Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
24/10/1445 (02 مايو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
عذراً أبي : فالعبرةُ لذوي الألباب . اخترت وطناً لا أُسرة ولا قبيلة (4-4 ) بقلم الدكتور : كرار حامد إدريس عواتي 

توثيق الفتنة لن أتحدث هنا في كيفية اكتساب هكذا مجموعة من المدعين المنتفعين المأجورين عضوية التحالف الوطني ،ولن أسأل عن معايير الانضمام إلى التحالف ،إذ يبدو لي التصريح قولاً وقولاً فقط  بمعارضة الشعبية وحكومتها هو كافٍ لاكتساب عضوية التحالف وكذلك مقعداً قيادياً فيه .    وهذا يذكرني بتجربة المؤتمر الوطني الأول لجبهة التحرير الإرترية في أكتوبر 1971 إذ كان في حينها الشرط الوحيد بل الأوحد على مجموعة من الإرتريين التصريح قولاً وقولاً فقط بانفكاكهم عن المحتل الإثيوبي الأمر الذي ضمن لهم الانضمام للجبهة واكتساب عضوية المؤتمر بل والقفز إلى قيادة الجبهة .



حروف في وداع القائد الشهيد محمد الحسن أبوبكر / بقلم المهندس/ سليمان فايد دار شح

 يا له من زمن تعيس, وياله من مختبر , ويالها من محنة, يرحل عظماء ورموز إرتريا واحدا تلو الآخر يودعون بجنائز خجولة مشتتة لا طعم لها بعيدا عن أرض الوطن, وأخيراً رحل القائد الجسور والفدائي المقدام محمد الحسن أبوبكر. ان الموت لا أعتراض عليه وفي أية لحظة هذه سنة الله في خلقه, ولكن الألم هو لماذا يرحل هؤلاء الوطنيون الشرفاء ويبقي العار والنشاز يتفنن في قتل الشعب وتشريده ويتفنن في تبديد الثروات والمقدرات ومصادرة الحريات العامة والخاصة .



ارتريا :- دور المربع الوطنى لنجدة الشعب الارترى !/ بقلم:- محمود على حامد

ان صلف وخرف هذا المشروع الجهوى ألاقصائى قد طفح كيله وبلغ ريله الزبى ولقد فتح الجيش الوطنى الارترى بصحوته التصحيحية طريقا  مسدوداً لا كثر من عقدين أعجفين و قاسى فيه الشعب فى الداخل والخارج ويلاً وثبوراً وذلاً مهوناً بعد الحريه والاستقلال . قامت الفعاليات السياسية الممثلة فى المعارصة الوطنية الشرعية وقواعدها العريضة (ملتزمة ومستقلة) بالتأييد الشامل والكامل لهذه الصحوة المباركة . وعليه اهل البلاد فى الداخل والخارج شعباً وجيشاً وأمناً تبينوا موطن الاذى والاستفزاز والاضطهاد لذلك كلهم باذن الله صفاً واحداً بالوحدة الوطنية والتضامن والتعاضض لعودة الروح وازالت هذا الحكم المعتوه .



عذراً أبي : فالعبرةُ لذوي الألباب . اخترت وطناً لا أُسرة ولا قبيلة (3-4 ) بقلم الدكتور : كرار حامد إدريس عواتي 

تلك الطرفة في مستهل مقالاتي ليست من إبداعي ، بل هي من  إبداع  رجالٍ بسطاء ،  برغم بساطتهم ومحدودية تعلمهم وثقافتهم ، إلا أنهم بفطنتهم و  وعيهم لمفهوم الوطن  والتضحية من أجله و وعيهم لمفهوم المواطنة والعيش المشترك أبدعوا تلك الطرفة الرمزية مختزلين بمدلولها ماضي و حاضر و مستقبل الإنسان الإرتري . في حين عكست هذه الطرفة درجة الوعي الذي بلغه الإنسان الإرتري في مرحلة مبكرة من مراحل النضال الوطني ، نشهد اليوم في هذا الزمن الرديء ظهور ثلة من الانتهازين المأجورين مدعي العلم والمعرفة والثقافة ،كاشفين مدى ضحالة ما يدعون أمام وعي أُولئك المناضلين الشرفاء مبدعي تلك الطرفة . وهنا ليس محور اهتمامي هذه الشرذمة البغيضة ، ولا ما تقيأت به ، فهم ليسوا إلا أفواها ً تأكل في كل الموائد .



آياد ارتريـة بيضـــــاء بقلم / محمد صالح مجاوراى

 أسعد كثيرا كلما سمعت بالمساهمات الخيرية التى تقوم بها المنظمات الخيرية التى تأسست من قبل أبنـاء ارتريا فى المهجر والتى تعددت مؤخــرا لتشمل قارات أوروبا واستراليا وأمريكا الشماليـــة.   فنرى منظمات مثل ايثار وأراها والمنظمة الأرترية الأسترالية للعون الإنساني ومنظمة بين أند بيبر والمؤسسة الارترية للعدالة الاجتماعية والتنمية وهيلينج بريدجز والمجلس الاسلامى الارترى وغيرها من المنظمات الخيرة تقوم بمشاريع مثل بناء المدارس وحفر الابار وتقديم المستلزمات الدراسيــة وتوزيع المواد الغذائيــة وغيرها من احتياجات ماسة للاجئــين.   وهذه جهود مقدرة تساهم كثيرا فى تخفيف المعاناة ولكن تكمن أهميتها فى أنها جهود ارتريـــة خالصـة. لسنــين عديدة ظللنا ننظر لمشاكل اللاجئين واحتياجاتهم على أنها مسئولية محصورة فى منظمات الامم المتحدة والصليب الاحمـــر وغيرها من المنظمات الدوليـــة. 



عذراً أبي : فالعبرةُ لذوي الألباب . اخترت وطناً لا أُسرة ولا قبيلة (2-4 )  بقلم الدكتور : كرار حامد إدريس عواتي 

الشعوب لا تصنعُ رموزها . ما قرأتُ أو سمعتُ أن شعباً ما اختارَ فرداً من أفرادهِ و صنعَ منهُ أو أعده إعداداً ليصبح في المستقبل قدوةً و مثلاً و رمزاً له .

ولكن قد يصنعُ  شعباً ما قائدهُ أو ملكهُ ، فقديماً ( وحاضراً ) كان الأمير ينشأ في قصر أبيه الملك ويعدُ إعداداً ليتوجَ ملكاً في المستقبلِ ، وحديثاً تُنشئُ الدولُ المدارسَ و المعاهدَ و الجامعاتِ التي مهمتها إعداد القادة والإداريين في مختلف نواحي حياة المجتمع السياسية و العسكرية  و الاقتصادية و الاجتماعية .

أما الرمزُ فلا يصنع صناعة ولا يعد إعداداً كما إنه لا يُخلق من العدم . بل هو واحد من أبناء الشعب ، يولد من رحم الشعب ، يرى فيه عامة الناس أنه واحدٌ منهم ، يحمل خصالاً وطنية نقية ، لا يقبل الضيم أو الظلم ، ذو مواقف وطنيه شجاعة ، يؤمن بحقوق الشعب وقضاياه ، مستعد للدفاع عن الشعب ، والتضحية من أجله بماله و دمه .



    ارتريا ؛- الشرعيه الثوريه اجحافاً – والشرعية الدستورية انصافاً / بقلم : -محمود على حامد

دوافع الثورة التحريرية فى كل زماناً ومكاناً جوهرها الانعتاق من براثن  الاستعما ر الاجنبى المعتدي البغيض . تطلعاً لعزه والكرامه والحريه والاستقلال ومتلاك القرار .ومن ينشد هذا المقام السامى لايمكن ان يجنح للظلم والعدوان الذى عاني  منه من قبل . مالم يكن مجرد من الانسانيه والوطنيه والمواطنه ومريضاً

( بحب الذات) فيتحول الى غادراً اوجاحد ا وضيعاً, ينتهز الفرص لينقض على بنى وطنه الاحرار الثوار ( بالتهميش والاجحاف والاقصاء) مزموماً مدحوراً ونكراً منكوراً ومكروهاً كما هذه (السفيه المعتوه ). الذى استاثر الخيانه الوطنيه , فشوه نضاله وكفاحه الوطنى ليتربع على سدت الحكم زوراً وبهتاناً وافكاً . مقابل ان يسوم الشعب سوء العذاب . بشريعة غاب وارهاب وتسليط على الرقاب . وكان قصب سبق دخوله البلاد بعد جلاء احتلال الاجنبى . خوّله وريثاً وحيداً اومالكاً خاصاً لحقوق الشعب الابى الذى قدم ماله ونفسه وولده قرباناً للحريه والاستقلال .



ارتريا :- عبرا للاعتبار , لتحجيم الاشرار , وارساء العدالة والاستقرار / بقلم محمود علي حامد

لاخاب من استخار ولاندم من استشار اسوة لسيد الاولين والاخرين ( محمداً بن عبدالله ) عليه افضل الصلاة والسلام وعلى اخوانه الانبياء الاخيار . حيث طبق امتثالا لأمر الله جل وعلى ( وامرهم شورى بينهم ) لذلك كان واصحابه الكرام رضي الله عنهم وارضاهم ( على الباطل سيفاً بتاراً , وبالحق نوراً براقاً ) .
ولبس كزماننا هذا الاغبر الذي بحارب طبيعة الاشياء ويناطح شريعة السماء , بإسفافاً فلسفياً مستورداً وضعياً لا يمت بالصلة البتة الى واقعنا الاريتري الفطري السوي دينا ودنيا . ليتقوقع في بوتقه نكرة نكراء بعبقرية القوقاء .



عذراً أبي : فالعبرةُ لذوي الألباب . اخترتَ وطناً لا أسرة ولا قبيلة ( 1-4 ) بقلم الدكتور : كرار حامد عواتي

هناك طرفة كانت تُتداول بين مناضلي جيش التحرير الإرتري في بدايات مسيرة جبهة التحرير الإرترية ، وكان المناضلون لدى سماعهم هذه الطرفة تعتريهم ابتساماتٌ  حزينةُ وترتسم على وجوههم نظرات تائهة من حال ماضيهم ، وفي ذات الوقت كانت تثير فيهم قهقهة صاخبة وسعيدة و ترتسم على وجوههم نظراتٌ ملؤها الفرح والثقة بحال حاضرهم . تقول الطرفة : أنه كان هناك مناضلين في جيش التحرير الإرتري أحدهما من قبيلة البازا أو الكوناما (لا فرق ) والأخر من قبيلة الشيرا أو البني العامر ( لا فرق أيضاً ) يسيران معاً في طريقهما لتنفي مهمة كلفا بها .



قراْة في كتاب الأستاذ إبراهيم محمد علي جبهة التحرير الارترية بداية ونهايةالحلقة (15)بقلم / محمد صالح أبوبكر

كما  ذكرت في  الحلقة السابقة أن الأستاذ إبراهيم أكد أن المكتب العسكري قرر سحب قواتنا من جبال أراق الحصينة وأعاد نشرها في مناطق أوسع لأسباب مجهولة بدلاً من سحبها ، خاصة وأن النيات العدوانية للشعبية كانت واضحة وبالتالي أضحت فريسة سهلة ، وهذا  الحديث يجافي الحقيقة تماماً ، إذا لم يحدث إطلاقاً حسب إفادة قائد تلك القوى اللواء 44 إدريس على عمر ، وكل ما كان خارج ربط اللواء  سرية واحدة في منطة رورا حباب وكانت بقيادة الشهيد أبوبكر سلال وفصيلة من جهاز التسليح في منطقة بلطت وهي غير تابعة للواء ، وبدأت المعركة مع تلك السرية وأستشهد منها 5 مناضلين بما فيهم قائد السرية سلال أما باقي السرية فقد إنضمت لباقي اللواء 44 ، والمعلومة الخاطئة الأخرى أن القوات المنكوبة لم تكن بقيادة قبراي تولدي وهو كان قائداً للواء 97 الذي كان مرابطاً في منطقة عيلا عبدالله في تلك الفترة أما إنسحاب القوات فكان بعد المعركة وأثنائها إذ بدأت المعركة في منطقة رورا حباب يوم 28 /8 / 1980م ثم كانت المعركة الثانية في معت يوم30 / 8 مع قوة قدمت عبر قيحت في أدوبحا يوم 1 / 9 وكان اللواء في طريقه للانسحاب



الكناما بين سندان تاريخ أقار الدموي ومطرقة الابن قرنيلوس / الجزء الثاني / بقلم محمد عبد الرحمن

تحدثت في الجزء الأول عن عشرات المعارك التي كان عمادها ودافعها السلب والنهب وعصبها المحرك عصابات الشفتا من أبناء الكناما والتي لم تكن عمليات بريئة لامن حيث الأهداف والمقاصد ولامن حيث إختيار الوقت كانت عمليات مدعومة من الاستخبارات الأثيوبية التي سلحت بعض العملاء لدق إسفين الفرقى بين مكونات البلاد وتحريك بعض المتطلعين للثراء الحرام وهي كانت إمتداد تلك الأعمال التي جرت في أسمرا وعموم المرتفعات الارترية وفي بركا لعال والهدف إظهار البلاد بمظهر الإضطراب وإستحالة التعايش لتمرير مشروع الالحاق وإعاقة عمل لجنة تقصي الحقائق وهذه الأشكال من أعمال النهب والقتل كانت غطاءاً مناسباً وبالفعل نجحت تلك الاستخبارات في مسعاها وسجلت وجود الاضطراب وأثبتت دبيبه على الأرض لهذا لم تمر لجنة تقصى الحقائق في عموم المناطق الارترية  ولم تأخذ راي شعبها. وكانت المواجهة الثانية إمتداد لتلك الأولى وهي المعارك التي عرفت لاحقاً بسلاب حياي . سلاب حياي :



شموع تنير الظلام : المنا ضلة جمعة عمر عبد الله أول أمرأة حملت السلاح / عمر جا بر عمر

فى حبا تنا تبرز من حين الى آخر شموع تنشر الفرح وتبدد الظلام الذى يحيط بالوطن والمواطنين. ولكن لأن جرعة اليأس وصلت فى نفوس الأرتريين درجة عالية فانهم لا يلتفتون الى تلك الشموع ويعتبرونها استثناء ومظاهر عابرة ستختفى مثلها مثل كل جميل فى حياتهم. ولكن الحقيقة هى ان تلك الشموع موجودة بيننا ومن حولنا وأمامنا ومن خلفنا – فى كل مجالات الأبداع والنجاح : فى الأدب والفن والرياضة والعلوم والأقتصاد والأجتماع – فقط علينا أن نضعها فى موضعها الصحيح ونحتفل بها ومعها فى كل خطوة نجاح وابداع – ذلك هو الطريق الذى نهزم به اليأس ونبدد الظلام ونجعل حياتنا ضياءا وفرحا وسعادة. وهذه المرة نتوقف عند رأئدة كا نت وما تزال نموذجا للعطا ء والوفا ء – أنها أول أمرأة حملت السلاح وألتحقت بجيش التحرير الأرترى عا م 1967 -- ومنذ ذلك التا ريخ وهى تنا ضل د ون كلل أو يأ س – تنشر من حولها القيم النضا لية وتؤكد للجيل الجديد أن المرأة الأ رترية كا نت وما تزا ل شريكة للرجل فى الكفا ح من أجل أرتريا الجديدة كما كا نت شريكته من أجل الأ ستقلال. الميلاد والنشأة : ولدت فى ( قوحيتو) من ضواحى ( عدى قيح) غام 1956 ...



العَمَلِية - الحَدَثْ * " حَتْمِيَة التَغْير مِنْ الَدَاخِل "/ صلاح علي أحمد

حدث آخر وصفحة أخرى ، ولا جديد يذكر من تلك السحب التي لم تمطر بعد هناك في أسمرا ، وما أكثر السحاب الخُلَب في سماء إرتريا ، الا أن الحادية والعشرين من صباحية شهر يناير 2013م في أسمرا ، يأتي كرمزية تارخية جديدة ضمن صفحات هذا البلد الإرتري الذي تعطلت فيه معظم أو جل أهداف ومبادئ ثورته التاريخية و أحلام نضالات شعبه من أجل الحرية ، فكان الإستقلال و غابت الحرية فيه، بل تغيبت في كل ميادين وسبل الحياة اليومية به ، ليسجل التاريخ تخبط الدولة الوليدة ضمن الأحداث المتعاقبة من الأقدار على الشعب الإرتري و يومياته ما بعد الإستقلال( 24مايو 1993 – 21يناير 2013م ) – وأما ابواب ما يجئ من الإحتمالات المجهولة هناك لم تُقفل مساراتها ، فالأيام القادمة هي الكفيلة وحدها لإنعتاق النوافذ المغلقة في العاصمة الإرترية حالياً – وعندها فقط تنزاح الغيوم - لكي تتضح الرؤية التي ينتظرها الجميع داخل وخارج إسمرا محليا وعالميا- فمن يدري وعندها فقط ستمطر السماء خبراً يقين .

 



إريتريا وشظايا المنطقة / إسحق أحمد فضل الله

الفصل الأول من حكاية إريتريا الآن يبدأ من التسعينيات وينتهي مع نهاية هذا العام بانفصال اليمن الجنوبي.. وما يجري هو في مؤتمر شهير لجبهة التحرير الإريترية.. رجل غامض (هو من يدير إريتريا الآن) يجعل رمضان.. الزعيم الأول للجبهة، يقرأ إعلان تنازله من قيادة الجبهة في خطاب كتبه الرجل الغامض.. والرجل الغامض يضع يده على كتف أفورقي يقوده للمنصة.. وإيران تضع يدها على كتف الرجل الغامض.. وإسرائيل تضع يدها على كتف إيران.. والهدف القادم هو اليمن ثم السودان.. ولما كان تدريب الحوثيين (مقاتلين من الشيعة) يجري في منطقة قندع ومرسي بريطي، وسفن إريتريا تنقل المقاتلين هؤلاء من مصوع إلى جرف سفيان (ميناء صغير على شواطئ اليمن ومرسي) (طبعو) كان سفير إريتريا في الخرطوم ينقل إلى إيران.



ارتريا:- التعتيم وسيلة للتكميم من الظالم الئيم / بقلم : محمود علي حامد كاتب ارتري مستقل

لكل مشكلة حل دون تشنج او ملل , او تخشبا وجدلا عقيما يحول دون عمل , ومثلما التحم الشعب والجيش البطل بفضل الله والإنتفاضة والصحوة التصحيحية .فإن الامن القومي ابناء هذا الشعب المحتل , له مشاعر وطنية واحاسيس انسانية ونخوة وطنية وعقلا كاملا مكتملا لا يؤثر فيه استقطاب الارعن المختل . لذلك مطلوب من الجيش الوطني البطل والشعب الارتري الابي ان يتخذو هذا الامن القومي (شاهد ملك معتبرا ومكملا بالبرائة الوطنية) من جرائم (الزعيم الاوحد المدعو اسياس افورقي ) لينضموا مع الجيش والشعب تطلعا للعدالة الاجتماعية التي فيها خلاص الشعب من هذا الوضع الغير محتمل . لنبلغ جميعا الهدف المنشود بالوحدة الوطنية ضد هذا الاخطبوط مسكون الاحادية الناشذه , والدكتاتورية الغاشمة , والشمولية القابضة التي لا تمت بصلة البتة الى الواقع الارتري الفطري والثوري دينا ودنيا .

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,608,359 وقت التحميل: 0.04 ثانية