Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
11/10/1445 (19 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
الدولة الارترية و الشعب بقلم : المهندس سليمان فايد دارشح  

من شعور الانتماء الى وطن واحد يمثله جهاز الدولة ، تنبع الحقوق و الواجبات المتمثلة في القوانيين و اللوائح ، بمعنى ان الفرد حين يحافظ علي واجباته حيال الدولة و يراعي قوانينها لا يفعل ذلك عادة خوفا او رهبة ،وانما يرى في العمل من اجل المجتمع الذي تمثله هذة المؤسسات الحكومية و القانونية عملا لمصلحته الشخصية فسعادته من سعادة الجميع ، ومن ثم تصبح الفضائل الفردية فضائل جماعية . ولا يتم هذا الامتثال عن طريق الوعظ وانما يتم عن طريق العمل و القدوة الحسنة و الفائدة التي يجنيها الافراد و الجماعات من الدولة و اجهزتها المختلفة .



قراءة في كتاب الأستاذ إبراهيم محمد على جبهة التحرير الارترية بداية ونهاية الحلقة 17 والأخيرة بقلم / محمد صالح أبوبكر

تطرق الأستاذ إبراهيم محمد علي في كتابة في مقارنة بين جيش التحرير الارتري الذي هو من بين قياداته في اللجنة التنفيذية  والجيش الشعبي والمقارنة كان من المفترض أن تكون في ظرف محدد أي إبان الهجوم على جبهة التحرير الارترية في الفترة ما بين 1980م ــ 1981م أوقبيل تلك الفترة لمقاربة ميزان القوة البشري والتسليحي والاستخباري والاستعداد النفسي والتعبوي للمواجهة وللأسف الشديد فأن الأستاذ قد خلط  في أمر المقارنة بين وضع الجيشين في تلك الفترة وما بعد  وقال في عوامل نصر الشعبية في الجانب السياسي .



الرقص او الفَكاهة،مع ديمقراطية التمني كتب:حامداود

ونحن نتحدث عن الديمقراطية حبا وعشقا متيما، كأننا نعزف على وتر موسيقى صاخب لنرقص او بمثابة تكرار نكتة/ فكهة مؤلمة، نحاكيها على طريقة شر البلية ما يُضحك مما جنته ايدينا، وعلى الطريقتين ، الرقص او التنكيت ، قد تجيزان لنا بنقاش وجيز عن علك الديمقراطية الذى نمضغه جميعا احلاما وفلسفة.

 على كل، سأجرب مواصلة ما كتبته في مقال سابق وان ابتعد قليلا عن  الخطاب النخبوى  السياسى، لان الهدف العقلاني والإعلامي نفسه لا يتحمل الفلسفى السفسطائي. ويجب الاشارة هنا ان الديمقراطية لا تعنى فقط الشكل الاجرائى للتنافس السياسى بين الاراء وصندوق الاقتراع فقط ، بل هى عماد الدولة بما فيها الادارى والاقتصادى والثقافى ...و و. فإن التساؤل الكبير الذي يكون حتما فرض نفسه على المستمع في كل مرة  يسمع  فيها عن الديمقراطية ،وهو يتذمر من حــــــالنا الراهن ويتأسف ويتأو، كيف لنا ان نحلم بالديمقراطية؟ ونحن لن ننضج لها بعد في دوائر التشرذم من تنظيمات ومن اثنيات وقبائل وديانات وتعقيد؟. فالجميع بمن فيهم الوطنى الخالص وكذالك المتشدق الكاذب وايضا المتسلط الخائن لديهم روايات وشطحات والغاز عن مفهوم الديمقراطية، وكلهم ايضا يدعون انهم ابطالها الحقيقين. ما علينا ،فحرية الرأي والفكر ما ندعو اليه، فليقولوا ما يقولون، ولكن نوكد انه ذات سيناريو الوعود والتمنى الذى امسى متكرراً في خطابهم إلى حد الملل والضجر. حين يتحدثون عن القشور ويوهموننا بطلاسم لن تعالج مشكلة المجتمع الذى لم يبلغ لظروفه التاريخية، التجانس، وهو شروط تكوين الدولة الحديثة.



إرتريا : ـ مضحكات مبكيات !: بقلم : محمود علي حامد

مقدمة :- مستحيلاً تعليب الشعب . وحكم افورقى مقلب اشبع الشعب مسأسي وغضب فمتى المعارضة الوطنية على مغالباتها تتغلب . لتنزيل هذا الارتهان الذى سحل وقتل وفاق جوره وازدراأه لأصحاب الحق المكتسب بتضحيات جماجم الرجال ودماء الشباب وعرق الشيوخ الذين تصدوا للنصب . تطلعا الى الحرية والعزة والكرامة والاستقلال لهذا الشعب . ان هذا المقلب ذهب بكل الذهب مستأثراً السطو والنهب , حق الشعب الابى من معيلا وأعزب  , وليس إرثا لهذا المعتوه (لامن الام ولا من الاب) . يحدوه اسفافا دون خجلا او وجلا لينشر هذا الظلم والنصب الذى خيم على البلاد ( شمالا وجنوبا وشرقا وغرب ) . وكأنه وباءا عضالاً أسقم الشعب وشهداء الثوره من رموسهم يعجبون من هذا الذى حول الحرية والاستقلال فيئاً مغتصب فهل هنالك غدراً وجحوداً اكثر من هذا الخرف والصلف وسوء الادب؟ ! .



هل بإمكان صقاي يوهنس انتشال المجلس من الهاوية السحيقة التي أوقعه فيها ؟ علي عافه إدريس

      الجميع تابع التسجيل الصوتي المسرب للسيد نوري محمد عبدالله ، وكذلك تسجيل منبر الحوار الارتري للتغيير الديمقراطية مع السيد/نوري وما احتواه التسجيل المسرب من اتهامات سواء كانت حقيقة أم متوهمة وما صاغه بالتسجيل الثاني من مبررات ، وقبل الخوض في ما ورد بالتسجيل المسرب ، أولا: يجب أن يكون لنا موقف أخلاقي من التجسس على الآخرين و تسجيل مكالماتهم فهو مسلك مرفوض جملة وتفصيلا ويجب على الجميع رفض وإدانة هذا المسلك ومن قام به يجب أن يراجع معاييره الأخلاقية ، ثانيا: أن ما ورد بكلا التسجيلين كان بالإمكان تجاوزهما إن كانا يخصان أشخاص عاديين



لافرق بين عام 1967 م ويونيو2013م مرحى للمعتقلين أبو العباس ورفاقه بقلم / محمد عبد الرحمن

الارتريون منذ فجر ثورتهم في الفاتح من سبتمبر 1961م عانوا من ظلم  من خالوهم أقرب الناس إليهم وشائجاً وديناً وقيماً وثقافة وجواراً وإمتداداً بشرياً ورابط تاريخية  ، في تلك البدايات الأولى سلمت حكومة الفريق إبراهيم عبود ثلة من مناضلينا للنظام الاستعماري الامبراطوري فأعدموا بلا رحمة  وربما توهم أؤلئك النفر في حكومة الفريق عبود أنهم يساعدوا في إخماد ثورة شعبنا مقابل تعاون الامبراطور في ملف ثورة جنوب السودان  إلا أنهم خابوا في مسعاهم أما الثورة في إرتريا فقد  تصاعدت وإستمر النضال وحقق أبناء شعبنا مكاسب واسعة والحكومات التي أتت بعد ذلك كانت تبعد أبناء إرتريا وترمي بهم على أطراف الحدود والحجة الواهية إختراق الحدود وتجاوز قوانين الجوازات والهجرة  المواد السيئة الصيت والتي كان وما يزال يذبح تحت مسوغاتها أبناء شعبنا ويسلمون لجلاديهم بلأمس النظام الاستعماري الأثيوبي واليوم  نظام الطائفية السافرة والاستبداد القاتل في بلادنا



(ألتم المتعوس علي خايب الرجا) صالح أشواك

 من العصي فهم ما يدور في السودان من  إنشطارات  رأسية و تارة أفقية لازمت و تلازم نظام الإنقاذ عقب المفاصلة التأريخية (بين المفكر و المنفذ  ... بين الشيخ و الحواريين ) بيد أن الأمر أضحى أكثر تعقيداً عقب فشل رهان الإنقاذ علي جل الإتفاقيات التى تم التوقيع عليها علي الرغم من أن أكبر طرفين من أطراف هذه الإتفاقيات الحركة الشعبية و المؤتمر الوطني كان الإتفاق بينهما علي جعل خيار الوحدة جاذباً و لكن المؤتمر الوطني الذي يتعاطى مع الكذب السياسي بصورة يكتنفها  الإدمان و كذلك أستمرائهم لأسلوب المماطلة و التعقيد الذي رافق تنفيذ بنود الاتفاقية هذا كله جعل الإتفاق علي جعل خيار الوحدة جاذباً يذهب إلي أدراج الرياح مما أدى إلي إنفصال الجنوب و بهذا الإنفصال فقد السودان أرضاً تعادل ربع مساحته الكلية بعد إن كانت المساحة الإجمالية مليونين و خمسمائة كلم متر تقلصت الى مليون و881 الف كيلومتر، اي بنسبة 25 بالمائة، هى مساحة جنوب السودان  حسب بيان مصلحة المساحة  السودانية  هذا من حيث المساحة أما فقدان الموارد فقد كان أكثر فداحة بعد الانفصال تراجعت حصة السودان في إجمالي العائدات النفطية لسودان ما قبل الانفصال من 4.4 مليارات دولار إلى 1,9 مليار دولار في العام،



سلوك دولة المشروع الحضاري وسطرهـ: كبوب موسى الإرتري

استهلال : (ان مع العسر يسراً إن مع العسر يسراً) صدق الله العظيم
قال المحبوب عبدالسلام (….إن الشخصية السودانية لاتملك رصيدا نفسيا وفكريا للمقاومة وليست لنا الطاقة  النفسية ـــــ التي عند العراقيين أوالفلسطينيين أوحتى بعض الأخوة الأفارقة أوالأخوة في الجنوب ــــ التي تقبل   الأحوال الصعبة ” كسرالعظام ، عض الأصابع” وتخرج من التجربة مستعدة أن تواصل، هذا عيب في شخصيتنا  … ) [ ج الصحافة عدد" 5408" الأحد 22/ 8/ 1429هـ 21/5/2008م] سؤال: هل هذا الوصف ينطبق على  أهل السودان الباقي شرقاً وغربا فقد خرج منه أهل الجنوب نصاً أم بنطبق على مثلث حمدي أو الشمال النيلي  بتعبير منصورخالد هذا سؤال جديربتحرير القول فيه لكن الأوفق عندي كإرتري ينطبق هذا الوصف على العقل الشمالي الحاكم منذ استقلال السودان 1956م الى اليوم ويضاف الى وصف المحبوب أوصاف أخرــ باستقراء التأريخ



نحن معك ايها القائد البطل (ابو العباس ) واصحابك الكرام فاعتقالك  ادي الى تماسكنا وتعاضدنا عبد القادر مهاجر

لقد قرات التصريح التوضيحي من السيد / الامين العام لحركة الاصلاح الاسلامي  .....هذا الرجل الاديب الرزين الذي لا ينطق الا بالحسني وطيب الكلام وان  كان في طي كلامه غضبة الاسد الجسور ، لان الموقف كان يتطلب ذلك وانني اذ اعلن وقوفي وتضامني مع هؤلاءالمعتقلين وكل ابناء ارتريا الذين يئنون تحت وطأة سجون افورقي بهذه الكلمات المتواضعة  واقول للسودان عموما وحكام ولاية كسلا خاصة لا تفتحوا على انفسكم ابواب النار بمضايقتكم للمعارضة الارترية ، لانهم ابناء قبائل وقفت معكم و هناك فتن نائمة لا توقظوها الا اذا كنتم اهلا لها لانني اعرف ضعفكم وخوركم امام الازمات ، فافورقي واعوانه نبت شاذ في ارتريا سيزول عاجلا ام  اجل



حركة الإصلاح والمعارضة الأرترية أليس بمقدورهم رد الصاع صاعين لحكومة الإنقاذ ؟ محمد عبد الرحمن إدريس

 لا يكاد يفتأ نظام الإنقاذ أن يقدم قرابين للنظام الإرتري ، بإيماءة منه أو تبرعا منهم ، علها بزعمهم تخفف من غلواء الأوضاع المتفاقمة في السودان ، وتفك بعض الاختناقات ، وتنفس عن احتقانات هنا وهناك . وضمن هذا السياق كان صيد البر الذي لا يخشى السودان المساءلة القانونية عنه هو اعتقال ثمانية من المعارضة الإرترية  وتحديدا من كوادر حركة الإصلاح الإسلامي الإرتري ، أحدهم قيادي كبير من العيار الثقيل حيث هو رئيس المكتب العسكري  عند الإصلاح ، حسب مصادر إرترية .  نعم قدم السودان هذا الصيد الثمين  كرضوة للنظام الإرتري  لو قبل بها .



الواقع الارتري بين الحقيقة وادعاءات السلطة بقلم المهندس سليمان فايد دارشح

قضايا العالم الكبرى التي يعيشها انسان العصر الحديث - أزمات وحروب وامراض وتفسخ ويأس- ليست في حقيقتها إلا أعراضا ظاهرية لعلة أعظم خطرا وأعمق جذورا. وينبع خطر علة العلل هذه من أنها تمس صميم الانسان وتستهدف جوهره الأصيل ككائن عاقل يقف في قمة الهرم التطوري والحضاري. وفق هذا المنطق نستطيع القول : كانت قضايا ارتريا ما بعد الاستقلال تتلخص في قضيتين أساسيتين تتعلقان بجوهر الانسان الارتري كإنسان . أولاهما قضية السلطة السياسية وسلامة توزيعها بحيث يطمئن الشعب بأنه يحكم نفسه بنفسه فعلا بطريقة ما من طرق الحكم التمثيلي الديمقراطي. وثانيهما قضية التخلف الاجتماعي والاقتصادي وضرورة اجراء التحول المطلوب باسرع السبل واكثرها عطاء من حيث اشاعة العدالة الاجتماعية وتأكيد انسانية الانسان الارتري والارتقاء بمستوى تفكيره الثقافي العام الى الدرجة التي تبعده من الافكار الضيقة والمتناقضة مع الوعي والواقع اللارتري.



تساؤلات حول مسلسل الاعتقالات التعسفية... لقيادات المعارضة الارترية بقلم : ادريس عثمان ( حدار قاشاي )

يقول الخبر المنشور في بعض المواقع الارترية المعارضة أن السلطات الأمنية السودانية اعتقلت الشيخ أبو العباس عبد القادر محمد عافه  ومجموعة من القيادات العسكرية والأمنية التابعة لحركة الإصلاح الإسلامي الارتري . لقد أقدمت السلطات الأمنية السودانية في ولاية كسلا على هذه الخطوة الغير موفقة باعتقال قيادات وطنية ارترية لا ذنب لها إلا أنها تعارض  النظام الشيفويني القمعي في ارتريا فهل هذا يعتبر ضريبة للتقارب الرسمي لحكومة الخرطوم مع نظام هقدف في إرتريا أم هو تصرف من حكومة ولاية كسلا؟.



أسحاق أحمد فضل الله : الشقوق.. والدخان«1»

وكافتيريا.. هناك .. في أسمرا وبار بابليون الذي يواجه فندق الخرطوم.. يطل منه صاحبه الإسرائيلي تادرس.. و«بناته» ستاينت و«بانا»
>
هناك يدخل لطفي.. ومحمد و... و...
>
وفي الخرطوم في ألف مكان يدخل فلان وفلان.. والأسلحة .. والمؤامرة التي تصبح لغمًا خلف كل زاوية.
>
كلها ولشهور ظل يحشو العاصمة.. ويحشو.. وينتظر الساعة
>
ونافع أمس الأول يحدث عن «مائة يوم.. خطة المعارضة لإسقاط الدولة».. ويونس محمود يدعو لإطلاق يد الجيش.. للأمن.. وألف آخرون يقولون ما يقوله نافع ويونس



قانون العزل السياسي هل يرى النور فى أرتريا ؟؟ بقلم : سعيد على حجاى

قد يبدو موضوع المقال سابق فى التوقيته فى ارتريا،الا ان احوال المعارضة الارترية التى اصبحت مغرمة بكل قادم  من عناصر النظام  الديكتاتورى اليها وترحبها به دون شرط او قيد هو ما اثار تخوفى  من الوقوع مرة اخرى فى المحذور .. وكنت اتابع بشغف الجدل السياسيى الكبير الذى حدث فى ليبيا لاقرار قانون العزل السياسي ، وبمجرد المصادقة على القانون من المؤتمر العام اطاح القانون  بسيد المقريف  رئيس المؤتمر الوطني العام لمجرد انه شغل منصب سفير بلاده فى بداية عهد (القذافى ) ثم كان معارضا للنظام لعقود من الزمن، وما بالك بالذين تربوا  وترعرعوا فى حضرت ديكتاتور ارتريا (افورقى)؟؟  وتشربوا من افكاره ؟؟

 



ركزوا رفاتك في هيكوتا لواء ...يستنهض القاشَ صباح مساء (2-3 )بقلم الدكتور : كرار حامد إدريس عواتي

2 – نبشُ القبر و إخراج رفاة القائد الرمز الشهيد حامد إدريس عواتي . شيخ حامد .... شيخ حامد
لم يُجب القائد ، حتى أنه لم يتحرك ، استولى علينا القلق و اعترتنا الهواجس و نحن نأخذ بالتجمع حوله ، وهو لايزال مستلقياً مغطياً كامل جسده .
كشف كُبوب حجّاج الغطاء عن وجه القائد ، على الفور أدركنا ما الذي أخر القائد في نومه ، ألا و هو الحق المكروه ، فقد كان القائد قد فارق الحياة شهيداً .
من هول الصدمة التي عصفت بنا كالصاعقة ، اعترتنا جميعاً و لفترة قصيرة حالة من الارتباك و التخبط ، وشلّ الحدث تفكيرنا فما عدنا نعرف ما يتوجب القيام به ، وأكثر ما ظهر الارتباك على عواتي محمد فايد فايدوم إذ تربطه بالقائد عواتي قرابة أسرية ، و كذلك كان الارتباك بادياً على كُبوب حجّاج ، فعلاقة البطلين كانت قوية ما قبل الثورة و أثناء النضال .

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,270,722 وقت التحميل: 0.05 ثانية