لا استطيع ان انعى قامة بحجم وطن وثورة إبنك محمد صالح ابوبكر
لا استطيع ان انعى قامة بحجم وطن وثورة ولهول الحدث الجلل
والفقد الكبير الاستاذ ابراهيم عبد القيوم
بقلوب راضية بقضاء الله وقدره تحتسب أسرة تحرير أومال وتنعى لابناء شعبنا الارتري عضو جبهة التحرير الارترية المناضل والاستاذ الصحفي ابراهيم عبد القيو
بقلوب راضية بقضاء الله وقدره تحتسب أسرة تحرير أومال وتنعى لابناء شعبنا الارتري
عضو جبهة التحرير الارترية المناضل والاستاذ الصحفي
ابراهيم عبد القيوم
الرئيس الاسبق لتحرير جريدة الايام السودانية الغراء ثم جريدة الإتحادي
في ذكرى الاستقلال : الحرية المنزوعة الروح.. شركاء صناعة الأزمة هم ذاتهم شركاء الخروج منها. بقلم : عثمان صالح
يكثر بعضنا من وصف مرارة ما نقاسي من آثار الموقف السلبي للرئيس الارتري
والزمرة المتسلطة ومعاداتها للحرية بانه (بكاء على اللبن المسكوب). وفي
تقديري يعوز مثل هذا القول بعض الدقة ان لم يكن كلها.
الحديث عن الحرية مشروع نضالي:
نشأ الجيل الارتري الحالي في وسط كم هائل من الحديث عن الحرية والاستقلال
والدعوة الى النضال بصور متعددة من وسائل الدعوة والتأثير الخطابي والفني
وقبل ذلك (عمدة) كل ذلك الفعل القتالي البطولي الاسطوري الذي وضع الشعب
الارتري على رأس قائمة الشعوب التي سددت فاتورة الحرية ودفعت مستحقات
الاستقلال مهرا غاليا. وعلى هذا كثيرا ما نرى الفن الارتري (الغنائي والشعر
والقصة والرسم ) وكذا الخطاب السياسي المباشر وحتى النكتة تتسيد ساحات
الحوار ــــــ فردي وجماعي ــــــ وتعالج موضوعا واحدا هو حاضر الحرية
في ذكرى الرحيل المر (الشهيد عبد الله إيقونة وطنية) بقلم / محمد شيخ موسى
قلائل هم الذين يحفظ لهم التاريخ مكانة خاصة متفردة بين طياته نسبة
لنضالاتهم و مجاهداتهم الفعالة المؤثرة في مجريات احداث التاريخ ففي
تأريخنا الوطني المعاصر الشهيد عبد الله ادريس محمد له مكانة فهو ذو رمزية
خاصة يتمحور أسطر نضالنا الوطني بصورة قل مثيلها. فهو الذي أُثقل بهموم
الوطن منذ صغره يوم قابله الشهيد حامد ادريس عواتي الذي اعاده لصغر سنه حتى
يكمل دراسته ثم يلتحق بعد ذلك
المسلمون هم من يحددون هوية الدولة الارترية رسائل إلى تسفاطيون وهبتي ماريام أبرها وأمانوئيل وسبحاتو ، ومن هم علي شاكلتهم من حزب الإندنت الجديد. بقلم الأستاذ الحسين علي كرار
تجعلون من أنفسكم أبطالا وحيدون في ارتريا وتجردون المسلمين من البطولات،
وتمنون أنفسكم بأحلام خرافية ، وهذا ما لا يسعفكم به التاريخ الارتري فقليل من
الحياء ، لا نريد الفرز الطائفي وهو مدمر للوطن ولكن هذا رد علي تخريفاتكم التي
قد يصدقها البعض ، ففي عام 1948 في الأمم المتحدة من كان يتحدث باسم ارتريا من
أجل استقلالها وهو مسلم ، ومن قتل في نفس العام من أجل حرية ارتريا في مطار
أسمرا وهو مسلم ، ومن أسسوا الثورة الارترية هم المسلمون ، ومن سبقوا وعارضوا
نظام الهقدف الاستبدادي الطائفي هم المسلمون ، ومن يطالبون بالتنوع الثقافي
والحضاري والتعايش السلمي هم المسلمون ، ومن يرفضون طائفية الحكم الذي تتشدقون
به هم المسلمون ، هذا هو واقع التاريخ.
تقوربا 1964 – 2017م لحظة مضيئة في تاريخ الكفاح الوطني الارتري أسرة تحرير أومال
يحي ابناء شعبنا الارتري البطل الذكرى ال 53 لمعركة تقوربا التاريخية 15 مارس
1964م والتي كانت اول معركة كبيرة مباشرة بين جيش التحرير الارتري الناشيئ الذي
يمثل أماني شعبنا الارتري في الحرية والانعتاق و جيش الاحتلال الاثيوبي الذي
يمثل محو الهوية الوطنية الارترية والالحاق بكل ابعاده ، كانت معركة مع نخبة
القوات الاثيوبية التي جاءت بعد المشاركة الميدانية في الحرب الكورية وبعد قمع
الحكومة الوطنية الكنغولية بقيادة الثائر باتريس لوممبا جاءت تلك القوات وهي
تحلم بوأد الثورة في بلادنا مرة واحدة والى الأبد
في ذكرى تقوربا:معضلة التباعد بين الغاية والأداء بقلم / الأستاذ عثمان صالح
خمسون عاما مرت وازدادت ثلاثا ثم يمر علينا نسيم هذا اليوم التاريخي
15/3/1964م الذي تربع في ذاكرة المسيرة النضالية الارترية ومايزال سيد
المواقف وثالثة الأثافي مع -القاهرة في يوليو 1960م وأدال في سبتمبر 1961م-
. نجدد الحديث عن ذلك الفعل البطولي الذي غير مجرى المنازلة بشكل كبير ووضع
الثورة التي اريد لها ان توأد في المهد ، على اعتاب مرحلة جديدة من العزم
والعنفوان والتفاؤل ، وولد تغلغلا وقبولا واسعا للمشروع الوطني الذي حملته
جبهة التحرير .
نــــــــــــــقــــاش بقلم / صالح كرار
تعج الساحة الإرترية بأمراض فتَاكة
وأفكار عجيبة وهواجس وخيمة وفتن وإبتلاءات مخيفة ، والمصيبة ليس في
الأمراض فحسب وإنما في الخلاف في علاجها و في تشخيص أعراضها والخلاف في
توصيفها ، والخلاف هنا نوعان خلاف في تشعب البحث العلمي والموضوعي وهو
خلاف عملي طبيعي او خلاف عرضي منطقي جدلي وصوري وهو خلاف عقيم جعجعة
بلا طحين لا فائدة ترجى من ورائه ، كأنما ينادُون أو ينادون من بعيد لا
يسمعون ولا يُسمعون .
أين إرتريا من الوفاق السوداني/ صالح كرار
عاش النظامان الإرتري والسوداني عددا من
السنين الماضية في علاقة بدت ودية جدا بالرغم مما كان يعتريها أحيانا من
الفتور وكانت منذو توقيع معاهدة سلام الشرق في منتصف العقد الماضي علي أحسن
ما توصف في الظاهر وإن وجدت نقاط تصادم لم يستطع النظامان إخفائها لكن
الدبلماسية التي سادت كانت هي التعاون في جوانب الأهداف المشتركة مثل الأمن
والتجاوز والتغاضي في الجوانب الأخرى مثل التهريب والتجاوزات السياسية ...
التوافق الوطني الإرتري بقلم / صالح كرار
هل نقول الحقيقة وما نؤمن به أنه الحق والواقع الذي عشناه أو ما روي لنا
عنه من ثقاة عندنا فيما لم نحضر ، أم نداهن ونواري الحقيقة خوفا من أولئك
الذين يرمون الناس بالتعصب الطائفي والقبلي والإقليمي ويُسكتوا أو يتهجموا
علي كل من يحاول أن يقترب من مساحة المكاشفة والمشافهة والمصارحة بحثا عن
نقاط إلتقاء عملية أو إيجاد قاموس مشترك للثوابت الوطنية بيننا ، ولتقريب
المعنى أكثر سأناقش المسافة بين ثقافتي مجتمعنا المسيحي والمسلم من أفق عام
.
المؤتمر التأسيسي كان من التحديات الفعلية لرابطة المنخفضات بقلم / الحسين علي كرار
مقدمون علي المؤتمر التأسيسي لرابطة المنخفضات ونحن علي أبواب انعقاده، وبخصوصه
يمكن القول ، من الصعب أن تبدأ بالتحدي وبتأسيس تنظيم أياّ كان نشاطه، و تجربة
الرابطة كانت فريدة ،حيث طرح مؤسسوها وثيقتها للنقاش قبل تأسيسها ووجدت القبول
والرضا من قبل الكثيرين من النخب الذين عرضت عليهم ،ومن قاموا بالتأسيس لم تكن
لهم أرضية مفروشة بالورد والياسمين ، و كانت الصعوبات والتحدي في لم الشمل وجمع
الأفراد علي مفهوم جديد لم يتعوّدوا عليه من طرح الفكرة وجرأة الإقدام ، وقد
واجهت الرابطة الكثير من التشويه من الغافلين والمثاليين والمتعمّدين ، وصفوها
كذبا بأنها أداة للسودان ووصفوها كذبا بأنها أداة لأثيوبيا ووصفوها كذبا بأنها
أداة لأفورقي ، وقالوا عنها بأنها تضيّع دماء الشهداء والمناضلين ،ووصفوا
قاعدتها بالتقسيميين والقبليين وألصقوا بهم كل صفات التشنيع ، وبالرغم من ذلك
انطلقت الرابطة بخطي ثابتة وواثقة بإمكاناتها الذاتية ولم تتأثر بكل الوشوشات
والتشويهات المغرضة ،ووصلت اليوم بعد أكرمن عامين من تأسيسها إلي مؤتمرها
التأسيسي لتنطلق في المستقبل بشرعية قراراته وتتجاوز مرحلة التكوين بعد أن أرست
قاعدتها العريضة .
ارتريا التى أحب خمسة وعشرون عاما من الحرية والمحبة امين سنادة
ارتريا
التى أحب
خمسة وعشرون عاما من الحرية والمحبة
امين سنادة
الاستقلال...غصه في الحلق ''وقصة"من الالم''ورواية لم تنتهي فصولها بعد استقلال ارتريا 25 عامــــــــــــــــــا"من القمع.!!استقلال ارتريا مابين سندان القمع والرقص علي صدور الان
ومطرقه الظلم والدكــــــــتاتوريه وبطش واعتقال الشرفاء.
تحــــــــــتفل بلادنا ويحتفل الجميع ايذانا بالاستقلال ومعانيه
الساميه وصور الضحايا تنتشر في
كل مكان وبلادنا تان تارة تلو الاخري من ويلات التشريد والقهر
والازلال. تتراقص ارتريا خوفا"ويظن ان البعض تتراقص ارتريا فرحا
وتحتفل حكومات
الدكتاتور
الفاشستيه بايقاعاتها المختلفه وتجثو علي صدور الرجال والاطفال
...لا اعرف كيف يتذوق الجميع معــــــاني الحريه والاستقلال
..وهنالك
الاف المعتقلين من الذين ضحو بارواحهم مابخلو يوما"بدمائهم
وارواحهم واموالهم وبنيهم في سبيل هذا اليوم لتنعم البلاد بالحريه
ونعيم الاســـــتقلال.
كلمات لا بد منها في ذكرى ال 25 للاستقلال بقلم/ الاستاذ همد ابو محمد
في البدء
وبمناسبة الذكرى الخامسة والعشرون لاسنقلال ارتريا أتقدم بالتهنئة
الحارة إلى الشعب الارتري في الداخل والخارج وقواه الوطنية وفي مقدمتها
جبهة التحرير الارترية رائدة النضال الوطني والتي كان لمناضليها شرف
المبادرة بحمل السلاح وتفجير الكفاح المسلح من فوهة بندقية القائد
البطل الشهيد حامد إدريس عواتي ورفاقه الميامين من الرعيل الأول
عام61م الذين ضحوا بأنفسهم شهداء وجرحى حرب التحرير ، وهم الذين قدموا
أغلى ما يملكون من أجل حرية شعبهم واستقلال وطنهم .
كلمة الجبهة بمناسبة مرور 25 سنة على تحرير البلاد من الإستعمار
خمس وعشرون عاما مرت على اليوم الذي توج فيه اﻻرتريون تضحياتهم
البطولية عبر مسيرة حرب التحرير على مدى ثﻻثين سنة منذ ان اعلنت جبهة
التحرير اﻻرترية البندقية المقاتلة طريقا ﻻسترداد الحقوق في الفاتح من
سبتمبر من العام 1961م وعﻻجا ناجعا في مواجهة غطرسة اﻻحتﻻل ، بقيادة
القائد البطل الشهيد حامد ادريس عواتي ورفاقه الميامين ، بانتصارهم على
الوجود اﻻستعماري وانزال الهزيمة بقوات اﻻحتﻻل اﻻجنبي في الرابع
والعشرين من مايو1991م.
|