Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
20/10/1445 (28 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
جلادون وسجانون لا يعرفهم العالم رغم أنهم الأعتى !!!علي عافه إدريس

     أقسى أنواع الاضطهاد الذي عرفه العالم هو ما حدث في الاتحاد السوفيتي خلال الفترة من 1929م حتى 1956م في معسكرات العمل الإلزامي والسخرة  المعروفة بـ(الغولاغ) ، تعرض فيها المعتقلين بتلك المعسكرات لكل أعمال السخرة و أشكال القمع والتنكيل ، فقد كانت تلك المعسكرات معقلا لانتهاك حقوق الإنسان في أبشع صور الانتهاك بما تعنيه كلمة انتهاك ،  وأنا هنا سأقارن ما قيّمه العالم على أنه أقسى أنواع الاضطهاد بالذي يحدث في أرتريا ولفترة امتدت لأكثر من ثمانية وثلاثين عاما وإن كانت فترة العشرون عاما الأخيرة هي الأوضح من بينها ، ومن خلال تلك المقارنة سنعرف درجة جلادونا وسجانونا من بين جلادو و سجانو العالم.



لماذاالتمسك بالتحالف اليمقراطي الارتري؟ ابواسامه /السودان

تتجه الانظار هذه الايام صوب العاصمة الاثيوبية اديس ابابا حيث يعقد التحالف الديمقراطي الارتري مؤتمره العام وتزامنا مع الحدث اعلنت بعض القوى انها تعارض بقاء التحالف لانه اصبح معيقا لعمل المجلس الوطني ولايمكن ان تكون المعارضة برأسين. و كان قد سبق ان اعلنت بعض القوى صراحة انسحابها من التحالف توقفت عند هذه الظواهر وبدات احلل فيها وتوقفت كثيرا عند العبارتين (ان التحالف اصبح معيقا – ويجب ان لاتكون المعارضة  برأسين) وعن القوى التي تتبنى هذا الطرح وبالمقابل ترى بعض القوى الاساسية في المعارضة ان تتمسك ببقاء التحالف وتطوره باعتباره آلية نضالية تناسب المرحلة الحالية ؛ وامام هذين الرايين وجدت نفسي انه من الضرورة بمكان ان اسهم برأيي .



سجون أرترية بمواصفات قبور/ بقلم علي عافه إدريس  

 نتأسف لكم أيها القابعون تحت الأرض ، فالجريمة الماثلة شاملة وهي جريمة تنتهك إنسانيتكم وإنسانية كل من ينتمي لهذا الوطن ، وهي أيضاً جريمة وطنية لا تغفرها كل الشرائع ، وهي كذلك جريمة وضعتنا نحن المنتمين للوطن الأرتري أمام إختبار كبير أخشى حتى الآن أن نكون قد فشلنا فيه. لم نملك في هذه العجالة إلا أن نحدث الأحياء من بني قومنا في أمر قبوركم الرطبة التي تفوح منها رائحة الموت ، نحدثهم عن قبور يقبع فيها اخوة لنا وهم أحياء ، إخوة لنا شاء حظهم العاثر أن ينتموا لبلد اسمه أرتريا ، نحدثهم عن أمر مخجل ، نحدثهم عن أننا لم نجد من الملايين الخمسة من يكلف نفسه حتى البحث عن أماكن احتجازكم ناهيك أن يسعى لفك أسركم .



نحن أيضا احترنا فيك لمصلحة من تفبرك مثل هذه الأخبار؟/بقلم عثمان صالح

اطلعت على الحوار الذي أجراه موقع (عدوليس) مع الأمين العام للحزب الإسلامي الارتري للعدالة والتنمية الشيخ أبو سمية صالح محمد عثمان. وحسنا يفعل دائما هذا الموقع (المناضل) وسط الكثيرين من المتفرجين إذ يبادر دائما لوضع المتلقي على أكثر من خيار ويجتهد ليزوده بأكثر من صورة لذات الصورة ومن الطبيعي أن يدفع ثمنا لهذا الاجتهاد بين لوم ناعم ونقد لاذع فهي معركة ولا بد من تحمل الطعان فيها.



نحن أيضا احترنا فيك لمصلحة من تفبرك مثل هذه الأخبار؟/بقلم عثمان صالح

اطلعت على الحوار الذي أجراه موقع (عدوليس) مع الأمين العام للحزب الإسلامي الارتري للعدالة والتنمية الشيخ أبو سمية صالح محمد عثمان. وحسنا يفعل دائما هذا الموقع (المناضل) وسط الكثيرين من المتفرجين إذ يبادر دائما لوضع المتلقي على أكثر من خيار ويجتهد ليزوده بأكثر من صورة لذات الصورة ومن الطبيعي أن يدفع ثمنا لهذا الاجتهاد بين لوم ناعم ونقد لاذع فهي معركة ولا بد من تحمل الطعان فيها.



وداعاً أيها المناضل الجسورمحمد الحسن أبوبكر/ بقلم  آدم محمد صالح فكاك

حملت الأخبار المؤسفة لأبناء الشعب الإرتري نبأ وفاة المناضل محمد الحسن أبوبكر، أحد رجالات الرعيل الأول للثورة الإرترية المسلحة في عام 1961مـ بقيادة جبهة التحرير الإرترية ، رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون. تدرج الفقيد في مراحل النضال في  صفوف جبهة التحرير الإرترية إلى أن عين قائداً للواء"75" ثم عضواً بهيئة الأركان العامة لجيش التحرير وقاداً لمحور القاش، ثم عضواً بالمجلس المركزي لجبهة التحرير الإرترية.



تجربة الثورة الارترية بين الافتراء والتهميش/ بقلم المهندس/ سيلمان فايد دارشح

يقول العلماء :( التاريخ أمانة ومن الواجب أن تؤدى الأمانة إلي أهلها). ويقول المفكر الإسلامي الراحل خالد محمد خالد  :( إن الأمة التي يزيف تاريخها تكون  بلا تاريخ كشجرة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار ) . ومن هنا نقول : ( أن التاريخ علم ضروري للأفراد والشعوب لكي يعرفوا تاريخهم وأصولهم وبطولات ومفاخر ومآثر أسلافهم الخالدين ويربطوا حاضرهم المشرق بماضيهم المشرف ذاك من ناحية ومن ناحية أخري لابد أن يكتب التاريخ من قبل كتاب وباحثين مشهود لهم بالأمانة العلمية والنزاهة والأخلاق وان يكونوا علي دراية كاملة بالطريقة العلمية المنهجية التي يكتب بها التاريخ ) .



شخصيات مميزة التقيتها في الربع الأول من عام 2013م (1 ـ 3)شاب أرتري لندني من طينة الكبار علي عافه إدريس

 أن صديقي الأستاذ أبو عمر الذي وجدته بالصدفة في سوق واقف بوسط الدوحة مع ذاك الشاب الذي يرتدي الجلابية ويعتمر الطاقية قد عرفني به على أنه الاستاذ إسماعيل قبيتا ناشط أرتري قادم من لندن وهو عضو في المكتب التنفيذي للمجلس الوطني الأرتري للتغيير الديمقراطي ، سألت الأخ قبيتا وين البدلة و الكرفتة ، رده عليّّ بأن رفع كيس بلاستيكي به ثياب بيضاء من تحت الطاولة التي كنا جلوس حولها وقال: حتى الموجودين في لندن سنلبسهم الجلابية والطاقية ، قلت له اعتقدت في البداية أنك من أهل الدوحة بهذه الملابس البلدية ، وأخذت أسأله عن حاله وحال لندن وأستمر حديثنا في اطار المجاملات المتبادلة لبضع دقائق ثم سألته عن الأمر الذي قدم من أجله للدوحة ، سياحة أم سياسة أم زيارة اجتماعية؟



حق تقرير المصير والاعيب وياني تقراي وحليفها الاهودق /حمد كل – لندن

تنادى العالم منذ فترة طويلة بحق تقرير المصير لكن العالم المحيط بنا رفع هذا الشعار في اربعينات وخمسينات القرن الماضي المستند عبى ما اقرته الجمعية العمومية للأمم المتحدة في وثائقها خاصة في افريقيا واسيا والعالم العربي ، للتحرر من الاستعمار . ويمكن في هذا المقام ان نستعين او نقتبس في مقالنا هذا بفقرات من مواد مواثيق الامم المتحدة وهى كالتالي:

مصطلح حق تقرير المصير نشأ في مجال السياسة الدولية والعلوم السياسية ليشير الى حق كل مجتمع يملك هوية جماعية متميزة في تحديد طموحاته السياسية وتبني الاسلوب السياسي المفضل لديه،و من اجل تحقيق هذه الطموحات وإدارة حياة المجتمع دون تدخل خارجي او قهر من دول او منظمات اجنبية. فقد كان مبدأ حق تقرير المصير من اسس معاهدة (فرساى) 1919م والتي وقعت عليها الدول المتقاتلة في الحرب العالمية الاولى والتي سمحت بتأسيس دول جديدة بتحالفات جديدة.



ارتريا :- الانتماء للوطن كرامة للمواطن – ودونهُ ضياع الحرية / بقلم محمود على حامد

الوطن مستقراً لعباد , وهدية كريمة من رب العباد ممهداً بكل مطالب الحياة ومباهجها من ماءاً  زلالاً وطعاماً حلالاً يقتضى الكد والكدح كى تستمر سيرورة الحياة الطبيعية معززة وعامرة بطاعة الله ورسوله , والتفقه فى التعاليم السماوية المقدسة المنزلة من عند الله العلى القدير (قرءآنا وانجيلاً) . لترسيخ العدالة الاجتماعية , ذات المودة والرحمة والتكافل الاجتماعى الذى يتماسك به النسيج الاجتماعى فى السراء والضراء ويرسخ به التعايش السلمى المستدام مجبولاً بمكارم الاخلاق ومسبوقاً بالاستقامة ذات الشكر والذكر والتسبيح والتحميد والتهليل والتكبير لرب الارباب . ليبارك لنا فى الزرع والضرع والعلم والمعرفة التى ترفع بيتاً لاعماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف .



مجلس وطني مغيب ومكتب تنفيذي معطل والرئيس يضيع الفرص بالجملة !!!/ علي عافه إدريس

منذ إنتهاء أحداث 21 يناير الماضي انكفأت على نفسي و قد عفت نفسي الكتابة وهذه حالة لم يسبق وأن انتابتني وأعتقد أنها ناجمة عن الشحن الزائد والأخبار الكاذبة المنقولة بإعتبارها حقائق لا يمكن دحضها و الفترة الطويلة التي إنقضت حتى تتأكد لنا حقيقة فشل عملية فورتو منذ يومها الأول ، أما السبب الأساسي هو الآمال الكبيرة التي اعتقدت أنها ستتحقق هذه المرة ، وذلك أن الفرص نادرة في حياتنا وإن واتتنا إحداها تضيع بشكل لا يصدق . ما دعاني للكتابة هذه المرة هي احدى الفرص المعرضة للضياع ، وما يمكن أن يترتب عليها من نتائج يمكن أن تغير ما نحن فيه إلى الأفضل أو في أسوأ الأحوال قطع الدعم عن الهقدف بالإضافة إلى تحريك مياهنا الراكدة منذ أكثر من ثلاثة عشر عاماً هذا من ناحية،



آدم اسماعيل ( ابوالحارث ) والسباحة عكس التيار/ بقلم محمد عبد السلام

في ليلة 2- 3 / 3 / 2013م شاركت بالاستماع الى ضيف المنتدى  الارتري للتغيير في البالتوك وعنوان الموضوع حوار فكري ولاهمية العنوان ومعرفتي للضيف حرصت ان احضر لعلي اخرج بالجديد المفيد من نائب الامين العام لحركة الإصلاح  الإسلامي الارتري ، ولكن المفاجأة إن الامسية لم تشهد حوارا فكريا انما كانت عبارة عن حديث غير موفق لا في المحتوى او الظرف . استغربت ان يصدر ذلك الحديث من شخص يعمل في ساحة المعارضة العالقة في عنق الزجاجة وتكافح من اجل الخروج منها ، واستغربت أكثر أن يفتح جبهة ويستعدي قوة كنت اعتقد انا شخصيا وقبل استماعي لحواره اللا فكري بأنها الاقرب ليه من بين معظم فصائل المعارضة .



تخلي منجوس مهندس الجرائم (1)بقلم حميد حمدان الدحلي

تخلي كفلي المشهور بتخلي منجوس عميد في نظام السلطه القهريه نظام الديكتاتور اسياس افورقي ذراع من اذرعته المطاعه والمخلصه له في تنفيذ كل مخطاطاته الخبيثه تقلد عده مناصب سابقه منها قائد للمنطقه العسكريه الاولي وقائد حرس الحدود ومسئول ملف المعارضه السودانيه والان مكلف من راس السلطه القهريه بتكوين مليشيات من الشعب مواليه لراس النظام القمعي  صفاته نحيل الجسم قصير القامه دميم الخلقه قليل الكلام حاقد جوفه ملئي بالكراهيه لمن ينطق لغه الضاد كنسي متعصب لايومن بالعيش مع الاخر منذ ان وطئت قدماه ارض القاش لم يبرح عقله لحظه دون التفكير في التهجير والتغيير الديمغرافي لاهل الارض



قراءة في كتاب إبراهيم محمد علي جبهة التحرير الارترية بداية ونهاية الحلقة (16) بقلم / محمد صالح أبوبكر

عرفنا  أن الأستاذ إبراهيم عبر سريعاً على قصة دخول جبهة التحرير الارترية بكامل قوامها وأجهزتها وجيشها وإنتشارها على الحدود الارترية السودانية من نقطة كركون وتهدي والجبرت وشللوب وحتى على بعد 100كيلو متر شمال نقطة كركون خلف مامان وتوقان ، كما دخلت مجموعات صغيرة للقرى الحدودية السودانية بمداخل مختلفة بل وتجاوزت جموع أخرى ومن بينها مخترقي الجبهة الشعبية وهم ليسو بالعدد الصغير إلى مدينتي الواجهة في كسلا وأروما وحتى تندلاي ، وجمعت تلك الأعداد في جمارك مدينة كسلا ثم عاد ما للجبهة الشعبية أو بالأصح العدد الذي أنهى مهمته في الاختراق والتشويش إلى الساحل بعد أن سلم لمكتب الشعبية في مدينة كسلا  كما أشرنا الى ذلك سابقاً ، ودخول الجبهة بتلك الكيفية كان منظراً مؤلماً ظل وجعه باقياً في القلوب وعاره يلاحق أؤلئك المناضلين في أحلامهم حتى في مدن الشتات في أرجاء المعمورة ، كان كسباً وطنياً بدده الرجال في لحظة فارقة من تاريخنا المؤلم وهي صفحة سيظل وجعها محفوراً في النفوس وفي الذاكرة ،



 تراجيديا ...  يسمونها تجارة البشر حمد كل  17 مارس 2013م

الشعوب هي كالارض اذا لم تجد مظلة ممثله في دولة تحميها تتعرى كما تتعرض الارض الى الجدب والجفاف والتصحر حين تغادرها السحب الممطرة ان المهانة التي لحقت بالشعب الارتري في زمان حكم (اسياس افورقي) لم يشهد مثيل لها  في زمن استعمار الطليان، الانجليز  او الاثيوبين. اصبح الانسان الارتري رخيصا مهانا ، اصبح سلعة في يد السماسرة وعصابات الاتجار بالبشر ثم تدحرج به الامر فاصبح  يذبح كالشاة لتباع اجزاء من جسمه ، ومخابرات اسياس وعسكره شريك في هذه الجريمة النكراء ما يثير استغرابنا تلك التصريحات  والمقالات التي تتحدث وتتهم الرشايدة وبعض من الاجهزة الامنية السودانية في كسلا وسماسرة اخرين منهم ارترين دون ان تتناول هذه التصريحات والمقالات من المتسبب الاصلي في هذه الجريمة.

 

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,492,401 وقت التحميل: 0.05 ثانية