Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
10/09/1445 (19 مارس 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: قادة ومؤسسون
أيام لاتنسى من ذكريات المناضل محمد علي إدريس أبو رجيلا الحلقة الأخيرة ( 27 )

كما ذكرت في الحلقة السابقة حدد لنا القائمون على أمرنا موعد مقابلة الرئيس الذي كان جدوله مزدحماً بالعديد من الزوار من الأمم المتحدة المشرفة على الاستفتاء ومن وفود الدول ومن الصحافة والتلفزة العالمية التي كانت تعج بها البلاد لتغطية الحدث الكبير الاستفتاء ولمعرفة القادة الجدد لهذه البلاد القادمة للساحة الدولية من هم وكيف يفكرون وماهي نواياهم وكيف سيتصرفون كانوا يراقبون كل شيئ وكانوا ينقلون مشاهداتهم وإنطباعاتهم في تقاريرهم الإخبارية المكتوبة والمصورة ، وقد خصص لنا مشكوراً وقتاً بين هذا الازدحام الكثيف ، كنا نحلم أن نجد عند الرئيس التسامح في العديد من الاشكالات الوطنية الارترية التاريخية والماثلة ومعالجات حكيمة للخلافات القديمة والقائمة كما كنا نأمل منه التسامي فوق كل شيئ والارتقاء لمستوى عظمة وجلال إنتصار ثورتنا وشعبنا ووطننا ،



من ذكريات المناضل محمد علي إدريس أبو رجيلا الحلقة ( 26 )

في العام 1991م حدثت إنهيارات واسعة النطاق في جبهات القتال وخاصة جبهة الساحل ( نقفة ) التي أطلقت عليها الجبهة الشعبية لتحرير  إرتريا جبهة نادو إز والتي كانت قاصمة الظهر بالنسبة للجيوش الاستعمارية الإثيوبية التي هزمت أمام أبناء شعبنا لأكثر من مرة وأصبح الاستقلال على أيدي أبنائنا قاب قوسين أو أدنى لأكثر من مرة وخاصة في العام 1977م ، ولوكانت إثيوبيا دولة قليلة السكان والموارد وغير مسنودة من القوى العالمية الكبرى من غربية أوشرقية لغادرت بلادنا  مهزومة منذ ماقبل العام 1977م ، وتوالت الانتصارات لأبناء شعبنا في الجيش الشعبي ،



من ذكريات المناضل أبورجيلا الحلقة 25

من المعروف لشعبنا ومناضلينا أن الشهيد تمساح كان من بين أكثر المناضلين شعبية وهو رجل حلو المعشر صاحب طرفة وروح مرحة وكان محبوباً من أبناء شعبنا ومناضلينا وكان قد عاد لمنطقة القاش بناء على قرار اللجنة التنفيذية لجبهة التحرير الارترية لتوفير أرضية يبني عليها التنظيم وبعد فترة من تلك العودة عاد المناضل أبرهلي كفلي  ( الآن عميد في جيش حكومة الشعبية ) على رأس قوة صغيرة وكان قد أخذ أسلحة كان يعرف أنها مخزنة في منطقة ما من القاش وقد كان فيما بعد جزء من طرف الجبهة الذي عرف إعلامياً بإسم التيار ثم إنتقل للطرف الثالث الذي عرف بإسم بتن اوساقم ثم إنخرط مع من إنخرط في الجبهة الشعبية من ساقم بقيادة دكتور قرقيس وتوتيل وزمهرت ،



من ذكريات المناضل أبورجيلا الحلقة 24

بعد شهر قضيته في ساوا وصلت الى مدينة كسلا الحدودية السودانية التي كانت معقلاً من معاقل الثورة وإستراحة كبيرة لأبناء شعبنا وثورتنا ، وكان شعبها إمتدادا طبيعياً لأهلنا وخاصة في غرب إرتريا من حيث التركيب والأصول وحتى العوائل السودانية كانت لها عوائلها القادمة من إرتريا آل شنان وآل الخير عبد الوهاب آل رحمة وآل خلف الله الرشيد وآل طلب وآل دج وآل كرم الله وآل إحيمر وآل أزرق وأهلنا البني عامر آل دقلل وآل محمدهمد وآل أركا وآل إدريس الحسن وآل الشيخ أنويري في مكرام وآل محقر والأشراف وآل شكيلاي من الحلنقة وعلى رأس كل هؤلاء جميعاً السيدان الحسن المرغني والشيخ على بيتاي



من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا الحلقة 23

كما ذكرت في الحلقة السابقة أخبرني المناضل عثمان سليمان أبو موسى وهو من مناضلي الرعيل الأول لجبهة التحرير الارترية في الحقل الجماهيري  وكان قائداً لمنطقة تقوربا وهو شخص غني عن التعريف وهو صاحب دور أساسي يعرفه بشكل مباشر كل من  جاء لتلك المنطقة أو عمل في الحقل الجماهيري في جبهة التحرير الارترية ،  أخبرني عثمان عن معلومتة السالفة الذكر وقال لي محمد علي إنها معلومة قوية عن وجود عبد الله إدريس في المنطقة وأكد لي مجدداً أنها أكيدة قال بالحصر إنه في منطقة القدين أربد ،



من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا الحلقة 22

خسرنا كما ذكرت في الحلقة السابقة ( 21 ) معركة بادمي في وجه التحالف الذي نشأ بين الجبهة الشعبية الارترية ووياني تجراي الإثيوبية وهوتحالف له عمقه وإسقاطاته القريبة والبعيدة كما له مخاطره على كل الصعد ومجال التأويل فيه كان ومازال واسعاً وأعتقد مانحن فيه اليوم واحد من ثمار ذلك التحالف  ، ثم إندلع قتال شرس ضد وحداتنا في الساحل الشمالي وبالتحديد ضد اللواء 44 مما أجبرنا على الانسحاب لاحقاً بعد معارك ضارية وكانت هناك العديد من المعارك في مختلف الجبهات مع هذا الحلف الجديد الذي رمى بكل ثقله في وجه جبهة التحرير الارترية ،



أيام لاتنسى من ذكريات المناضل / محمد علي إدريس أبو رجيلا الحلقة 21

درست جبهة التحرير الارترية واقع وطبيعة القضية الارترية والطريق الذي يمكننا من الانتصار ومن بين الوسائل تثوير الشعوب الأثيوبية ومساعدتها للقيام بثوراتها القومية ضد النظم الاثيوبية التي أبقتها في قيود التخلف وسامتها العذاب ومن المعروف أن أثيوبيا الغنية جداً بالموارد الضخمة في الزراعة والمعادن والطبيعة الخلابة كانت في خدمة حفنة من الأباطرة المحلين وفي المركز أديس وكان الأمبراطور بمثابة شخص مقدس يساند إستمرار نظامه الأمبراطوري ثلة من أمراء القوميات والأقاليم والجيوش وقساوسة الكنائيس وبعض الأغنياء الذين يحقق النظام مصالحهم ،



أيام لاتنسى من ذكريات المناضل / محمد علي إدريس أبو رجيلا الحلقة 20

حررنا منذ العام 1976 ـ 1977م معظم المدن الارترية حررنا نحن في جيش التحرير الارتري مدن أم حجر ، قلوج ، تسني ، على قدر ، هيكوتا ، قونيا ، أوقارو ، تكمبيا ، شمبقو ، شيلالو ، بادمي ، ملقى ، ماي دما ، ماي مني، عرزا ، مندفرا ، عدي خالا ، عد تكليزان ، عيلا برعد ، برعسولي ، بيلول ، رحيتا ،  طيعو ، عدي ، حقات ، منصورا ، عدردي ، إنقرني  أغردات ، كيرو ، تكرريت ، كركبت ، قارورة كما حرر جيش الجبهة الشعبية مدن كرن ، نقفة  أفعبت ، مرسى قلبوب ، مرسى تيكلاي وكما نسقنا نحن في جيش التحرير الارتري مع المعارضة الاثيوبية المسلحة بمختلف فصائلها وخضنا معارك ضارية في عمق الأراضي الأثيوبية من عند تخوم مدينة غندر وخضنا أضخم تلك المعارك في مناطق سانجا ، دانشا ، وبين ماي خضرا ودانشا ، ورواسا، وفي الرويان ، هليقين ، عيدباي ، الحمرا ، عدي قشو ، شيرارو وهزمنا الجيوش الاثيوبية ( الدرق ) وحتى اليوم لاتزال أشلاء الدروع والدبابات والعربات العسكرية وحتى طائرات العدو المدمرة  في مواضعها سواء في قاع الأنهار أو على التلال والخوانق الجبلية ،



أيام لا تنسى من ذكريات المناضل محمد علي إدريس أبورجيلا / الحلقة التاسعة عشر

كما ذكرت في الحلقة السابقة ضربنا الجيوش الاثيوبية التي دخلت في مرحلة إنعدام وزن لعوامل متعددة أهمهاأثر القضاء على نظام الإمبراطور وإعتماد النظام الجديد الدرق على القوة في قمع الشعوب الاثيوبية وقيام ثوراتها ، التي وجدت من ثورة شعبنا الارتري بشكل عام ومن جبهة التحرير الارترية بشكل خاص الدعم والمساندة والتأييد لحسابات مبدئية دعم الشعوب المقهورة والمضطهدة وحسابات إستراتيجية منها إنهاك السلطة وتشتيت قدراتهاوتقويض أركانها تمهيداً لهزيمتها على كل الجبهات ، وكانت لتلك الفصائل مواقف متباينة من القضية الارترية وكانت مواقفها تتدرج من الاعتراف الجزئي بوجود مشكلة وقضية ، ولكن أن تحل سلمياً في إطار الدولة الاثيوبية كقضية قومية داخلية الى التأييد المطلق لحق الشعب الارتري في تقرير المصير حتى الانفصال وكانت أهم تلك المواقف من ثورة الأوغادين وثورة التجراي



أيام لا تنسى من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا / الحلقة الثامنة عشر ذكريات أبورجيلة

خرج إلينا المجلس الثوري بقرار تشكيل اللجنة التنفيذية من 9 أعضاء برئاسة أحمد محمد ناصر الذي عرفته إسما وشكلا أبان المؤتمر الوطني العام الأول في آر ولكنني الذي أنتخب فيه بالقيادة لأول مرة لم أحتك به كان شابا وصل للموقع لرفض وتهييب الأكبر منه للمركز الأول في التنظيم كانت خبرتي في الجانب العسكري وكنت أهتم بمسألة الصلات مع الجماهير وكيف يكون التعامل معها لرفع مساهمتها المادية ومشاركتها الادارية لأنها صاحبة الثورة وهدفها المركزي  والجيش كان هاجسي وغالب ادراكي وفهمي ولأنها القوة التي ستواجه العدو في ميدان القتال وتفرض عليه التسليم بالمطالب العادلة لشعبنا وكنت أركز عليه لايماني بأن اثيوبيا ولعقلية حكامها الامبرطور ونظام المجلس العسكري لن تسلم بحقوق شعبنا الارتري في تقرير المصير



أيام لا تنسى من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا / الحلقة السابعة عشر

كما قلت في الحلقة السابقة شكلت اللجنة التحضيرية للإعداد للمؤتمرالوطني العام الثاني لجبهة التحرير الارترية وكانت الجبهة في ذلك الظرف تمثل جل الثورة إن لم تكن كل الثورة  و كانت القوة الأساسية لحداثة قوات التحرير الشعبية التي نشأت قبيل خمس سنوات ،  جاءت اللجنة التحضيرية الى حيث سريتنا وأجرت فيها الانتخاب وإختار مناضلونا خمس مناضلين وكذلك من السرايا الأخرى في مختلف أرجاء إرتريا وكنت من بينهم وكانت هذه هي نسبة التمثيل لكل سرية من سرايا جيش التحرير الارتري  والتي قررتها اللجنة التحضيرية بعد مناقشات طويلة ،



أيام لا تنسى / من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا الحلقة السادسة عشر

بعد واقعة أرافلي أخذت قيادة الجبهة تتهيأ للمعركة مع قوات التحرير الشعبية وتستفيد من أثر معركة أرافلي على المقاتلين والقادة الذين آلمهم ما حدث لرفاقهم وتعبأت النفوس وتهيأت لخوض المعركة كان التسليح بين طرفي المعادلة يميل لصالح قوات التحرير إلا أن الخبرة القتالية الميدانية كانت لصالح مقاتلي الجبهة في هذه الأجواء حشدت القوات وزحفت السرايا وشكلت معاً ما عرف لاحقاً بجيش عرمرم الذي إختير له أفضل الجنود وأكثرهم خبرة ودراية بأجواء المعارك وفنون القتال ومن أكثر المقاتلين قوة وصبرا ومقدرة على إحتمال أقسى الظروف القتالية والمعيشية في هذه الأجواء تم إستدعاء سريتنا وذهبنا في طريقنا للساحل حتى مشارفه وهناك تناهت للقيادة معلومات عن حركة كثيفة للعدو في قلب بركة فصرفت إلينا تعليمات جديدة بالعودة فأخذنا نعد العدة للعودة كان مسيرنا حتى تلك المنطقة من بركة تحات مرهقاً لهذا أخذنا راحة لثلاثة أيام ثم بدأنا بالعودة مجددا



أيام لا تنسى / من ذكريات المناضل محمد علي إدريس أبو رجيلا الحلقة الخامسة عشر

في سنة 1970م بدأت سلسلة من التناقضات بين أبناء الثورة وسرت شائعات كثيرة على خلفية هذه التناقضات في هذا العام السيئ حدث الإنشقاق وبدأت موجة من الدعايات التي تطال هذا أو ذلك من فرقاء القيادة العامة وبقية قيادات الثورة ومن بينها القيادة التاريخية وقد إنحاز المناضل سبي في البدء للقيادة العامة وقدم شيئ من الدعم إلا أنه ولأسباب أجهلها تراجع وإنتقل للموقع المضاد لها تماما وأعتقد أن دعايات بعض أقطاب المجلس الأعلى كانت  السبب المباشر الدافع لهذا الموقف وكذلك دور المناضل عمرو ورمضان محمد نور،  وإزداد الطين بلة وتعززت شكوك عثمان عندما إعتقلت القيادة مجموعة من أعضائها ( ستة ) كما جرى لقط من الحديث حول بعض الأعضاء الآخرين ( الأربعة ـ عوبل )وكان إنسحاب أسياس وإعتصامه بمنطقة مرارة ( عالا) وأصدر بلاغه الشهير نحن وأهدافنا في هذه الأجواء المسمومة جرت سلسلة من التجاوزات الخطيرة  طالت أفراد وواجهات إجتماعية وأدت لتصفيتهم جسدياً تحت دعاوى العمالة للعدو وغيرها من التلفيقات وجرت تلك العمليات دون مصادقة الهرم القيادي على الخطوات وجرت تلك الخطوات على خلفية تشويه سمعة وتحميل مسؤوليات عن أفعال لم يقترفها المعنيون



أيام لا تنسى / من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا / الحلقة الرابعة عشر

كان الطريق الى مؤتمر أدوبحا غاية في الصعوبة والتعقيد إذ كانت هناك إتجاهات سلطوية سواء عند البعض من قادة المناطق أو البعض  من قادة الوحدة الثلاثية الذين أطلقوا العنان لهكذا أحلام بقولهم ليلتحق بنا من تخلف عن الوحدة وشنت في بعض الأحيان حملة شعواء على المنطقتين الأولى والثانية وتركز الهجوم على المنطقة الثانية وقائدها و التي كانت تخوض في ذلك الوقت معركة كبيرة في حلحل وبدلاً من إسعاف المنطقة أخذ البعض يطلق العنان لكلمات لا تليق بأن يقولها مناضلين في حق إخوانهم في النضال والكفاح من أجل الحرية والاستقلال ولسوء طالع الثورة فقد أستشهد في تلك المعركة متأثراً بجراحه قائد المنطقة المناضل عمر حامد إزاز وكان قائداً كبيراً من قادة جيش التحرير الإرتري وكان فقده في تلك المرحلة العصيبة من تاريخ الثورة خسارة لا تعوض ظلت مؤثرة على مسار عملنا لفترة طويلة من الوقت 



أيام لا تنسى / من ذكريات المناضل محمد على إدريس أبو رجيلا / الحلقة الثالثة عشر

في النصف الثاني من عام 1968م بدأت موجة من التحركات داخل وحدات الجبهة وأحدثت هذه التحركات شروخاً وتصدعات في جسد التنظيم كما حدثت موجة من التسليم للعدو وخاصة في المنطقة الخامسة والتي سلم منها عشرات الجنود للقنصلية الإثيوبية في كسلا وفي الميدان وكان على رأس المسلمين قائد المنطقة الخامسة والداي كحساي وكانت المنطقة تعاني أصلاً من ظروف صعبة على كل الأصعدة وإزداد الأمر تعقيداً بتسليم قائد المنطقة وجرت مطاردة للجنود الفارين بالسلاح من الميدان وهنا تم إستدعاء نائب المنطقة ( حشال عثمان) وتركت المنطقة لقائد السرية الأولى المناضل على جامع عامر ولقائد السرية الثانية المناضل قبر هوت ودي حمبرتي الذي إنضم في بدايات الثورة للمناضلين في جيش التحرير من مدينة تسني  وكان علي جامع وقبر هوت  من الأبطال ومن الرجال بعيدي النظر ،

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 42,783,855 وقت التحميل: 0.06 ثانية