Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
11/11/1445 (18 مايو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
عندما يأتى الإستقلال الحقيقي : هل يعدم أسياس أم يسجن للأبد ؟/سليمان مندر

 سئل جحا  عن عمره فقال : 20 عاما , وبعد عشرة أعوام سألوه مرة أخرى فأجاب بذات الإجابة 20 عاما !!! فقالوا له أجبتنا قبل 10 سنوات بأنك

تبلغ من العمر 20 سنة واليوم كذلك , فأجاب جحا :  الحر لايرجع فى كلامه !!! وصحيح أن الكلمة سيف في رقاب الأحرار , والحر يموت ليفي بعهده أو كلمة خرجت من بين فكيه , و جحا كان ثابتا في مبدأه وقوله ولكن بما يتنافى مع الحقيقة  , واسياس لم يغير طباعه وعاداته , فالقتل والاغتيال  كان ديدنه منذ عهد الثورة وحتى الان وهو يتربع على عرش الدولة وان

تقدم به العمر أو طال به الامد !!.



" اللـت والعجـن " لا يـدفـع بالقافلـة الى شـاطئ الأحـلام / محمـد سـليمـان أسـناي كـدوس

قلنـا انهـا جـريمة، قالـوا أنهـا وليـمة ـ قلنـا الناس سـيغـرقـون فى بحـر خيـال صنعـوه بأنفسـهـم، قالـوا خيـال اللبـيب حقيقة وحقيقـة خصـمه ضيـاع محـقق، وأردفـوا بالقـول واذا كان لابـد مـن قول الحقيقة فما تسـمونه أنتـم بالجـرائـم هـو محامـد يعاديهـا الجهـلاء ويحتـفى بهـا العقـلاء فيقيـم لهـا الاحتفالات نهـارا جهـارا، تقـدم لهـا القـرابـين، تـذبح تحـت اقـدامهـا الـذبائح وتقـدم فى يوم سـعـدهـا الولائـم، وقالـوا هـذه حقائق تـراهـا كل العيـون ويطـرق صـداهـا ابـواب سـائـر المسـامع.



ዓበይቲ ሎሚ ኣብ ክንዲ   ዝዓርቁ ሓዊ &

ዓበይቲ ሎሚ ኣብ ክንዲ

  ዝዓርቁ ሓዊ ያኣግዱ

መልሲ ነኣቶ ቀለታ ኪዳነ

ካብ ሕድሪ ስዋኣቱ ዘይጠለመ

በርሀ ዑቁባዝጊ ሃገር ጀርመን



وقفة مع الذات في محطات / بقلم : احمد علي احمد  

 الكثير منا يكتب مقالات وينشرها على الشبكة العنكبوتبة ، ولكن عند استقراءنا لاغلب تلك المقالات وليس جلها يتوصل المرء الى نتيجة مفادها بان الاغلبية العظمى منا لا يقتصر في كتاباته على ضرواة وقساوة التعبير فحسب بل يتجاوز حدود ادب الكتابة الى حد بعيد للنيل من من يختلف معنا في الرأي . ولان كتابة المقالات تقع في باب الادب ، باعتبار المقالات تحمل في طياتها افكار ورؤى الانسان ، فقد قال افلاطون بهذا الصدد" دعوا كل الادب ليعبر عن شيئ ، شيئ جدير بان يعبر عنه الانسان ، لا ان يكون شيئا لا معن له " .



الحوار الوطني للتغيير الديمقراطي وكرة نيلسون الخشبية / محمد سعيد إبراهيم عبد الله (التركي)

الفيل الذي يبلغ الشهر الثاني من عمره بعد أن وقع في فخ الصيادين في أفريقيا بيع لرجل ثري يملك حديقة حيوان متكاملة وأطلق عليه الرجل إسم نيلسون وأمر عماله بربط أحد أرجل الفيل نيلسون بسلسلة حديدية قوية وفي نهاية هذه السلسلة وضعوا "كرة كبيرة من الحديد الصلب" ووضعوا نيلسون في مكان بعيد من الحديقة، شعر نيلسون بغضب شديد وعزم على تحرير نفسه من الأسر ولكنه كلما كان يتحرك ويشد السلسلة الحديدية أحس بالتعب والألم فينام، فيكرر المحاولة ولكن دون جدوى وهكذا حتى يتعب ويتألم وينام ومع كثرة محاولاته وكثرة ألامه وفشله قرر نيلسون أن يتقبل الواقع الجديد ولم يعد يحاول تخليص نفسه مرة أخرى، وبذلك استطاع المالك الثري أن يبرمج الفيل نيلسون كما يريد، وفي أحد الليالي عندما كان الفيل نيلسون نائماً أمر المالك عماله بتبديل كرة الحديد "بكرة صغيرة من الخشب" وكانت فرصة نيلسون لتخليص نفسه وتغيير الوضع، ولكن الذي حدث هو العكس تماماً فقد بُرمج الفيل على أن محاولاته ستبوء بالفشل وستسبب له الآلام والجراح. وأدرك الرجل الثري تماماً أن الفيل نيلسون قد بُرمج على تقبل واقعه الجديد وعلى أنه غير قادر على تغيير واقعه وفقد إيمانه بقدراته الذاتية.



ماذا لو عاد حزب الشعب للمشاركة في ملتقى الحوار / بقلم سليمان مندر

يقال انه لا مشكلة بلا حلول والحوار اسمى تلك السبل واكثرها نضجا , والحوار سمة حضارية لايجاد الحلول للاشكلات التي تواجه المجتمع والامة اذا ارتضت الحوار سبيلا الى ذلك . وملتقى الحوار الارتري يعتبر احد اهم المحطات المهمة  في تاريخ الشعب الارتري , حيث توافقت واتفقت كل قوى المعارضة الارترية في اهميه عقده وابدى حزب الشعب اعتراضه حول توقيته واختيار اللجنة التحضيرية له .



 حزب الشعب تفرد أم شذوذ ؟؟/ بقلم سليمان مندر

- اكملت كتابة مقال بعنوان ( حزب الشعب : لماذا يكرهنا الآخرون او الناس  ؟؟ ) وقبل ان ارسل المقال الى مواقع الانترنيت قرأت مقالا للاستاذ / محمد نور   احمد القيادي بحزب الشعب  فرأيت شعاعا في آخر النفق المظلم فعدلت عن الفكرة والعنوان ايضا والغيت ذاك المقال !!!.  ولا اود هنا الحديث عن مقال الاستاذ / محمد نور فقد اتفق معه في الكثير مما قال واختلف معه في البعض منه ايضا !!



مـؤتمـر الحــوار الوطنى الارتـرى / محمـد سـليمـان أسـناي كـدوس

1/ مؤتمـر الحـوار الوطنى لمـن ...؟.

دون شــك هـو لـكل الأرتـريين، الظالمـين منهـم والمظلومـين، العاملـين منهـم والخاملـين، المـؤصلـين منهـم والمجـدديـن، التابعـين منهـم والمتبـوعـين.

2/ مـؤتمـر الحـوار الوطنى بمـن ...؟.

قطـع شـك هـو بـكل القـوى الوطـنية التى تـؤمن بضـرورة التعايـش الشـعبي وقبـول الآخـر والاٍعتـراف بـدوره الوطني وشـراكته فى اللحـم والعظـم ومشـاركته في الخيـر والشـر.

3/ مـؤتمـر الحـوار الوطنى كيـف ...؟.



ماذا أصاب .. قناة الجزيرة؟/ بقلم شوماي محمد دروي

لقد تابعت ما نشر في المواقع الارترية تحت عنوان " قناة الجزيرة والحالة الارترية " بتوقيع أسرة منتديات " إرتريا الحبيبة " وباعتباري أولاً معارض للنظام ضمن نسيج المعارضة الارترية ، ولأن الخطاب موجه إلى الجميع بلا استثناء وددت أن أساهم ولو بشيء يسير في تسليط الضوء على ما جاء في ذلك النداء الموجه إلى المعارضة بأحزابها وتنظيماتها المختلفة ولأن التحالف وغيره من التنظيمات مشغول بمؤتمر الحوار كما جاء في مقالة الأستاذ عمر جابر عمر فلابد لنا أن ندلي بدلونا من أجل إيصال صوت شعبنا ومعاناته تحت ظل نظام فردي قمعي.



مؤتمر الحوار الوطنى إلى أين فى ظل صراع الفكر السياسي الأرترى ؟ (1) / بقلم أحمد نقاش

تابعنا هذه الايام فى المواقع الارترية احاديث كثيرة عن مؤتمر الحوار الوطنى الارترى للتغير الديمقراطى المزمع عقده فى اواخر شهر يوليو القادم فى العاصمة الاثيوبية أديس أبابا،فى ظل اهتمام جماهيرى كبير وكذلك دول الجوار الارترى بهذا المؤتمر،خاصة الحكومة الاثيوبية التى كثفة جهودها فى الفترة الاخيرة من  أجل تقريب وجهات النظر لقوى المعارضة الارترية، فى حركة توشير الى  إستراتيجية جديدة للحكومة الاثيوبية فى تعاملها مع قوى المعارضة الارترية ومظلته الجامعة (التحالف الديمقراطى الارترى)



 تساؤلات مشروعة  /عمرجابر عمر  

هل يمكن أن نتعايش مع الشريك الآخر – المسيحيون – بعد كل ما فعلوه بنا؟؟

@ تجربة تقرير المصير – كانت هناك الكنيسة  والارهاب الفكرى الذى مارسته– ثم حزب ( اندنت) وما مارسه من قتل ونهب – كل ذلك تحت شعار ( اثيوبيا أو الموت) وبدعم كامل مادى وسياسى وعسكرى اثيوبى؟.



قناة الجزيرة (عينك في الفيل.....) بقلم / عامر راكي

 لعل من نافلة القول أن للإعلام دور حاسم في تشكيل الرأي العام تجاه قضية معينة أو موقف معين ، وإدراكا لذلك كان من الطبيعي أن يهتم مثقفونا بما يحدث

 في بعض القنوات الفضائية من طمس للحقائق أو ليّ عنقها او تشويهها، أو قلبها راسا على عقب ، وتلميع ما هو قبيح وتقديمه في قالب من الزينة

 والزخرف.



مساك العصى من الوسط .. وسمة المثقفين فى دائرة (التفاوض الاجتماعى)/حامد اود محمود

كثيرا ما تحدثنا،عن اننا دائما نضع الاعتبار للاخر(الاعتراف) به دون مقابل ، ونثبت الحقائق كما هى، اى كواقع منظور ومحسوس و ملموس ، اى نحاول ان نتعامل مع الواقع بمنطقية وصدقية خالصة ، وهذا الواقع الذى ارتضيناه لم يات سدا، انه نتاج نمط سلوكى طبيعى متجذر فينا، وكنت قد ذكرت فى مقال سابق، ان ثقافتنا او سلوكنا ، نابع من علاقتنا بالاقتصاد ، اى (محور الارتكاز) وكنت قد اشرت الى مكونات هذا السلوك.



إريتريا: تأريخ وطني أهمله التأريخ – فأصبح عرضة للتشويه !/ بقلم / محمود علي حامد / {

  تنويراً وتبصيرا لمواليد السبعينات وما بعدها، وتذكيرا لمواليد الخمسينات وما قبلها . حيث بعضهم الأول عاصر النهضة الوطنية ذات الثورة السياسية فكانوا كوادرها الأوائل الاوفياء وبعضهم الثاني كانوا كوادر عسكرية وسياسية للثورة الوطنية العسكرية (جبهة التحرير الإريترية) سليلة الكتلة الاستقلالية ورائدة النضال السياسي والكفاح العسكري . وبعضهم الأخير وهو الجيل الذي أغلبه ولد في أرض المهجر جراء الهروب من سياسة الأرض المحروقة  والإبادة الجماعية التي طالت البلاد.وتصدت لها الثورة الوطنية العسكرية من 1/9/1961م وإلى 1971م.



 رسالة الى قناة " الجزيرة"أين الرأى ا لآ خر؟؟ / عمر جابر عمر

رغم انشغالى فى الفترة الأخيرة بملفات ومساجلات ( مؤتمر لندن للسلام) الاانه قد اسنوقفنى مقال كتب فى المواقع العنكبوتية بعنوان ( قناة الجزيرة

 والحالة الارترية) بتوقيع – أسرة منتديات ارتريا الحبيبة.

وما استرعى انتباهى أمران: الأول – موقف قناة الجزيرة وتعاملها مع الحالة الارترية الى درجة تثير سؤالا جوهريا حول مصداقية شعارها الرئيسى ( الرأى والرأى الآخر)! الثانى – النداء الذى وجهه كاتب المقال – وأنا مشمول بذلك النداء – ولكننى سألت: أين التحالف وأجهزته الأعلامية؟ ولكن  عدت ووجدت له العذ وقلت: يكفيه ما هو فيه من هموم تبعده عن متايعة الفضائيات العربية. لذا قررت أن استجيب للنداء وأتوجه بهذه الرسالة الى السيد\ وضاح خنفر  مدير قناة الجزيرة

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,955,719 وقت التحميل: 0.05 ثانية