Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
18/10/1445 (26 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF

Video streaming by Ustream
المقاومة الشعبية الإرترية تصدر ملفا كاملا بمناسبة مرور عام على معاركها البطولية
أخبار

المقاومة الشعبية الإرترية

تصدر ملفا كاملا بمناسبة مرور عام على معاركها البطولية

ضد فلول الطاغية أسياس

 

Abushami12@yahoo.com

 

إلى شعبنا الإرتري البطل ..إلى أهلنا في شرق أكلي قزاي الصادمين ، عرين المقاومة.. إلى أنصارالمقاومة في كل مكان . 

وبهذه المناسبة والإطلالة تود المقاومة الشعبية الإرترية الإشارة إلى بعض الدوافع والأسباب التى حدت بها لمواجهة نظام أسياس المتعفن الذي سرق تضحيات شعبنا طوال مسيرته النضالية . وقبل الدخول في ذلك تتوجه المقاومة للشعب الإرتري بالأمنيات الطيبة له بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين لإندلاع الكفاح المسلح في الأول من سبتمبر عام 1961م بقيادة الشهيد أب المقاومة حامد إدريس عواتي .

ثم نعود لموضوع الأسباب التي اضطرت المقاومة لإعلان المواجهة ضد نظام أسياس ، وهي : ـ

 

أولا : إعتقال الشيوخ والأعيان في كل من عدي قيح وصنعفي وهزمو وفرو ودقي محاري ،... ألخ .

ثانيا : محاصرة المنطقة ومنع دخول المواد الغذائية وخاصة الحبوب إليها بهدف تجويع السكان .

ثالثا : مستغلا المجاعة التي فرضها على المنطقة قام النظام بعملية تهجير قسري من المنطقة في إتجاه المديرية الغربية .

رابعا : تكثيف حملات التجنيد الإجباري ضد شباب المنطقة ، في الوقت الذي يحاصر ويجوع فيه النظام أهلهم .

خامسا : الإستيلاء على الأراضي دون وجه حق مما جعل أهلنا قرباء في أراضيهم .

سادسا : ممارسة الإغتصاب وإنتهاك الشرف والحرمات .

سابعا : حظر إرتداء الحجاب على النساء في الريف ، بما يتنافي مع الحرية الشخصية والحشمة المعتبرة المستمدة من قيم الدين الإسلامي وتقاليد شعبنا الراسخة .  

كذلك تود المقاومة بهذه المناسبة الإشادة بتجاوب وتفاعل الجماهير الإرترية ماديا ومعنويا وإعلاميا بنقل معاركها ضد عصابات المجرم أفورقي . إن المقاومة الشعبية الإرترية إذ تقدر تلك الوقفة الشجاعة من شعب المقاومة مع المقاومة تؤكد له جاهزيتها لتلقين عصابات أفورقي الساقط أخلاقيا وسياسيا ووطنيا ، درسا آخر من دروس البطولة والفداء مرة أخرى ، حتى يتحرر شعبنا من طغيانه . وفي هذا الإطار فإن المقاومة الشعبية الإرترية سعت طوال الشهور التي تلت الهجمة الوحشية التي استهدفت قواتها على إمتصاص تلك الهجمة الوحشية ، ومن ثم ترتيب وتنظيم أوضاعها وتجاوز حالة العفوية والتلقائية التي طبعت نشأتها إلى آفاق التنظيم الهيكلي والبرامجي للمقاومة. الآن ، وقد تكامل لديها ذلك تجدد العهد والوعد مع شعبها وشهدائها بصولات وجولات ضد عصابات القمع في الزمان والمكان المناسبين ، ثأرا لشعبها وشهدائها الذين سقطوا دفاعا عن حريته وكرامته وكبريائه.

شعبنا الإرتري البطل ،،

لوعدنا إلى أحداث العام الماضي وطبيعة الإستهداف الذي قام به نظام أسياس كانت تشير بوضوح أن حملات النظام تتجاوز القضاء المادي على المقاومة ، إلى القضاء على روح المقاومة في المنطقة من خلال بث الرعب بين الأهالي بالسجن والقتل . غير أن النظام وزبانيته يجهلون أن المقاومة في وجه الغزاة والمحتلين والطغاة متجزرة في هذه المنطقة ، وإرث متوارث كابر عن كابر. وموقعة جهادية التي لقن فيها الأجداد قبل أكثر من مائة عام ، الغزاة الأحباش درسا في الفداء والتضحية والتصدي ، من أجل صون الدين والعرض والأرض ، واحدة من أهم تلك الشواهد التاريخية الحية . التي تعكس قدسية الحرية والكرامة لدى أنسان المنطقة منذ القدم . وإنطلاق شرارة المقاومة فيها يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن أشبال اليوم من تلك الأسود التي تصدت للغزاة الأحباش . والتي لا يمكنها أن تتعايش مع الضيم والظلم أيا كان الظالم ، لأن الظلم ليس له جنسية . متى ما حل بقوم عليهم مواجهته والتصدي له .. وأن ظلم ذوي القربى أشد مرارة . وإن مقاومتنا الظافرة لا تستمد وجودها من ظلم نظام الطاغية أسياس فحسب ، بل أيضا من تاريخ المنطقة الحافل بالمقاومة كما ذكرنا .

 شعبنا الإرتري الصادمد ... أهلنا في شرق أكلي قزاي .. هامة وشامة المقاومة .

إن المقاومة الشعبية الإرترية إذ تدشن أداءها الإعلامي بمناسبة مرور عام على تصديها البطولي لحملات النظام الجائر ، ترى من الأهمية بمكان تمليكا للحقائق أن تقدم روايتها لأحداث ومنحنيات المواجهة غير المتكافئة التي حدثت العام الماضي بين رجال المقاومة وعصابات النظام كيف كانت ؟ وكم شهيدا من المقاومة سقط ؟  

تفاصيل المواجهة العسكرية : من عدو دقا .. إلى ربروبيا

أولا : معركة عدو دقا : بعد ورود معلومات إستخبارتية إلى العدو تفيد بوجود قوة مكونة من خمسة مجاهدين من المقاومة الباسلة في تلك المنطقة تحركت قوة مكونة من مائة وعشرين عنصرا من جنود النظام واحتلت المنافذ والطرق الجبلية والسهلية  المؤدية إلى منطقة " عدو دقا " وأحاطتها من كل الجهات إحاطة الخاتم بالمعصم .  وفي صبيحة الجمعة الخامس من يونيو 2009م ، هاجمت تلك القوة مواقع المقاومة ، حوالي الساعة الخامسة صباحا . وكان العدو يعتقد أن رجال المقاومة سيصابون بالزعر والخوف ويهربون مجرد ظهور فلوله وسماع إطلاق النار من قواته. غير أنه فوجئ بصمود أبطال المقاومة وضراوة تصديهم لفلوله. إذ استمرت المعارك بين الجانبين من الساعة السادسة حتى الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا ، زهاء أربع ساعة ونصف الساعة . ألحق خلالها رجال المقاومة الأبطال خسائر فادحة بقوات العدو. وأن المواجهة أكدت للنظام أن المقاومة عصية على الإنكسار والهزيمة السريعة.  

نتائج معركة عدودقا على النظام : كانت أولى نتائج المعركة على النظام ، فشل الأهداف التي جرد الحملة من أجلها ، مما اضطر قادة النظام وأجهزة استخباراته من طرح التساؤلات عن طبيعة المقاومة ! وسر صمودها ومصدر دعمها ! . والإستخبارات التي يعول عليها في الإجابة على تلك الأسئلة هي الأخرى محتارة ! لا تلوي على شيئ ، على طريقة ضعف الطالب والمطلوب . إلا أنه ، بعد رحلة بحث وتقصي وتداول وإستخبار وإستطلاع وجمع معلومات مضنية استمرت لأشهر ، عقد إجتماع في مدينة دقي محاري في آواخر يوليو 2009م ، ضم مسئولي إستخبارات النظام لتقييم وفحص ما جمع من معلومات حول المقاومة ، ولوضع الخطط المناسبة بناء على المعلومات المتوفرة لمواجهتها !! وفي أثناء التداول حمل بعض مسئولي النظام الكونيل الهالك شفا عمر شوم مسئولية إنفجار الوضع في المنطقة . ولحل هذا الوضع طالب بعض قادة المخابرات تكوين لجان من أهل المنطقة للإتصال بالمقاومة بغية عرض العفو على عناصر المقاومة شريطة التخلي عن المقاومة . ولكن كان للهالك " شفا عمر شوم " رأي آخر حول الأمر ، وهو المتهم بتفجير الأوضاع في المنطقة وظهور المقاومة . حيث رفض المفاوضات مع المقاومة وتقديم التنازلات لها ، مؤكدا في الوقت نفسه أنه يستطيع القضاء عليها ، فيما إذا أوكلت إليه مهمة ذلك . غير أن النظام كلف مجموعة بالوساطة بينه وبين المقاومة . بعضهم بإيحاء من قبل النظام لجمع المعلومات عن المقاومة . بينما كان ظاهر التكليف هو القيام بوساطة بين النظام والمقاومة . إلا أن رد المقاومة كان حاسما برفض تلك المحاولة الزائفة . خصوصا وأن النظام لم يعرف عنه أنه أبر بوعد أو أوفى بعهد والشواهد على خضاعه وعدم وفائه لا تزال حية يدفع ثمنها في سجونه الأبرياء الذين غرر بهم بهذه الطريقة ، بينما بعضهم قضى نحبه في الزنازين دون محاكمات أو توجيه إتهام . وما يؤكد غدر النظام هذه المرة أيضا مع المقاومة ، أنه في الوقت الذي يبعث الوسطاء من أهل المنطقة للتفاوض مع المقاومة ، يهيئ قوات عسكرية ضخمة بهدف الإنقضاض على المقاومة . مما يعني أن خيار النظام هو المواجهة العسكرية الذي نادى بها المدعو شفا عمر شوم . وأن المفاوضات ليست سوى حيلة ومطية لجمع المعلومات عن المقاومة وكسب الزمن لحين رسم خطة مناسبة تمكنه من القضاء المبرم على المقاومة.

نتائج معركة عدودقا على المقاومة : إن شباب المقاومة الذين أفشلوا حملة النظام في ـ عدو دقا ـ إلتقوا مع رفاقهم في " ديعوت " وبدأوا يعدون أنفسهم لمواجهة قوات النظام. والمشكلة التي كانت تواجه المقاومة في حينه هي قلة الزخيرة . ومن أجل حل المشكلة رأت المقاومة ضرورة الحصول على الزخيرة من معسكر ويعا للتدريب السئ الصيت سواء بالقوة أو بالشراء. وفعلا تمكنت من الحصول على كمية لا بأس بها من الزخائر بالطريقتين.

سقط للمقاومة في معركة عدو دقا ثلاثة شهداء . وفي سياق متصل قام مقاتلو ها بتدمير عربة عسكرية تابعة للنظام بتاريخ 4 يوليو 2009 م بمنطقة " عسفت " الواقعة بين مدينة إرافلي وحديش سقط من كانوا فيها بين قتيل وجريح.

ثانيا : معركة قرنتو ـ  ربروبيا : بعد أن أكمل النظام استعدادته لمواجهة رجال المقاومة وحدد مواقع إنطلاق وحداته وموقع القيادة والإشراف على المعركة . قام بتطويق منطقة قرنتو التي تتمركز فيها المقاومة من ثلاثة إتجاهات الشمال والجنوب والغرب. وخصص لذلك قوة عسكرية ضاربة ، تتكون من ثلاثة كتائب عسكرية. بالإضافة إلى قوات الإسعاف والإسناد من بينها المروحيات العسكرية والأسلحة ثقيلة .

 بدأت قوات النظام الهجوم فجر الأول من سبتمر 2009م من المحور الغربي . إلا أن المقاومة تصدت لها وأجبرتها للتراجع ، ثم قامت بهجوم آخر تمكنت المقاومة أيضا من رده وفعلت ذلك أيضا في المرة الثالثة .

إحتسبت المقاومة عند الله تعالى في هذه المعركة خمسة شهداء وجرح قائد المعركة الأخ رمضان ناصر ، تمكنت من إخلائه أثناء المعركة . وتراجعت المقاومة إلى مواقع أخرى ، حيث تركت ساحة المعركة لقوات العدو لجمع جثث قتلاها وجرحاها الذين هم بالعشرات ، لم يتمكن من إجلائهم إلا بعد تدخل المروحيات العسكرية . عقب ذلك قامت قوات النظام بإعادة تنظيم صفوفها لملاحقة قواتنا . وفي هذا الإطار حدث إشتباك آخر في منطقة قرسابا،التي عانت فيها قواتنا من نفاذ الزخيرة . ومن أجل التزود بالزخيرة توجه إثنين من مقاتلي المقاومة إلى ربروبيا . وفعلا هاجما عناصر النظام هناك وتمكنا من الإستيلاء على سلاحيهما . عقب ذلك قامت قوات النظام بتمشيط روبروبيا وتفتيش المنازل، وفي هذا الأثناء دخل جنود النظام إلى منزل الشهيد عثمان على أدم الذي كانت زوجته في حالة نفاس . خاطبت إحدى النساء التي كانت بجانب زوجة الشهيد عثمان على آدم قوات النظام قائلة : " المنزل لا توجد به غير النساء وإذا كنتم تبحثون عن الرجال فاذهبوا إليهم حيث هم " . في هذا الأثناء اشتبك المجاهدان بجنود النظام داخل ربروبيا سقط على إثرها أحدهم شهيدا بينما واصل البطل الآخر مقاومته إلى خارج القرية ولم يتمكن منه جنود النظام إلا بعد أن نفدت زخيرته .

ألحق الشهيدان في تلك المواجهة قوات النظام قتلى وجرحى . وبعد إنتهاء المواجهة بين فلول النظام والمقاومين طلب جنود النظام من الأهالي كبارا وصغارا نساء ورجالا التجمع في ساحة قرية ربربيا . وأحضر جنود الطاغية جثماني الشهيدين جرا من أطرافهما إلى الساحة حيث جمع سكان القرية بصورة لا تليق بكرامة الإنسان الميت الذي كرمه الله حيا وميتا ، وعلى ذات الطريقة التي عهدها شعبنا من العدو المستعمر في مواجهة شهداء الثورة عندما يتمكن منهم . وبعد أن توسطت جثماني الشهيدان الجموع . خاطب المدعو عثمان عبد الله متوعدا تلك الجموع التي ترقب المشهد الحزين والغريب في ذات الوقت على قيم وموروثات شعبنا في مثل هذا المواقف ، بعيون كالجمر المؤجج حنقا وغضبا على تلك الممارسة اللإنسانية في حق جثث الموتي ، خاطب تلك الجموع قائلا : أنظروا ( وفي ذات الوقت يرفع بيده الغذرة رجل الشهيد ـ بكسر الرّاء ـ عثمان على أدم ) " هذا مصير من يعادي دولتنا وحكومتنا الرشيدة " . ردت عليه زوجة الشهيد بصوت جهور قوي يعبر عن تحد وشجاعة تجاه موقف شهادة زوجها ، وفعلة العميل عثمان عبدالله مع جثة زوجها الشهيد عثمان على آدم . قائلة : إنه سقط شهيدا يدافع عن حقه يا ويلك ستموت أنت أيضا ، كيف تواجه ربك بهذه الأفعال الشائنة والمنكرة ؟! . بعده ساد وجوم رهيب بين الجموع ، يستبطن غضبا عارما .. أخاف جنود النظام واضطروا في هدوء يلفه الخوف الإنسحاب من الساحة فرادى خشية أن تنقض عليهم الجموع الغاضبة . تاركين الناس حيث هم يتحلقون حول جثمان الشهيدين .  

نتائج معارك المقاومة عامة  

وجدت المقاومة ترحيبا وحفاوة كبيرة في أوساط شعبنا في الداخل والخارج .

أيقطت روح المقاومة لدى شعبنا .

اضطر النظام إلى إعادة الإنتشار في مواقع لم تتموضع فيه قوات عسكرية منذ أن تركته الثورة في منتصف سبعينات القرن الماضي.

ترحيل معسكر ويعا السيئ الصيت للتدريب العسكري .

وفيما يلي تنشر المقاومة أسماء شهدائها في معارك الشرف والكرامة : ـــ

 

الرقم

الإسم

مكان الإستشهاد

1

عمر على حيدر

عدودقا

2

أحمد صالح محمود

عدودقا

3

إسماعيل شفا

عدودقا

4

سليمان شفا محمد

قرنتو

5

أحمد دين عمر

قرنتو

6

صالح عثمان خليفة

قرنتو

7

أحمد سليمان

قرنتو

8

عمر على يحى

قرنتو

9

عثمان على آدم

ربروبيا

10

سليمان سراج

ربروبيا

 

وبعد تلك المعارك البطولية قامت أجهزة النظام باعتقالات إنتقامية واسعة وسط أهالي المنطقة ، حيث إعتقلت عددا من الشيوخ والشباب وبعد عناصر إدارتها في المنطقة . وتفيد معلومات المقاومة أن النظام قام بقتل بعض الأسرى بدم بارد ، بينما البعض لا يزالون يقبعون في السجون . وقلة منهم تم إطلاق سراحهم . كما أن النظام يحتجز الباقين حتى الآن دون توجيه الإتهام إليهم كما أنه قتل من قتل دون إثبات أية تهمة أو جناية في حقهم سوى أنهم من أقارب المقاومين أو من أبناء المنطقة عموما .

وبهذه المناسبة تحد المقاومة أسر الشهداء والأسرى بالصبر والمثابرة . مؤكدة أن ذراعها سيطال المجرمين وأدوات النظام في كل مكان ، وأنها ستسهم بقوة في تخليص الشعب الإرتري من براثنه .. وإن غدا لناظره قريب .

وتدعو المقاومة كل المخلصين من أبناء شعبنا تقديم يد العون والمساعدة لأسر الشهداء والأسرى، وهم الذين وهبوا حياتهم وحريتهم من أجل حرية وكرامة شعبهم . لا سيما أن الوفاء لأهل الوفاء واجب وطني وديني .

إعلام المقاومة الشعبية الإرترية

عاشت المقاومة عنوانا للتحدي والنصر

المجد والخلود لشهائنا الأبرار

01/09/2010 م

ER People,s REsistance1.jpg
 

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,458,300 وقت التحميل: 0.21 ثانية