Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
15/10/1445 (23 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF

Video streaming by Ustream
 تصحيح الإخوة الأعزاء في موقع فرجت الموقر
أخبار

 تصحيح الإخوة الأعزاء في موقع فرجت الموقر

 

لكم التحية

أنا مواطن إرتري دخلتُ الأراضي الليبية منذ عام ونصف العام، وقد أدهشني الخبر الوارد في موقعكم والذي يُفيد بنيّة ليبيا بترحيل اللاجئين الإرتريين إلى إرتريا!!!ـ

 

أولا على حد علمي لا توجد منطقة على بعد 100 كيلومتر من طرابلس تسمى (شورما)وإن مناطق إيواء اللاجئين معروفة وهي : الزاوية ، وصرمان ، و(الطويشة) في طرابلس، ومصراتة، ، وإن مراكز الإيواء هذه يسمح فيها مشاهدة التلفزيون ـ ناهيك عن استخدام الهاتف الجوال ـ وأنا شخصيا مكثتُ بسجن الزاوية شهرين كامليْن ، وقد لمستُ  اهتمام السلطات الليبية بالأوضاع الإنسانية للاجئين، علما بأنه كانت قد زارتنا منظمات أوروبية  تُعنَى بحقوق الانسان، كما عُقِد في نوفمبر 2009 مؤتمر بمدينة صرمان للبحث في ملف الذين دخلوا الأراضي الليبية بطرق غير شرعية، وذلك بمشاركة المفوضية السامية للاجئين ومكتب ( أى أو, إم) بليبيا ومؤسسة السلم والإغاثة الليبية. وفي ديسمبر الماضي نقلت قناة الوصل الليبية فعاليات ندوة بمشاركة جمعية الدعوة الاسلامية ومكتب (آي أُو إم) بخصوص الهجرة غير الشرعية ، وخلصت توصياتها بإعادة مواطني جميع الدول إلى بلدانهم ما عدا رعايا افغانستان وإرتريا والصومال.ـ

هذا هو الوضع بشكل عام في ليبيا .ـ

ولكن يجب أن نُنَوّه إلى أن من بين المهاجرين أشخاص مندسّين من أجهزة النظام الإرتري ،مهمتهم التجسس على تحركات اللاجئين وبث روح اليأس والإحباط فيهم وحثهم على العودة إلى إرتريا، وبعد إكمال مهمتهم تُجهّز لهم السفارة إجراءات الترحيل ويتم تسجيلهم كعائدين طوعيا حتى لا تتكفل السفارة بتكاليف ترحيلهم. ويحدث ذلك في عدد من بلدان المهجر ، كليبيا والسودان.ـ

أما بخصوص زيارة السفير عبدالله موسى  للسجون فهو يقوم بذلك لأغراض اخرى (شخصية) لا مجال لذكرها هنا، فالرجل غير مصحوب بأسرته في مقر عمله بطرابلس!!! وفي إحدى زياراته عرض على اللاجئين موضوع العودة ، أو استخراج جوازات ، فرفضوا قائلين: (لا علاقة لك بنا،، فنحن هنا تحت إشراف الأمم المتحدة)ـ

محمد علي إدريس ـ طرابلس

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,379,714 وقت التحميل: 0.30 ثانية