Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
11/10/1445 (19 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF

Video streaming by Ustream
تقرير إحتفال فرع جبهة التحرير الإرترية في ولاية البحر الأحمر بمناسبة سبتمبر ..
أخبار

تقرير  إحتفال فرع جبهة التحرير الإرترية

E.L.F Slogan 2015.jpg

في ولاية البحر الأحمر  بمناسبة سبتمبر ..

أحي فرع جبهة التحرير الإرترية الذكرى الرابعة والخميس لإعلان الكقاح المسلح الذي يصادف الفاتح من سبتمبر من كل عام وقد حرصت قيادة الفرع أن تحي هذه المناسبة في نفس اليوم تأكيداً منها أن فرع جبهة التحرير الإرترية متمسك بالمناسبة شكلاً ومضموناً وقد تليت في المناسبة الكلمات الأتية : (كلمة اللجنة التنفيذية – وكلمة فرع الجبهة بالولاية – بالإضافة الى كلمة المرأة والشباب) وقد ركز المتحدثون في كلماتهم الى أهمية الإخلاص وا لتفاني والذود عن الجبهة ومشروعها الوطني و أن يحتل هذا الأمر الأولوية وفي ختام المهرجان تحدث الأخ أبو نبيل ممثل جبهة التحرير الإرترية بالولاية عن سبتمبر وكفاح الشعب الإرتري الذي كان له إنعكاساته الإيجابية وتحريك الشعوب التواقة للحرية والإنعتاق بما فيها شعوب إثيوبيا التي كانت لها ثورة شعبنا قدوةً في التطلع للحرية والديمقراطية وما تشهده أثيوبيا الآن هي ثمرة وإنعكاس لثورة سبتمبر المجيدة أما ما تشهده أرتريا من كبت وإرهاب سنجلي قرياً إنشاء الله وطالب عضوية الجبهة بأن تضاعف من نضالها وتجدد وسائل العمل لننهي معاناة شعبنا وفي ختام كلمته قال أحي بإسمكم وبهذه المناسبة الأخ القائد رئيس جبهة التحرير الإرترية متمنياً له التوفيق والسداد في قيادة المسيرة النضالية وعبره الى زملائهم من قيادة الجبهة وأخص بالتحية قادة ومقاتلي جيش التحرير الإرتري البواسل ونؤكد لهم أننا معهم ونشد من أزرهم كما شكر قيادة الفرع ومنظمي الإحتفال. بهذه الروح أنهى جبهة التحرير الإرترية الإحتفال ووقفوا ترحماً على شهداء المسيرة وتبادلوا التهاني وتوزيع قطع الحلوى مؤكدين أنهم على الدرب سائرون .

ذكرى سبتمبر ومهام المرحلة

تمر علينا هذه الأيام ذكرى محببة لأبناء شعبنا المناضل ألا وهي الذكرى الرابعة والخمسون لإعلان الكفاح المسلح الذي يصادف الفاتح من سبتمبر من كل عام وقد سجل شعبنا من خلال هذا الحدث التاريخي الهام سجل حافل في البطولات والتضحيات الجسام التي أذهلت الأعداء وفاقت توقعاتهم وأثلجت صدور الأصدقاء وعززت الثقة في مناضلي الجبهة وشعبها بأن فجر الحرية قد إقترب وتباشيره قد لاحت في الأفق .

وقد نجحت الثورة من خلال تبنيها مشروع الكفاح و النضال الذي أعلنه القائد عواتي في الفاتح من سبتمبر عام 1961 بعد التمهيد والترتيب الذي سبقه في يوليو عام 1960 بقيادة القائد إدريس محمد أدم مؤسس جبهة التحرير الإرترية رئيس برلمان إرتريا الذي حلته إثيوبياً آنذاك تنفيذاً لمشروع ضمها لبلادنا لإمبراطوريتها ، نجحت هذه الثورة في تمتين وتعميق الوحدة الوطنية وترسيخ مفهوم حب الوطن في نفوس الإرتريين بمختلف مكوناتهم الإجتماعية والثقافية ومعتقداتهم الدينية وأرست جبهة التحرير الإتريرية قيم العدالة الإجتماعية والإحتكام الى الموروث الثقافي والعرفي و الديني فوجد أبناء شعبنا أن الجبهة مولوده الشرعي والمعبر الحقيقي لمعاناته وبها سيسترد حقه المنزوع وكانت الإستجابة للجبهة سريعة وطوعية وقاتل أبناء شعبنا جنباً الى جنب في كل المواقع و المعارك التاريخية لتصل أخبارها الى القرى و المدن ويتغنون بها الصبيان في كل وادي من أوديتنا الخضراء لتلتحق بالثورة كوكبة من الشباب نتيجة لتأثرهم بالأناشيد الحماسية التي يرددها الأطفال ، حتى إنتكس المشروع الوطني ببروز أسياس أفورقي الذي زرع في جسم الثورة ليؤدي الأدوار التآمرية والتخريبية في ظل العنفوان الحماسي ولم يكتشف هذا الدور إلا بعد فوات الآوان حتى من الذين إنجروا في مشروع أفورقي ونصروه في تخريب بيوتهم بأيديهم .

ورغم كل الدسائس والمؤامرات التي حيكت ضد جبهة التحرير الإرترية صاحبة المشروع الوطني بلا منازع تحققت رغبة شعبنا في ميلاد كيان الدولة الإرترية في مايو عام 1991 ولكن هذا الكيان أًصبح لا يحمل من إرتريا إلا الإسم فكل شئ مجهول بالنسبة لشعبنا ومناضليه في كل الحقب و الفصائل حتى الذين ناضلوا في الشعبية أصبح جزائهم الزج في السجون والمعتقلات وإعلان الموت المفاجئ وأصبح الجميع في حيرة من أمرهم لأن أسياس أفورقي غير وطني وغير سوي وإقترب الجميع من التصديق لبعض الشائعات التي راجت والتي تتحدث عن أصله لأن كل التصرفات التي يقوم بها ويتعامل بها مع زملائه وحتى الدول من حوله لا تعبر عن أنها تصدر من رجل ينحدر من أسرة لها قيمها وتقاليدها وتواصلها مع محيطها .. وبدأ كل فرد داخل إرتريا سواء كان من مواطن أو جزء من أجهزة حكم أفورقي يفكر في الهرب فرادى أو جماعات وتحمل الأخبار من داخل إرتريا و خارجها أن شباباً من أبناء إرتريا قد لقوا حتفهم إما غرقاً في عرض البحار أو عطشاً في الصحاري و الطرقات فبعد عقدين ونصف من الزمان وقيام الدولة الإرترية يهرب شبابنا مفضلين الموت في الصحاري و البحار ومن شدة حالة الإدمان في الهروب ربما نسمع عن خبر موت أفورقي عطشاً أو غرقاً وهو يهرب من إرتريا .. اللهم آمين ..

إذن بعد كل هذه المعاناة والشواهد مطلوب من حاملي مشروع الجبهة الوطني والحالمين به أن يرتبوا أنفسهم ويعملوا على جرد حساب في ميزان المراجعة والأوضاع الداخلية مبشرة بخير ولسان حالهم يقول تأخر قدومكم إلينا وحتى ننقذ ما يمكن إنقاذه علينا أن نحدد أهدافنا والسبل المؤدية إليها والعقبات التي يمكن أن تعيقنا ونعمل على إبتكار وسائل تلافيها ثم السير نحو تحقيق الأهداف والوصول الى الغايات من خلال تقوية أنفسنا والبحث عن عوامل القوة الذاتية وتعزيز الثقة بالنصر والتعامل بالحزم و الصرامة مع كل مشوش ومعيق وهذا من واجب القيادة كما يجب أن لا نشتت جهدنا ونشغل أنفسنا بالمعارضة ومسمياتها المتعددة والتي ثبت أن التعامل معها مضيعة للوقت وأبلغ وصف لها ما قاله    أحمد شوقي للأحزاب المصرية التي كانت تتصارع وتنادي بتبعية السودان لها حيث قال : ( إلى ما الخلف بينكما إلى ما وهذه الضجة الكبرى على ما .. لا مصر إستقرت ولا السودان داما) وبإتباعنا هذه الإستراتيجية إستراتيجية تحقيق الأهداف وإتباع الأساليب العلمية وقياسها بالأهداف والتعامل بالمؤسسية الواقعية لا المسميات الوهمية وتشكيل المرجعية والإلتزام بتوجيهاتها سنجد أنفسنا أننا قد إقتربنا من أهدافنا إن لم نكن قد حققناها بالفعل .

أبو أسامه -  السودان

بسم الله الرحمن الرحيم

جبهة التحرير الإرترية

فرع البحر الأحمر

بيان بمناسبة الذكرى الرابعة والخمسين لإعلان الكفاح المسلح

يا أبناء شعبنا الإرتري  الصامد..

يا مناضلي الجبهة الأوفياء..

في مثل هذا اليوم في الفاتح من سبتمبر 1961 وفي جبال أدال إنطلقت بندقدية القائد الشهيد حامد عواتي كتعبير صادق عن رغبة شعبنا الأبي في الحرية والإستقلال الوطني بقيادة تنظيمنا الوطني الرائد جبهة التحرير الإرترية.

إن بندقية عواتي كانت ولا زالت وستظل نموذجاً فريداً حيث قدمت خيرة أبناء شعبنا فداء لهذا الوطن الغالي عبر ثلاثين عاماً من الكفاح المسلح لتلحق بالعدو هزيمة نكراء وتجبره على النزول عند رغبة الشعب الإرتري في الحرية والإستقلال فكان الجلاء في مايو 1991 .

يا جماهير شعبنا الأبي ...

نعم إن الإستعمار خرج من أرضنا مهزوماً ، ولكن المأساة كانت تسلق عصابة الشعبية سدة الحكم بمؤامرة دولية مما أفرغ نضالنا الوطني من كل مضامينه فكان القهر و الإستبداد والظلم وممارسة كل أعمال الإرهاب من قتل وتعذيب وتشريد لتكون المحصلة هي اللجوء والتشرد وأن يكون المواطن الإرتري عرضة لعصابات الإتجار بالبشر والموت في الصحراء والغرق في البحار وتكون بذلك إرتريا أفشل دولة يحكمها دكتاتور مستبد لا مثيل له في عالمنا له ..

يا أبناء شعبنا البطل إننا في هذه المناسبة العزيزة نحي نضالات شعبنا الأبي ونقف بإجلاء أمام كل التضحيات التي تقدم في سبيل إزالة هذا الكابوس الجاثم على صدر شعبنا داعين الى تصعيد النضال بكل الوسائل المشروعة ..

إيها الإرتريون الأوفياء ..

إن جماهير جبهة التحرير الإرترية في ولاية البحر الأحمر تجدد العهد و العزم على الإستمرار في النضال الوطني ضد هذه العصابة الخائنة بقيادة جبهة التحرير الإرترية رائدة كفاحنا الوطني إلى أن يتم إسقاط النظام اللاوطني وإقامة البديل الوطني الذي يحفظ للمواطن الإرتري حريته وكرامته في وطن يسوده الأمن والأمان

تحية تقدير وعرفان لعواتي ورفاقه الأشاوس كافة مناضلي أبناء شعبنا الصامد وعلى رأسهم مناضلي الجبهة أبطال جيش التحرير الإرتري . 

                            عاشت إرتريا حرةً أبية

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار

الخزي والعار لأعداء شعبنا

جماهير جبهة التحرير الإرترية

ولاية البحر الأحمر

الفاتح من سبتمبر 2015م

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,274,732 وقت التحميل: 0.23 ثانية