Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
18/10/1445 (26 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
العنف الذي يتبع خطى التحول / بقلم محمد سعيد إبراهيم عبد الله "التركي"

عندما تسيطر الأطماع الآنية على الذات الإنسانية وتتحول صورة "الأخ" إلى "عدو" في العقل الواعي والباطن وتبقي مقولة (اقتل عدوك قبل أن يقتلك)

  القانون الأساسي في لعبة

الاغتيالات السياسية. قانون لا يستثني أحداً في أي زمان وأي مكان، وتطبيق هذا القانون جعل هناك قائمة طويلة من الاغتيالات السياسية الكبرى، نجد فيها

أسماء كبيرة ومؤثرة في

 زمانها ومكانها والخاسر الأكبر هو الوطن.

 

 

 

 



هؤلاء يستحقون منّا التحية (2) علي عافه إدريس ـ الدوحة

اعتذار : قبل تناول موضوع مقالي هذا بودي أن أتقدم باعتذار عن خطأ ورد في مقالي قبل الأخير (شكراً لجبهة التحرير الارترية) ، فقد ذكرت أن كل الذي كتب في موضوع الرشايدة  ثلاثة مقالات ، إلا أنه بعد أن نشر المقال وصلتني رسالة عبر الإميل من أحد الأخوة الأفاضل نبهني أن هناك مقال للأستاذ/ مطلق بن عتيل الدرموشي بعنوان (الهاربون من جحيم النظام بين سندان الشعبية ومطرقة عصابات الرشايدة  ) قد نشر في بعض المواقع الارترية نقلاً عن سودانيزأون لاين تناول نفس الموضوع ، وببحثي عن المقال وجدته بالفعل وهو مقال ممتاز يستحق صاحبه الثناء منّا وكان أول ما كتب وبفارق زمني كبير فكان لصاحبه قصب السبق ، لهذا وجب عليّ الاعتذار من الأستاذ مطلق والسادة القراء وإعتذار أخر عن عدم تضمين إعتذاري في مقالي الأخير (إضاءات على وثيقة العهد الأرتري ) سهواً.



زوال حكم الشعبية مسألة حتمية و لو طال الزمن / بقلم أبو كمــــــــال

تحقق الإستقلال الوطني ولم تتحقق الحرية للشعب الإرتري بعد أن خاض أطول حرب تحرير شعبية في التاريخ الحديث وواجه أقوى جيش في القرن الأفريقي (الجيش الإثيوبي ) و هزم ذلك الجيش و أنتصر عليه و إنتزاع الإستقلال الوطني عام 1991م بعد أن قدم شعبنا تضحيات كبيرة لا تخطر ببال أحد



أرتريا إلى أين فى ظل حراك سياسي  محموم ؟(2) بقلم: أحمد نقاش

تحدثت فى الحلقة الاولى عن اوضاع النظام الارترى وبعض قوى المعارضة التى تعتقد أنها الوريث الشرعى للنهج الدكتاتورى تحت الشعار الديمقراطى.

وفى هذه السطور نتحدث عن باقى قوى المعارضة الارترية،ويمكن تناولها على ثلاث مستويات



نظام ارتيريا: الحصاد المر... وبداية النهاية / بقلم إدريس عبد الله أحمد

Alarb Alyoom.jpg

عندما جاء إعلان استقلال ارتيريا في 24/5/1993م بعد تضحيات عظيمة قدمها الشعب الارتيري خلال مسيرته التحررية لأكثر من ثلاثين عاماً, عمت الفرحة الشعب الارتيري بكامله وبمختلف تلاوينه السياسية والاجتماعية والدينية بميلاد الدولة الارتيرية التي تحمل معها الآمال العريضة للشعب الارتيري وتبدأ بترسيخ قيم الوحدة والتعايش الوطني وأن مرحلة الدولة سيكون جل اهتمامها التركيز على تحقيق الأمن والاستقرار والحرية والتنمية بإعادة البناء وإقامة العدل والرخاء والمساواة واحترام حقوق الإنسان الارتيري في ممارسة حياته الطبيعية في المجالات كافة بعد أن طويت مرحلة الاستعمار والحرب التي ارتبطت بكل مظاهر العنف والقسوة الوحشية واللجوء والتشرد مخلفة الكثير من ذكريات المعاناة الأليمة....



رسالة مفتوحة من الرئيس الأرتري للعرب ... لا دولة للفلسطينيين،،؟ *

تحدث الرئيس الأرتري لمدة تزيد عن السبع ساعات في مقابلة له مع الفضائية الأرترية موزعة زمنياً في أربع حلقات خلال شهر يناير من العام الحالي تناول فيها - بإسهاب - العديد من القضايا ذات الصلة بمنطقة القرن الافريقي وكذلك المنطقة العربية وهي قضايا معقدة ومتشابكة.

Aldstor Jorden [1].jpg

GORGAAG.jpg

 



السودان.. تقلبات المشهد السياسي واستحقاق الانتخابات

Alarb Alyoom.jpg

لا جدال بأن قضايا السودان في الوقت الراهن تشغل الرأي العام السوداني وكذلك العربي والدولي المتابع للشأن السوداني وذلك لطبيعة الأزمات التي يمر بها من جهة أسبابها, وتداعياتها, وانعكاساتها أولاً على الكيان السوداني الواحد, وثانياً على المحيط الأفريقي والعربي سوية لما يكتسبه المشهد السياسي السوداني من أهمية بالغة لكونه يتجاوز البعد الوطني القومي إلى البعد الإقليمي والدولي من حيث تأثيره وتطوره وما ينتج عنه من إفرازات إيجابية أو سلبية مرتبطة أصلاً بتعقيدات المشاكل والأزمات التي ظل السودان يعاني من وطأتها طوال تاريخه المعاصر على كافة الصعد سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية منذ استقلال السودان عام 1956م



أبورجيلة يترجل بين الشهداء الاحياء / بقلم: أحمد نقاش

تناقلت الانباء فى الايام السالفة خبر انتقال شيخ المناضلين السيد المغوار له "محمد على ابورجيلة" رحمه الله رحمة واسعة،لقد  غادرنا الرجل و الشعب الارترى احوج ما يكون إلى امثاله من  المناضلين الذين صدقوا  ما  عاهدوا  الله  عليه، منهم  من  قضى نحبه، ومنهم  من ينتظر، وما بدلوا تبديلا.



حدث وتعليق :الفشل الذريع طبع حشد جنيف  المزيف..!

شهدت العاصمة السويسرية جنيفا اليوم 22 فبراير 2010م تظاهرة نظمها نظام أسمرا إحتجاجا على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1907في الثلث الأخير من ديسمبر العام الماضي2009م  والقاضي في سياق نصه بفرض مجموعة عقوبات النظام. خرجت هذه  والتي ظل يعد لها لأشهر وشملت عمليات تهديد للمواطنين الإرتريين في الخارج بعدم تجديد جوازات سفرهم أو حرمانهم من دخول البلاد ، أو مصادرة ممتلكاتهم فيها ، ما لم يضعوا توقيعهم على عرائض إستنكار وتنديد ، كما تعدت ذلك إلى مد جسور التعاون مع بقايا نظام "الدرق"



This content is from Ansaba.com website /Tigrenya

ብምኽኒያት እቲ ብባይቶ ጸጥታ ሕቡራት ሃገራት ብ 23/12/2009 ኣብ ልዕሊ ኤርትራ ዝተወስደ ውሳነ ማዕቀብ (እገዳ)ንተራ ዜጋ ማዕረ ክንደይ ይሃስዮ ብዝብል፡ ዓንሰባ.ኮም ናይ ገለ ባእታታት ካብ ተቓወምቲን ደገፍቲን መልስታት ሒዛ ትቐርብ። ኣቐዲሙ እውን አብ ዓንሰባ.ኮም  ብዓረብ ከምዝቐረበ ይዝከር።



أرتريا إلى أين فى ظل حراك سياسي  محموم ؟(1)/ بقلم: أحمد نقاش

يلاحظ هذه الايام تسارع الاحداث السياسية فى القرن الافريقي عموما وفى أرتريا على وجه التحديد،وهذا الحراك فى الساحة السياسية الارتريا  يشير إلى الوضع السياسي الارتري مقبل فى قادم الايام غلى أحداث غير إعتيادية،على أساس لكل نتيجة مقدمات تسبق الاحداث،وهذه المقدمات يمكن إجمالها على النحوى التالى :



إضاءات على وثيقة العهد الأرتري (الزلزال)(1) علي عافه إدريس ـ الدوحة

  طالعتنا المواقع الأرترية في الإنترنيت يوم الأحد الموافق 14/2/2010م بوثيقة "العهد الأرتري" الصادرة عن مجلس إبراهيم مختار، وللحقيقة بعد قراءتي السريعة لمقتطفات من هذه الوثيقة ، رددت في نفسي ، أنها لا تعدو أن تكون تقليعة جديدة من تقليعات أخوتنا الأرتريين ، ولأنها طويلة قمت بطباعتها حتى أتمكن من قراءتها وأنا في حالة استرخاء ،  كما أفعل عادة مع الموضوعات الطويلة ، إلا أنني سرعان ما غيرت رأيي  بشأنها عندما أخذت أقرأها عصر ذلك اليوم ، فقد اتضح لي أنها وثيقة ضخمة ومهمة و قد كلفت من أصدروها جهدا خرافيا  لإخراجها بشكلها الحالي ، وهي وثيقة تستحق أن يطلق عليها (الزلزال ) فهي زلزال بحق وحقيقة، فقد زلزلت المظلوم قبل الظالم  لهذا رأيت أن أقرأها قراءة مختلفة لأنها من الوضوح بحيث لا تحتاج لمن يبين ما بين سطورها.



اريتريون مع وقف التنفيذ /  عمر جابر عمر - ملبورن - استراليا

 طلبت الجبهة الشعبية  من أعضائها وأنصارها في الخارج تنظيم مسيرات للأحتجاج ضد قرار الأمم المتحدة القاضي بفرض حصار ضد إريتريا . والسؤال : هل يوجد بالفعل حصار حول إريتريا ؟.

الأجابة نعم – وحتى نكون أكثر دقة هناك ( حصارات ) وليس حصارأ واحداً



 مـــريثة لــــقائد تـــــقوربا / أبوآمنة محمد

بدأ فصل الصيف والزمن منتصف ليلة الرابع عشر القمرية .. كانت كوكبة من الرعيل يقفون صفاً وعواتي أمامهم يقول : صف تراصاً " كلهم يتنكبون أسلحتهم (أبو عشرة) عندما يقول عواتي صفاً تراصاً يضعوا أيديهم على الزناد .. عواتي ينظر إلى السماء ، السماء صافية والقمر مضيء يبتسم عواتي فيلتف إلى رفاقه  ويقول : (كبوب) أنظر إلى القمر ماذا ترى ، نعم هو يا عواتي .. أزلفت ساعة الميعاد أطلقوا النار تحية للشهيد إنه قائد من قيادات جيش التحرير ونجم لامعاً من نجوم الجبهة وبيرقاً عالياً من بيارق الوطن.



"قسما بالله وبالوطن نحن على دربك سائرون" عمر ليلش - لاهاى

"ابورجيلة" يا شهيد الأمة وعشيق الوطن ورجل الشدائد والمحن:
في رحلتك مع الحياة، اخترت ايها المناضل الجسور والشهيد البطل، طريقا أوصلك ووضعك بفخر واعتزاز في سجل زعماء الإنسانية العظماء، لتصبح بسيرتك الخالدة قبلة للشرفاء، ومثلا أعلى للمناضلين وقدوة  للجيل الصاعد

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,459,706 وقت التحميل: 0.06 ثانية