Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
10/10/1445 (18 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: التحليل السياسي
الذكرى الخامسة والخمسون لاندلاع الكفاح المسلح  1961-2016 م

يحتفل الشعب الارتري في مثل هذا اليوم من كل عام بذكرى ثورة الشعب الارتري ضد الاحتلال الاثيوبي في الفاتح من سبتمبر المجيدة التي اطلقتها جبهة التحرير الارترية بقيادة القائد الشهيد/ البطل حامد ادريس عواتي وكان يوم الرجولة والبطولة والشمم



كلمة أومال ربع قرن على دحر الاستعمار ربع قرن على استقلال ارتريا

يحي الشعب الارتري يوم 24مايو ذكرى مرور25 عاماً على دحر الاستعمار الالحاقي الاثيوبي اليوبيل الفضي لتحرير البلاد وحرب الشعب الارتري على الاستعمار جاءت بعد أن استنفد شعبنا كل الفرص السلمية في التعبير عن رأيه والبحث عن حقوقه في الحرية والاستقلال وبعد أن تعرض لحملة شرسة من الاضطهاد والمطاردة والتنكيل ودق الاسفين بين مكوناته ،  وأخيراً أجبر شعبنا على حمل السلاح ومواجهة العنف الاستعماري الاثيوبي بالعنف الثوري فتأسست جبهة التحرير الارترية وأطلقت شرارة الثورة المسلحة في الفاتح من سبتمبر 1961م بقيادة القائد الشهيد البطل حامد ادريس عواتي ورفاقه من رعيل الثورة وواجهة جبهة التحرير الارترية وحدها صلف الاستعمار وآلته الحربية وكل تحالفاته الاقليمية والدولية معتمدة على الله وعلى الشعب الارتري الأبي وعلى بسالة وتضحيات مقاتلينا الاشاوس وعلى الارض الارترية



14 ابريل معاً في وجه الاعتقال معاً لمحاسبة المجرمين الجريمة لاتسقط بالتقادم

14 ابريل
معاً في وجه الاعتقال
معاً لمحاسبة المجرمين
الجريمة لاتسقط بالتقادم



كلمة اومال بمناسبة الذكري الثانية والخمسين لمعركة تقوربا الخالدة

تمر علينا اليوم الذكرى 52 لملحمة معركة تقوربا التاريخية وهي معركة مجيدة خاضتها الطلائع الاولى لجيش التحريرالارتري ولم يبلغ عمر الكفاح الثوري المسلح لشعبنا الارتري في سبيل تأكيد حقه التاريخي والقانوني والانساني في تقرير المصير كغيره من شعوب البلدان التي خضعت للاستعمار الاوروبي عامين ونصف العام وكانت القوات المجتمعة في منطقة تقوربا تعني صفوة المناضلين الذين يكافحون في سبيل خلق قاعدة أمنة للثورة قاعدة وخلفية تؤمن التدريب والتأهيل والخدمات الصحية للثورة ومرونة الحركة قاعدة تكون عصية على الاقتحام لطبيعتها الجغرافية



موقع اومال يعود لقرائه الكرام

موقع اومال يعود لقرائه الكرام



عواتي رمز الكفاح من أجل العدل والحرية والكرامة في إرترياكلمة أومال في الفاتح من سبتمبر بالذكرى 52 لاندلاع الكفاح المسلح

عواتي رمز الكفاح من أجل العدل والحرية والكرامة في إرتريا

كلمة أومال في الفاتح من سبتمبر بالذكرى 52 لاندلاع الكفاح



ذكري يوم الجلاء 24 مايو

 يحي أبناء الشعب الارتري في كل مواقع تواجدهم الذكرى 22 لجلاء قوات نظام الدرق الأثيوبي الاستعمارية ، ويحي  الارتريون  الذكرى  كل بأسلوبه وقناعاته فالبعض يرقص على طبول النظام والبعض الآخر يحتفل بها وحده كيوم وطني ، البعض يتظاهر في مثل هذا اليوم ضد الطغيان وضد الحنث بأمانة الشهداء في إقامة دولة الديمقراطية ، وبالطبع تتباين المشاعر بين من يستعيد ذكرى ألوف الشهداء الذين قضوا على طريق الحرية والاستقلال والكرامة من لدن عبدو محمد فايد وحامد أدريس عواتي وحتى التحرير الكامل وإستشهاد آخر مقاتل أرتري على أبواب أسمرا وعصب ، وكانت الثورة فرصة تاريخية لخلق وتقوية علاقات وطنية أرترية على أسس جديدة على أساس العلاقات النضالية والقتال المشترك لإستعادة الحقوق الوطنية ، ويذكر شعبنا ومناضلينا كيف تدفقت الدماء وفاضت أرواح المناضلين في  كل بقاع إرتريا كتفاً بكتف وإنتقل الشعب لأسس علاقات وطنية جديدة قوامها النضال الجماعي من أجل حرية وإستقلال أرتريا حيث دولة  الأخوة النضالة والانصاف ،



ورد للشهداء والمعتقلين وللجيش والشعب الساعي للتغيير

منذ صباح يوم 21 يناير لاح واقع آخر جديد في إرتريا ، لأول مرة أصبحت بلادنا حديث وسائط الاعلام حديث منابر السياسة والهيئات الدولية لم تتجاوز معرفة أعتى وسائط الاستطلاع والعمل الاستخباري فكرة غموض الوضع هناك في أسمرا ، إندهش الكثير من الناس ، البعض من أبناء البلد ولفرط تلهفهم للتغييرولمعرفة نتف مما جرى ويجري صبوا جام غضبهم على كل شيئ وتخيلوا معلومات تلبي أشواقهم وأحلامهم للتغيير ولما لايفعلون ، إذا كان التغييروالتغير من أهل الداخل ومن عرين الجيش الارتري حلماً ومطلباً فيه ما فيه من الأمل ، لذا فان هؤلاء النفر ذهبوا بعيداً فإتهموا وإتهموا الكل بالإنفصال عن الواقع الارتري والجهل به وإنعدام المؤسسات ومصادر الأخبار ، وعزز هذا الاتجاه تضارب معلومات وأخبار وسائط إعلام أبناء شعبنا وهي بطبيعتها وسائط أفراد إجتهدوا في مجال الاعلام الشبكي وإجتهدوا على قدرما لديهم من خبرة وعلاقات بالمهتمين بالشأن العام وأهل الداخل ، وهم جمع يستحق كل الشكر والتقدير والثناء لأنهم يجعلون من المستحيل ممكناً ومن القليل خبراً يتابعون وقائعه  ،



تحية للرجال الذين كسروا جدار الصمت 21 يناير بداية لمسعى متواصل / أومال

تحية للرجال الذين كسروا جدار الصمت وجعلوا من صباح يوم 21 يناير 2013 م صباحاً أرتريا خالصاً ويوماً مشهوداً سيظل حاضراً في ذهن الطاغية وباقياً في وجدان الارتريين الخلص ، في ذلك الصباح المهيب الذي لاتزال أحداثه ندية وردات الزلزال متوقعة . سلطت ولأول ومرة بعد سبات عميق الأضواء على ضباب أسمرا ، وكان ذلك الحدث في دولة الصمت القابعة في القرن الأفريقي ، ورشحت بعض بنود المطالب العادلة من الاعلام  ثم إنقطع الارسال ، وكان على رأسها إطلاق سراح المعتقلين السياسيين فوراً وتفعيل الدستور .... إلخ ، وجاءت هذه المحاولة الجادة بعد عقد من وأد محاولة الاصلاح التي قادها نفر من القيادة التاريخية للجبهة الشعبية ، وأولئك النفر دفعوا ضريبة محاولة الاصلاح من أرواحهم وحرياتهم ، وكانت محاولة على طريق الأمل بأن تكون إرتريا دولة يسودها القانون وتلفها الحرية ، دولة يطبق فيها الدستور الذي إرتضوه ، وفي ذلك اليوم الكالح إنتصر الجلادون على دعاة الاصلاح إنتصرت المقصلة على العقل والمخارج المعقولة من وجهة نظرهم لأزمات البلاد التاريخية  ، ساق الجلاد أولئك النفر من رفاقه للمعتقلات دون أن يرمش له جفن ، عاش  منهم من عاش وهو في تلك الأقبية الموحشة لايعرف أحد عنهم شيئ ، ومات من مات ولايقين عند أحد في دولة كل شيئ فيها مراقب  ، وظن الارتريون أن الاستبداد قدراً لاذب وأن طاغوت أسمرا باق على صدورهم وفي حلوقهم كقطعة الصبار كالزجاج .



إجتماع المجلس الوطني الإرتري والوقفة التأريخية / أومال كانت هناك

تقاطرت  وفود المجلس الوطني من كل حدب وصوب من مختلف قارات العالم في أديس أبابا لحضور الإجتماع الثاني للمجلس الوطني الإرتري للتغير الديمقراطي الذي إنعقد بتاريخ 26 نوفمبر 2012 م تحت شعار ( الأولوية لإنقاذ الشعب والوطن ) بحضور تجاوز المائة عضوا . أستمرت الجلسات لتسعة أيام متواصلة نوقشت فيها الأوراق المقدمة من قيادة المجلس والمكتب التنفيذي وقضايا أخرى مهمة . تمت إجازة التقارير والخطط المستقبلية وتكوين اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني العام القادم .



ذكرى ثورة سبتمبر1961 – 2012

تزف أسرة تحرير أومال التهنئة لأبناء شعبنا الارتري في الداخل والشتات بمناسبة الذكرى ال51 لإنطلاق ثورة الشعب الارتري ضد الاستعمار الإلحاقي الكهنوتي الإثيوبي وتهنئ رعيل الثورة ومقاتليها البواسل الذين صنعوا المعجزات وسجلوا الملاحم البطولية التي أذهلت العالم وحققوا النصر المؤزر ، وليس بمستغرب أن يحي الشعب الارتري في كل عام ذكرى إندلاع ثورة الفاتح من سبتمبر تلك الثورة المجيدة التي أشعل أورها القائد الشهيد حامد إدريس عواتي ورفاقه من الرعيل الأول وسار تحت لوائها أبناء شعبنا الارتري من رحيتا في دنكاليا وحتى رأس قصار في الساحل ومن فورتو في إكلي قوزاي لتمرات في بركة ، دفعوا خلال عقود النضال أرواح ودماء فلذات أكبادهم دفعوا عشرات الألوف من الشهداء



عام على رحيل القائدالمناضل عبدالله إدريس

رحل عن دنيانا في مثل هذا اليوم من العام الماضي 2011م القائد الشهيد عبدالله إدريس محمد سليمان رئيس جبهة التحرير الارترية  ، وهو الرجل الذي أفنى عمره مناضلاً  من أجل حرية  إرتريا الأرض والانسان  وأبوإبراهيم  عن التعريف فهوالرجل الذي يعرفه الشعب الارتري من رأس قصار لرأس دميرا رجل تعرفه وديان إرتريا وسهولها وجبالها  عرفته منذ أيام نضاله الأولى المرتفعات والسهول الساحلية  وديان بركة وعنسبا حيث صال وجال وقاتل بين رفاقه  في مختلف الأصقاع الارترية لهذا كان رمزاً من رموز الكفاح من أجل الحرية والاستقلال .



يحي الشعب الارتري الذكرى 48 لمعركة تقوربا التاريخية التي إندلعت في يوم 15 مارس 1964م والتي أتخذت يوماً لجيش التحرير الارتري المغوار ، واليوم نحي نحن ذكرى المعركة 

يحي الشعب الارتري الذكرى 48 لمعركة تقوربا التاريخية التي إندلعت في يوم 15 مارس 1964م والتي أتخذت يوماً لجيش التحرير الارتري المغوار ، واليوم نحي نحن ذكرى المعركة  الداوية التي  خاضتها الطلائع الأولى لجيش التحرير الارتري الذي أسسه القائد الشهيد حامد إدريس عواتي ورفاقه تحت راية جبهة التحرير الارترية  رائدة النضال الوطني الارتري وبوصف جيش التحرير الطليعة الثورية المقاتلة والمدافعة عن حق شعبنا وبلادنا في الحرية والكرامة والانعتاق ، ومن فجر أدال الفاتح من سبتمبر 1961م بذل جيش التحرير مهج الأرواح وقدم قوافل الشهداء على طريق النضال من أجل حرية إرتريا وشعبها المجيد ، وحطم جيش التحرير بنضاله وصموده وروحه الوطنية العالية كل ألاعيب الاستعمار وأذانبه لتفتيت لبنات مشروع الوحدة الوطنية والنضالية لشعبنا ، لتمرير مخططاته الالحاقية ، فحطم ماسمي بقوات الباندا والبوليس والكماندوس سيئة الصيت ، وعالج بحكمة الشعب الارتري وصبر وإرادة وتصميم مناضليه ، كل الاشكالات التي أراد بذرها بين أبناء الشعب ، وعزز جيش التحرير عبر تاريخه النضالي الباقي في ذاكرة شعبنا وأبنائه المناضلين ــ الوحدة الوطنية ، وعزز جيش التحرير بإستمرار الوحدة الوطنية الاجتماعية حول الهدف المركزي رغم تنوع المكونات الاجنماعية والثقافية والدينية للشعب الارتري ورغم الماضي التاريخي القاسي لمرحلة تقرير المصير ورواسبها ، وجذبت الثورة كل أبناء إرتريا وصهرت في بوتقة النضال الوطني كل مكونات شعبنا وفجرت كل طاقاته الخلاقة ، فتحدى أعتى الحملات بسلاح الايمان بحقه المقدس في الحرية والاستقلال الوطني ، واستشهد تحت ظلال رايات جبهة التحرير الارترية سائر أبناء إرتريا وسالت الدماء الطاهرة في وديان بركة القاش وربى سنحيت وهضبة حماسين ، وسراي وإكلي قوزاي وجبال الساحل وسمهر وسهول دنكاليا  ــ لم تبقى بقعة من الأرض الارترية لم ترويها دماء مقاتلي جيش التحرير الارتري الباسل ، الذي حتما سيستعيد ذاته وتاريخه ويعيد لبلادنا  وجهها الوطني الناصع .



عشرون عاماً من ميلاد الدولة ولازال اللجوء ما أشبه اليوم بالبارحة

يحي الشعب الارتري يوم 24 مايو الذكرى العشرون لميلاد الدولة الارترية ، والشعب الذي يحي هذه الذكرى التي تختلط فيها المشاعر بين الفرح بميلاد الدولة والحزن على المآلات  وشعبنا  يتذكر الطريق الطويل نحو الدولة وإستقلالها  ، هذا الطريق الذي بدأ من فجر الفاتح من سبتمبر 1961م وخاض غمار بداياته االقائد الشهيد حامد إدريس عواتي و رفاقه من الرعيل من على سفوح جبل أدال معلنين ميلاد جبهة التحرير الارترية ميلاد الكفاح المسلح لاسترداد الحقوق المغتصبة  وإستعادة إرتريا التي حرمت من حقها الطبيعي في تقرير المصير، كان البعض في تلك الأيام الأولى لا يتخيل أبداً أن تلك الطلقات البسيطة قادرة على هزيمة الامبراطور هيلاسلاسي وجيوشه وداعميه من الدول الكبرى وعلى رأسها كل دول الغرب والشرق وكل دول أفريقيا ، كان ذلك البعض لايعتقد أبداً أن تلك الثلة القليلة  المؤمنة بعدالة قضيتها ومشروعية مطالبها قد دقت المسمار الأخير في نعش وجود أو سيادة الإمبراطورية الإثيوبية وملكها على تراب إرتريا وعلى شعبه



سبتمبر عام قبل الذكرى الخمسين ( اليوبيل الذهبي )

تطل علينا ذكرى الفاتح من سبتمبر ذكرى إنطلاق جبهة التحريرالارترية الثورة والكفاح من أجل الحرية والاستقلال ونحن في إستعادة هذه الذكرى أمام سفر
من التاريخ البذل العطاء المدد والمعين التاريخي والمعنوى الذي يقوى من عزيمة شعبنا الارتري والشعوب الحرة المناضلة من أجل الكرامة  وهو بالنسبة لنا ذكري لعواتي الرجل الذي تأبط روحه وقاد الطليعة الأولى من رجال البداية من الرعيل والذين لبوا نداء الثورة دون تردد

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,252,228 وقت التحميل: 0.05 ثانية