Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
15/10/1445 (23 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF

Video streaming by Ustream
تنعي جبهة التحرير الارترية بولاية البحر الأحمر بالسودان الي الشعب الارتري وفاة القائد الركن/ المناضل/ عبد الله ادريس محمد الذي وافته المنية في التاسع والعشرين من ابريل 2011م.
أخبار

بسم الله الرحمن الرحيم

نعي أليم

تنعي جبهة التحرير الارترية بولاية البحر الأحمر بالسودان الي الشعب الارتري وفاة القائد الركن/ المناضل/ عبد الله ادريس محمد الذي وافته المنية في التاسع والعشرين من ابريل 2011م.

يعتبر المناضل/ عبد الله رمزاً من رموز النضال الارتري وقائداً فذاً أفنى حياته مناضلاً جسوراً من أجل ارتريا، يحمل آلام وآمال وطموحات شعبه في تحرير الأرض والانسان.

وقد برز منذ التحاقه بالجبهة بطلاً من أبطال جيش التحرير الارتري وقائداً ميدانياً قاتل ببندقيته جيش الاحتلال حتى نالت ارتريا استقلالها من براثن الاستعمار الاثيوبي. وبعد الاستقلال لم يضع سلاحه أرضاً، ولم يستسلم لقوى البغي والعداون التي تسربلت بأثواب الوطنية، بل قاد المقاومة الوطنية من أجل العدالة والديمقراطية والسلام في وجه نظام الشعبية التي جعلت من ارتريا سجناً كبيراً لكل أحرار ارتريا الذين ضحوا وناضلوا من أجل استقلال ارتريا. ومن أجل ذلك بقي الشهيد مقاوماً في ظل الظروف الصعبة التي مرت بها جبهة التحرير الارترية والمعارضة الارترية عامة.

إنه لفقدٌ أليم في هذا الظرف الصعب الذي تمر به ساحتنا الارترية والتي أفرغت من أبنائها بسبب ممارسات نظام الشعبية الذي جعل من ارتريا جحيماً لا يطاق، مما اضطر شبابنا الارتري الي الهجرة خارج ارتريا بحثاً عن الأمان وهرباً من الرعب والعبودية، معرضين أنفسهم لكافة المخاطر والتضحيات.

وفي الختام نعاهد شهيدنا بأن نكون أوفياء لتضحياته ولن يهدأ لنا بال إلا بتحقيق أهدافنا في الحرية والسلام في ربوع ارتريا.

 

ارتريا كانت لأجدادنا من قبلنا

وسوف تبقى لأحفادنا من بعدنا

وسنجعل منها لنا وطناً وللأعداء مدفنا.  

 

ولا نملك في الختام إلا أن نتعزَّى بقوله تعالى:

((وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون))

صدق الله العظيم

 

جماهير الجبهة بالبحر الأحمر/ السودان

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,366,438 وقت التحميل: 0.21 ثانية