Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
16/10/1445 (24 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
معانات .... أما ان لها ان تنتهي / بقلم ادريس همد – لندن

 مرت اثنتان وعشرون عاما على استقلال ارتريا ، التي ناضل شعبها لأكثر من ثلاثين عاما نضالا مريرا وقدم تضحيات قلما وجد نظيرها  ومثيلها  على الاقل في المنطة ، توج بنهايتها انتصاره على المستعمر الاثيوبي. فهى اذا اى حرية التراب الارتري ثمرة ذاك الجهد المضني الذي روى الارض الارترية بالقاني. مخلفا الالاف من الشهداء والجرحى والمشردين  ، وما يفوقهم من اللاجئين في مخيمات بائسة في دول الجوار خاصة في السودان واليمن. ان افرازات مرحلة حرب التحرير الوطنية مازالت اثارها ماثلة للعيان على الرغم من ان 22 عام قد مرت على تحرير التراب الإرتري ومن  المحزن حقا ان شعبا قدم كل تلك التضحيات مازال يتجرع مرارة الغدر وتنكر له من تقلد مقاليد الامور في ارتريا الدولة.



ملاحظات على مقالي الاستاذ عمر جابر (مقاربات تاريخية )بقلم / محمد عبد السلام

يعتبر الموضوع الذي عالجه الاستاذ عمر جابر من المواضيع الحساسة والشائكة والمعقدة كونه الحلقة الهامة والمحورية في تاريخنا المعاصر  والذي على ضوئه تحددت ملامح ومسار المشهد الوطني الحالي والمستقبلي . ومن يتصدى له يفترض بل وينبغي ان يمتلك الذخيرة الوافرة التي تعينه لشق طريقه وصولا للغاية . والاستاذ عمر جابر اهل لهذه المهمة مع صعوبتها لانه ليس متفرج وقارئ عن بعد او مشارك في بعض صفحاته ممن هم على شاكلتي ولكنه احد المشاركين وصانعي هذا التاريخ مناضلا كرس كل حياته خدمة لوطنه وشعبه . والحقيقة تقال بان الاستاذ عمر يسابق الزمن ويضخ مادة وفيرة للاجيال التي لم يتاح لها المشاركة في هذه المسيرة ويتحمل في سيبل ذلك عناء كبيرا وانا شخصيا اشفق عليه لعلمي بوضعه الصحي الدقيق وهذه مناسبة لاعبر عن تقديري وامتناني والذي اعتقد بان الكثيرين يشاطرونني . وملاحظاتي لا تقلل من جوهر الموضوع ولكن لمزيد من استكمال الصور .



22 عاما من الاستبداد / حمد كل

     قديما تندر الارتريون على المستعمرين الذين استعمروهم ، فقالوا : قال الطليان للارتريين كلوا ولا تتكلموا ، والانجليز قالوا تكلموا ولا تأكلوا ، والإمبراطور هيلى سلاسى قال لا تأكلوا ولا تتكلموا وجاء حاكم ارتريا الحالي وقال لا تأكلوا ولا تتكلموا ولا تتنفسوا وامشوا في الارض منكسي الرؤؤس.

مدينة اغردات حكت نادرة حيث قالت في فترة احتلال الانجليز لإرتريا ان شرطة مدينة اغردات اعتقلت مواطننا ارتريا وقدمته للمسئول الانجليزي ، والمسئول الانجليزي سأل الشرطة لماذا اعتقلتم هذا الرجل ؟ فرد رجال الشرطة وقالوا له ان هذا الرجل شتم الملكة البريطانية فاعتقلناه ، فسألهم هل شتيمة هذا الرجل يقلل من قيمة الملكة ؟ او يزيل ملكها ؟ فقالوا له لا ، فقال لهم اذا اطلقوا سراحه .



دعم ونصرة الجبهة طريقنا لإنهاء المعاناة / بقلم أبو أسامة السودان

مرت الذكرى الثانية والعشرون لجلاء الاستعمار الإثيوبي  من ارتريا الذي كان ثمرة نضال

أعلن شرارته القائد الشهيد حامد إدريس عواتي تحت راية جبهة التحرير الارترية وخاضه شعبنا في ظل ظروف إقليمية ودولية غير مواتية لكنها مهيأة داخليا . فقد استنفد شعبنا كل الوسائل السلمية فعندما تناقلت الأوساط نبأ إعلان الثورة سارع الجميع إلى الالتفاف والالتحاق بصفوف الثورة وتقوت الثورة بدعم شعبها وتوطدت أقدامها من خلال التضحيات الكبيرة التي قدمها دون مقابل وكان يرى إن مايقدمه قليل مقارنة بما يريد إن يحققه لان الهدف اكبر وهو استقلال ارتريا وحرية شعبها وعندما وقف شعبنا مع ثورته المعبرة عن تطلعاته بدا الاعتراف بثورة الشعب وكان أول الدول التي ساندت ووقفت إلى جانب الحق الارتري هي سوريا والعراق وكان لهما الدور الأكبر في نصرة الثورة حيث قدمتا الدعم العسكري ورفع القدرات القتالية من خلال إتاحة الفرص لتدريب القادة في كلياتهما العسكرية ثم التحقت بهم بعض الدول الخليجية في تقديم الدعم المادي وعلى رأسها السعودية والكويت ثم اليمن والسودان الذين يمثلان همزة الوصل بين ارتريا ومحيطها بما يشكلانه من عمق استراتيجي يعززه التداخل الجغرافي والتلاقي ألاثني والعرقي أما على الصعيد الداخلي فقد تمكنت الجبهة من كسر الإحجام الذي ظهر من أبناء كبسا نتيجة للدور الذي لعبته الكنيسة والسلطات الاستعمارية فبدا خطاب الثورة ينتقل إلى هذه الشريحة من خلال بعض المخلصين  من أبناء المسيحيين ولكن شاءت الاقدار ان يبرز احد أبناء هذه الشريحة صنيعة الاستعمار الذي امتلأ قلبه بالحقد والضغينة لأبناء شعبه وثورته وهو المدعو اسياس فورقي



مخاطر تعليق الديموقراطية في ارتريا مهندس : سليمان فايد دارشح

الشعوب الراقيه والاصيلة تتحسس من مخاطر تعليق الديموقراطية تحت حجج واهية والاتجاه الي النزعة الفردية التسلطية للدولة وادراكا منها – الشعوب – ان سيادة مثل هذه النزعة لاتحمل المخاطر علي جوهر المنطلقات والثوابت الوطنية فحسب بل تسد الطريق بوجه تعميق و تطوير الصيغ الديمقراطية وتنمي الاتجاهات الديكتاتورية التي تغادر النهج الديمقراطي من الاساس وهذا يعني سذاجة سياسية و استهانة بالشعب و بآدميته و بحقوقه السياسية ومن ثم تصفية مطامحه في بناء غده السعيد .



ركزوا رفاتك في هيكوتا لواء .....يستنهض القاشَ صباح مساء (1-3 )بقلم الدكتور : كرار حامد إدريس عواتي

في النصف الثاني من شهر حزيران ( يونيو ) عام 1962 ، لا يمكنني تحديد تاريخ اليوم بدقة ( هناك مراجع تحدد ذلك اليوم بيوم الاثنين المصادف 28/6/1962 وأخرى يوم 16/6/1962 ) لأننا في تلك الفترة لم نكن نهتم بتواريخ الأيام بقدر اهتمامنا بالتخلص من المطاردة الشرسة من قبل القوات الإثيوبية ، إذ أنه في   تلك الفترة كانت إثيوبيا وعملاؤها من الإرتريين في حزب الوحدة ( الإندنت ) يهدفون للقضاء على الجبهة في بداياتها بكل ما أوتوا من قوة  و وسيلة . في ذلك اليوم توجهنا إلى منطقة هدمدمي على سفوح سلسلة جبال أكتين المحاذية لضفاف نهر القاش  جنوب مدينة هيكوتا في غرب إرتريا لنقضي ليلتنا هناك ، وكانت مجموعة المناضلين مؤلفة من :



التزوير العلني للتاريخ . إنها ليست سرقة وإنما هي عملية سطوعثمان صالح

كثيرة هي المظاهر والممارسات والمواقف التي تبرز محاولات زمرة الشعبية لتزوير التاريخ الارتري . هذه المحاولات صارت الآن منهجا ثابتا بغية (مطها) واسقاطها على كل جوانب الحياة السياسية منها والاجتماعية والاقتصادية والثقافية. فبعد مرحلة تجرنة اللغات ، وتزييف الملامح الشعبية والشخصية المميزة للمكونات الارترية ، والتغيير الديمغرافي. ظهر (المستخبي) –كما يقول الأخوة المصريون- في غياهب نوايا وذاكرة مجموعة (سلفي ناظنت) بالهجوم العلني المضاد على التاريخ . وفي سياق هذا المسعى أخذ هؤلاء يتعاملون مع مرحلة حساسة من التاريخ الارتري بدون حياء.



ما ورد في لقاء تسفاي تمنو في غرفة الحوارالوطني بين الحقيقة وخيال الخيال/ بقلم محمد عبد الرحمن

إستمعت بإهتمام للقاء الأستاذ تسفاي تمنو الذي أجرته غرفة الحوار الوطني الارتري ليلة وصباح يوم  20ـ 21/  4/ 2013 م وحرصت كثيراً لحضور الأمسية من أولها إلا أن النت عندي لم يمكن من متابعة البداية وهي كانت مدخل الحديث ، والتعريف بشخص المدعو وللأسف الشديد لم أتمكن من الاستماع للتعريف بالاستاذ بدقة وما علمته أنه يعاني من آثار ضربة حول منطقة الرئة  إستنتجت من فحوى لقائه انه كان مناضلا في صفوف الجبهة الشعبية وجريح ما زال يعاني الكثير جراء تلك الأيام القاسية من النضال  ، كما عرفت أنه من المناضلين الذين تركوا حكومة أسمرا بعد أن أضحت سلطة قهرية جاوزت كل ما أمكنه إحتماله وقد تفضي سلوكياتها العملية لتفكك الوطن الارتري ، وحسناً فعل منتدي الحوار بإجرائه لذلك اللقاء مع تسفاي آملا أن تتكرر مثل هذه اللقاءات ، وتحدث تسفاي عن شرخ تاريخي وأزمة ثقة بين مكوني الوطن الارتري المسيحيين والمسلمين وهي في تقديره نتاج لفترة تقرير المصير وتجاذب حزبي الاتحاد مع أثيوبيا ( الاندنت ) والرابطة الاسلامية ومن ثم الكتلة الاستقلالية وما بينهما من بون شاسع بين دعاة للاستقلال ودعاة لانهاء الكيان والشخصية الوطنية الارترية  والانضمام لاثيوبيا.



وعاد الصيف .....يا دمشق / حمد كل – لندن

   فصيفك هذا العام ليس مثل تلك الاعوام الماضية التي تغنت به فيروز ، انه صيف مصحوب بالجحيم.

  دمشق قلب العروبة النابض حاضنة كل حركات التحرر الوطني ، كانت خط الدفاع الأول للثورة الارترية ، كانت سخية في عطائها لقضية الشعب الارتري في المجال العسكري والسياسي والثقافي ، بل كان الانسان الارتري يجد نفسه فيها. كانت ملاذا لكل السياسيين والمفكرين والشعراء العرب ، كان يتم فيها تلاقح الفكر الثوري بكل تياراته . يمر بي شريط ذكريات ، فاذكر ( الحلبوني) ومكتباته ، ومعرض دمشق الدولي ، ومكتبة حافظ الاسد التي تحوي على اكثر من مليون كتاب وتلك القاعة الموجودة في مبنى المكتبة والتى جاد على الزمان لأسمع فيها الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش وهو يلقي في عام 2005 مقاطع شعرية من ديوانه الجديد ( كزهر اللوز او ابعد) . وأمسية طربت فيها وأنا اسمع عزفا منفردا على العود للموسيقي ( نصير شمه).



طائفية النظام الإرتري الخلفيات والمآلات / بقلم / على شوم

 الأجداد والآباء كافحوا من أجل استقلال إرتريا وحرية إنسانها . حتى تحقق اندحار المحتلين قبل عقدين ونيف من الأعوام . إلا أن الحرية التي كانوا ينشدونها أصبحت في خبر كان باستيلاء عصابة أسياس المارغة صاحبة مشروع " نحنان علامانا " أي نحن وأهدافنا. على إرتريا بعد زوال المحتل الأثيوبي .

 حقيقة هذا المشروع يتجاوز أسياس وزمرته إلى مستويات أخرى زمانا وشخوصا ، لم نكن نود التطرق إليها من قبل حرصا على اللحمة الوطنية . وذات اللحمة الوطنية تدفعنا اليوم لنتحدث عن ذلك . فالممارسات والانتهاكات التي تحدث لا أقول منذ الاستقلال وإنما منذ الأربعينات عند مناقشة مصير إرتريا وما أعقبه من قرار جائر بربط إرتريا بحكم فدرالي مع أثيوبيا والذي ألقي من قبل الإمبراطور هيلي سلاسي في نوفمبر من عام 1962م وضم إرتريا إلى أثيوبيا واعتبارها الولاية الرابعة عشرة من ولايات أثيوبيا .



أهلا بالمقاومة في دار المقاومة ... وعفوا حرائر ديعوت / بقلم / على شوم

قبل أكثر من عامين وبمناسبة مرور عام كما أذكر ظهر مكتوب يتيم بهذه المناسبة ، واستبشرنا في حينه بهذا المولود الذي جاء من رحم المقاومة يخلد ذكراها . ومنذ ذلك الوقت انقطع إعلام المقاومة الشعبية عن الظهور على مواقع الإنترنت الإرترية وكاد اليأس يدب فينا ، إلى أن جاء إعلام المقاومة هذه المرة وهو يدق ناقوس الخطر حول ما تتعرض لهن حرائر ديعوت .



أستاذ توكل : / نحن أيضا كنا هناك عندما ماتت الأم قبل أن تضع مولودها !!! /علي عافه إدريس

     لم أتمكن من متابعة حلقة يوم الجمعة الماضي الموافق 3/5/2013م من برنامج ملفات أرترية المذاع عبر قناة الحوار الفضائية ، والذي أحرص على متابعته منذ  فترة ، وهو محل تقدير كبير في نفسي ، فشكرا لقناة الحوار وشكراً لكل القائمين على البرنامج  ونتمنى عليهم أن يبتعدوا بالبرنامج عن المهاترات كما عودونا ، ومحاولة مني لإدراك ما فاتني في حلقة يوم الجمعة تمكنت من حضور ثلث الساعة الأخيرة من البرنامج المعاد ظهر الأحد الموافق 5/5/2013م فتسنى لي متابعة البرنامج مع بداية مداخلة المناضل الأستاذ نقاش عثمان القيادي في جبهة الإنقاذ الوطني الأرتري الذي توجه بسؤال للأستاذ محمد طه توكل بأن قال ما معناه وليس نصاً ((أن المواقع الأرترية في الأنترنيت طالعتنا بكثير من الكتابات التي تتحدث عن عرض سخي قدم للمكتب التنفيذي للمجلس الوطني الأرتري للتغيير فما مدى صحة ما جاء بتلك الكتابات؟)) في الحقيقة توقعت أن تكون إجابة الأستاذ توكل بنفي ما جاء في تلك الكتابات لسبب بسيط أن تثبيت تلك المعلومات يعني باختصار إحراق تلك الفرصة التي ربما لا زالت قائمة ، إلا أن الذي لم أتوقعه هو المقدمة التي قدم بها الأستاذ توكل لإجابته قبل نفيه للخبر حيث تحدث عن الصراعات الضيقة لبعض التنظيمات حول ذلك الموضوع هي التي تثير الغبار وتحجب الرؤية ،



رحلة إلى القائد الرمز الشهيد حامد إدريس عواتي  ( 2-2  )  بقلم الدكتور كرار حامد إدريس عواتي

 توجهنا أنا و عبدالله ديغول إلى قرية اللفة السودانية جنوب كسلا ومنها إلى قرية 14 الإرترية غرب مدينة تسني ومنها إلى قرية 13 (وهما قريتان تقعان ضمن المشروع الزراعي الكبير لزراعة القطن للمستوطن الإيطالي براتلو) ومنها إلى تسني ثم إلى مدينة قلوج حيث سنلتقي برفيقينا .

كنا قد اتفقنا على ضرورة الحصول على السلاح بشرائه أو سلبه إن أمكن ، وعند وصولنا أنا و رفيقي إلى قرية 14 أدركنا على الفور استحالة الحصول على رصاصة دعك من الحصول على بندقية ، إذ وجدنا أن بندقية إنكليزية قديمة ( أبو خمسة ) يحملها أحد عناصر قوات الباندا ( قوة مسلحة شكلتها الحكومة الفدرالية لضمان تطبيق قرار الاتحاد الفدرالي بالشكل الذي ترتئيه إثيوبيا ) محروسة بما يربو عن العشرين من عناصر الباندا المسلحين بالفؤوس و الحراب و السيوف ، فتركنا فكرة الحصول على السلاح و واصلنا طريقنا .



رحلة إلى القائد الرمز الشهيد حامد إدريس عواتي ( 1-2 ) بقلم الدكتور كرار حامد إدريس عواتي

عبدالله ديغول / محمد إدريس كلباي /آدم محمد حامد قندفل /حامد عثمان ( طمبار )

لذكراكم نروي ، و أثركم نقتفي ، و طريقكم نسلك ، باحثين عن عواتينا ، لقناعاتنا ما سلكتم من درب لم يكتمل بعد ، ما ضحيتم لأجله لم يتحقق بعد...حريتنا و استقرارنا نحن الأبناء و الأحفاد.

إلى ابنة العم الشهيد آدم محمد حامد قندفل : كان أباك واحداً من أولئك البطال الأربعة الذين قاموا بهذه الرحلة ، وكنت قد وعدتُ أن أروي لك في القادمات من الأيام تفاصيل  رحلة الصناديد الأربعة إلى القائد الشهيد حامد عواتي ، وها أنا ذا أرويها كما سمعتها من واحدٍ من أبطالها المغفور له حامد عثمان ( طمبار ) . إذ روى لي تفاصيل رحلتهم تلك في إحدى الأيام الدمشقية عندما كان واحداً من مناضلي مكتب جبهة التحرير الإرترية في دمشق :



إرتريا : ـ كيف يستقيم الظلَّ والعود أعوج ! / بلقم : محمود علي حامد

   الشعب الارتري عن بكرة ابيه مشهوداً له بوطنيه منقطعة النظير . والدليل الدامغ صموده وخوضه حرباً دروساً لا اكثر من نصف قرن (1943 ـ 993 ) . حيث شملته رحمة الله التي وسعت كل شي فحقق بعون الله الكريم ونصره العزيز , فنال حريته واستقلاله في 24/ 5/ 1993م .

       فدي هذا الشعب الباسل وطنه الخالد بجماجم الرجال , ودموع الشباب وحرمان الاطفال من الغذاء والدواء , والتعليم والكساء , وعرق الشيوخ , ودموع الامهات اللاتي قدمن فلذات اكبادهن قرباناً للعزه والكرامه والحريه والاستقلال .

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,390,459 وقت التحميل: 0.05 ثانية