جديده تستدعي القراءة والتأمل ، كما تستدعي من الجميع الأمانة والمصداقية في تعاطيهم مع قضية التغيير الديمقراطي التي ينشدها شعبنا للخلاص مما يعانيه ، لأنه وبغض النظر عما يأمله الكثير من السماعين للغو الحديث الذي يطرح من منافذ غير ظاهرة ، ويجر قياداتنا الى اتون من الخيالات والأوهام التي بثت لهم واسرت لهم بان الحوار الذي يدور الأن سيظهر فيه الجن المارد ( ربما امريكي او اسرائيلي ) ويخرج من قمقمه ليقول لهم : شبيك .. لبيك ، ماذا تريدون ؟!



اكثرية فاقد للبوصلة وأقلية لا تشبع بقلم / محمد عبد السلام

استغرب في البعض واشفق على آخرين ممن يتحدثون عن  قانونية الانقلاب على الدكتور يوسف من عدمه وينقبون في اوراق مؤتمر اواسا التي لم يعرها اعضاء مجلس اواسا او البعض منهم أي وزن او اهتمام كوثائق تشكل البرنامج الذي ينبغي العمل وفقها لأنهم باختصار يعرفون في ان هذه الاوراق لا قيمة لها مع الراعي الذي جمع القوم في ذلك المنتجع لغرض لم تتطرق له اوراق المؤتمر لذي تُركت في مكانها انسجاما مع هذه الحقيقة رغم اذان الاستاذ عثمان صالح في مالطا . وان برنامج مجلس اواسا في درج السيد الذي جلس في احدى غرف الطوابق العليا من فندق منتجع هيلي في اواسا وأدار الامور بالتحكم عن بعد من خلال عناصره المؤتمنة ومن خلف ظهر الاكثرية من الوطنيين الذين ضمهم المؤتمر ان جاز تسمية ذلك التجمع مؤتمرا والذين تعاملوا مع الامر بحسن نية نا سين بانهم في حضرة الحليف الاستراتيجي لنظام الشعبية او قل برنامجها الاقصاءي الكنسي .



عصابات الرشايدة ،، ومحنة صديق فوزي شهابي

بعد ان ذاق الويل والعذاب في الخدمة الاجبارية في ارتريا ، قرر الهروب الى السودان مصطحبا معه زوجته واطفاله في رحلة عناء وشقاء تخللتها العديد من المصاعب والمخاطرالتي كادت ان تدمر حلمه من الوصول الى بر الامان. اوهكذا اعتقد .. ولم يدري ان في السودان ثمة شيئ ينتظر ويترصد كل لاجئ دون ان تردعه الاديان اويردعه الانسان اوحتى القانون والنظام .. وصل واسرته الى نقطة الوصول في السودان وهم منهكين ومرهقين يحمدون ربهم الذي نجاهم من خطر الاعتقال وخطر الموت في الوديان والجبال ..



تباً لهكذا معارضة وهكذا معارضين! علي عافه إدريس

       من الطبيعي أن تعمل المعارضة من أجل الشعب الذي يسحق تحت جزمة الدكتاتور ، وفي أسوأ الفروض أن تعمل من أجل القطاعات التي يفترض أنها  تمثلها ، ومن الطبيعي أيضا ان تحقيق المصالح الذاتية للأفراد بصفة عامة و للقيادات بصفة خاصة يجب أن يكون في إطار تحقيق المصالح الوطنية العامة . إلا أنه من غير الطبيعي أن يكون الشعب  إداءة تحقيق الاحلام السلطوية للافراد وان يصبح اداة ووسيلة وسلم وجسر يعبر عليه الانتهازيين والوصوليين ، ومن غير الطبيعي أيضا أن تضرب المعارضة عرض الحائط بكل أهدافها ، وأن يكون هدفها الأول والأخير بقاء قياداتها ومتنفذيها في الكراسي الوهمية في تجمعاتها الكرتونية بعد أن بلغ منها الملل مبلغه من كراسيها في تنظيماتها التي لا تستحق حتى أن يطلق عليها كرتونية.



الخدمة الاجبارية ( العبودية ) بقلم / فوزي شهابي

مع بزوغ الفجر تهاجم قوات الجيش المدينة التي كانت تحاصرها ليلا دون ان يعلم احد.. الناس آمنين نائمين في بيوتهم غير مدركين بان هذا الصباح ليس كأي صباح .. يتغلغل الجيش داخل المدينة بكامل عتاده وافراده وينتشر فيها وقراها المحيطة بها ..عنوان العملية هو : الخدمة الاجبارية ( الكشة ) ..التعليمات هي : جلب اي شاب ، رجل ، بنت ، استاذ ، تلميذ ، طبيب ، موظف وحتى المختلين عقليا ( مجانين ) ..
يجب ان ينتهي هذا الشيئ في غضون ساعات قليلة ..يقرع باب منزلك مرتين ، ولا مجيب.. انتم في نوم عميق .. ثوان ويتسلق الجندي حائط المنزل ليقوم بايقاظ اهل الدار بنفسه واحدا تل والاخر .. ثم يلتحق به رفاقه والفوضى تعم منزلكم .. تراهم ينزعون الثوب من امك التي تنام بالقرب منك ليتاكدو ان كان هذا رجل ام امراة ( لان هناك من يموه متنكرا في زي امرأة ) لاحديث هنا عن انتهاك حرمة المنزل والعرض والكرامة.. فكل شيئ مباح ..



ارتريا :- من لا قديماً له – حاضره أجوفاً – ومستقبله مُجحفاً بقلم :- محمود علي حامد كاتب أرتري مستقل .

ان العقلانيه بلسما والمنطق  منجما  ، والحوار الوطني السياسي السلمي معدنا نفيسا سبائكه الذهبية تسمى الوفاق والاتفاق توخي العداله الاجتماعيه التي تبسط الرأى والرأى الاخرالذي يقود الامه الارترية الأبية قاطبة الى المؤتمر الوطني الجامع . لتنبثق منه ( حكومه وطنية إنتقالية دستورية مؤقتة ) ترضى الله وخلق الله. تطلقا الى الديمقراطية الحقة ذات التعددية الحزبية تحت سيادة الدستور والقانون والعرف . اعدادا واستعداداً للاحزاب الوطنية المدنية للمنافسة النزيهة والشريفه في رحاب حلقة  الإنتخابات الدستورية التي سيشرف عليها كل من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية العالمية وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة .



في مصر أم الدنيا : الديمقراطية على مذبح مليونيات تحت الطلب بقلم الدكتور : كرار حامد عواتي

إن أحداث الربيع العربي في مصر جعلت الكثيرين يعيدون التفكير في الكثير من المفاهيم و المعتقدات و القيم ، و كذلك في المواقف من مختلف الأحزاب التي ظهرت و بشكل جلي مناقضة لمبادئها و طروحاتها و مواقفها و تحالفاتها ماضياً و حاضراً ، إذ بتنا نرى تغيراً في أهداف هذا الربيع و تغيراً في اصطفاف قوى الربيع العربي في مصر . في 25/1/2011 كان الهدف إسقاط حسني مبارك و نظامه و رجال داخليته ، و كنس عقود من الظلم و الاضطهاد و الإقصاء و دكتاتورية الفرد و الحزب ، و كان اصطفاف  مكونات ثورة 25 يناير مكوناً من كل الأحزاب من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين و مكونات المجتمع المدني و القوى الشبابية بمختلف مسمياتها .



الجريمة النكراء التي أرتكبها هقدف لاتمحى عن الزاكره بقلم أحمد محمد ناخوده

فإن جرائم نظام هقدف ضد أبناء شعبنا في تزايد مستمر وكأنها دخلت مع الشعب المزاد العلني لتخلص منه بكل الطرق فجرائم العصابه  الحاكمة في أسمره ضد شعبها مستمره من يوم شروقها كدولة مستقله فالشباب الإرتري يفرون كل ما أطاحت لهم فرصة الهروب من هذا النظام الذي كبل قيود حريتهم بكل وسائلها فأصبحوا يلتجئون إلي دول الجوار ومواجهة المصاعب التي تتعقب على ذالك فقصة هروب شعبنا من أرض الوطن أصبحت قضية إستمراريه حتى يخلوا أرض الوطن من المواطنين كما تريدها العصابه الحاكمه في أسمره فذالك حديث يطول أما هنا أتذكر بكل حزن ومواساه يرافقها ألم يعسر قلبي ويضج مضجعي ولكن حينما نجد أنفسنا أننا وصلنا إلي هذه القمة من الغضب ونقف كالمشلولين عن الحركه ولا نقدر نعمل شي فتلك حسرة كبيرة تزيد قلبنا ألما لن يفارقها حتى يرى اليوم الأسود على هذه  العصابه



عمر إزاز .. سيف من سيوف الحرية بقلم : مهندس / سليمان فايد دارشح

عبر التاريخ مرت البشرية بمراحل عصيبة نتيجة الصراعات والنزاعات والحروب، وعبر هذه المراحل المؤلمة برزت شخصيات وقادة على مختلف الأصعدة السياسية والعسكرية كان لهم دورهم البارز والمؤثر في اجتياز هذه المحن والصعاب وانقاذ شعوبهم وبلادهم من حالة الضياع والمصاعب التي لا تحمد عقباها. من هؤلاء القادة التاريخيين في ارتريا الشهيد عمر حامد إزاز هو رجل لو ساويت رأسه برؤوس الجبال لساوى قمتها، رجل حياته حافلة بالعطاء والمواقف ووقفات العز والشموخ، هو عنوان لكل قيمة جميلة وسيف من سيوف الحرية وصفحة مشرقة من تاريخ هذا البلد، كان زارعاً مع رفاقه الرعيل الأول لشجرة الاستقلال رافضاً حياة الذل والهوان لشعبه ووطنه، وعازماً على المضي قدماً في درب النضال والشهادة حتى التحرير، قاد بشجاعة نادرة عدة معارك وظل يحرز الانتصارات المتتالية ويخوض معركة بعد أخرى حتى لقى ربه شهيداً في معركة حلحل المشهورة.



*تعقيبا على ما كتب الهندي عزالدين: عجبت لك تعجب برئيس أكبر سجن للصحفيين في افريقيا الواقع ينطق بعكس ما تقول فاتقوا الله في حق شعبنا عليكم بقلم / عثمان صالح

اطلعت على مقال (الحكومة معمول ليها عمل)للكاتب الرائع الاستاذ الهندي عز الدين المنشور في صحيفة المجهر السياسي الغراء بتاريخ12/7/2013م الذي علق فيه على حال العلاقات الخارجية السودانية وثمارها وانعكاساتها . وبصرف النظر عن مدى الاتفاق او الاختلاف مع الاستاذ الهندي _ المعجب جدا بشخصية أفورقي_ فيما يتعلق بالعلاقات الخارجية السودانية إلاّ إن لفتته السريعة لمقارنة الوضع داخل ارتريا بالوضع الداخلي في السودان في محاولة إثبات عدم تأثير الداخل على العلاقات الخارجية للدول ، حملت متناقضات جوهرية ليس بها ما يسند ما ذهب اليه الكاتب.

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 42,909,033 وقت التحميل: 0.06 ثانية